في اليوم العالمي لمرض الزهايمر، تتجدّد الدعوة إلى تعزيز الوعي المجتمعي بهذا المرض الصامت الذي يسرق الذاكرة لكنه لا يستطيع أن يسلب كرامة الإنسان ولا حقه في الرعاية. وتؤكد جمعية الأسرة البيضاء – دار الضيافة للمسنين – منتدى رواد الكبار، أن رسالتها تنبع من الأمل والتعاطف، ومن إيمانها العميق بقدرة المجتمع على مد يد العون لكل مَن يحتاجها.
الأمل الذي يضيء حياة المرضى
رغم صعوبة رحلة الزهايمر على المريض وعائلته، فإن مساحة الأمل تبقى ممكنة، من خلال أنشطة ترفيهية، ومبادرات اجتماعية، وبرامج رعاية متخصصة تعيد شيئًا من الدفء والطمأنينة لقلوب المسنين. وفي دار الضيافة، نحرص على أن يعيش كبارنا في بيئة تحترم إنسانيتهم وتمنحهم شعورًا بالأمان والانتماء.
التعاطف مسؤولية جماعية
إن مواجهة الزهايمر لا تقتصر على الأطباء أو المراكز الصحية وحدها، بل هي مهمة جماعية. التعاطف يظهر في الزيارة، في الدعم المعنوي للعائلات، في التبرع للجمعيات، وفي المشاركة بحملات نشر الوعي. كل فعل صغير هو خطوة كبيرة في طريق إنقاذ إنسان من عزلة المرض ووحدته.
دعوة صادقة للدعم
بهذه المناسبة، تدعو الهيئة الإدارية المؤقتة برئاسة معالي السيدة ريم أبو حسان جميع المؤسسات الرسمية والخاصة، والأفراد، إلى تقديم الدعم والمساندة للجمعيات والمراكز التي ترعى مرضى الزهايمر. فالمساهمة ليست مجرد مساعدة مالية، بل هي استثمار في إنسانية المجتمع وفي مستقبل أكثر رحمة وتكافلًا.
كلمة أخيرة
اليوم العالمي لمرض الزهايمر هو تذكير بأن الذاكرة قد تخون صاحبها، لكن الحب والرعاية يتركان أثرًا لا يُمحى. حين نتكاتف جميعًا، يصبح المرض أقل قسوة، وتبقى إنسانيتنا هي الذاكرة التي تخلّدنا.
في اليوم العالمي لمرض الزهايمر، تتجدّد الدعوة إلى تعزيز الوعي المجتمعي بهذا المرض الصامت الذي يسرق الذاكرة لكنه لا يستطيع أن يسلب كرامة الإنسان ولا حقه في الرعاية. وتؤكد جمعية الأسرة البيضاء – دار الضيافة للمسنين – منتدى رواد الكبار، أن رسالتها تنبع من الأمل والتعاطف، ومن إيمانها العميق بقدرة المجتمع على مد يد العون لكل مَن يحتاجها.
الأمل الذي يضيء حياة المرضى
رغم صعوبة رحلة الزهايمر على المريض وعائلته، فإن مساحة الأمل تبقى ممكنة، من خلال أنشطة ترفيهية، ومبادرات اجتماعية، وبرامج رعاية متخصصة تعيد شيئًا من الدفء والطمأنينة لقلوب المسنين. وفي دار الضيافة، نحرص على أن يعيش كبارنا في بيئة تحترم إنسانيتهم وتمنحهم شعورًا بالأمان والانتماء.
التعاطف مسؤولية جماعية
إن مواجهة الزهايمر لا تقتصر على الأطباء أو المراكز الصحية وحدها، بل هي مهمة جماعية. التعاطف يظهر في الزيارة، في الدعم المعنوي للعائلات، في التبرع للجمعيات، وفي المشاركة بحملات نشر الوعي. كل فعل صغير هو خطوة كبيرة في طريق إنقاذ إنسان من عزلة المرض ووحدته.
دعوة صادقة للدعم
بهذه المناسبة، تدعو الهيئة الإدارية المؤقتة برئاسة معالي السيدة ريم أبو حسان جميع المؤسسات الرسمية والخاصة، والأفراد، إلى تقديم الدعم والمساندة للجمعيات والمراكز التي ترعى مرضى الزهايمر. فالمساهمة ليست مجرد مساعدة مالية، بل هي استثمار في إنسانية المجتمع وفي مستقبل أكثر رحمة وتكافلًا.
كلمة أخيرة
اليوم العالمي لمرض الزهايمر هو تذكير بأن الذاكرة قد تخون صاحبها، لكن الحب والرعاية يتركان أثرًا لا يُمحى. حين نتكاتف جميعًا، يصبح المرض أقل قسوة، وتبقى إنسانيتنا هي الذاكرة التي تخلّدنا.
في اليوم العالمي لمرض الزهايمر، تتجدّد الدعوة إلى تعزيز الوعي المجتمعي بهذا المرض الصامت الذي يسرق الذاكرة لكنه لا يستطيع أن يسلب كرامة الإنسان ولا حقه في الرعاية. وتؤكد جمعية الأسرة البيضاء – دار الضيافة للمسنين – منتدى رواد الكبار، أن رسالتها تنبع من الأمل والتعاطف، ومن إيمانها العميق بقدرة المجتمع على مد يد العون لكل مَن يحتاجها.
الأمل الذي يضيء حياة المرضى
رغم صعوبة رحلة الزهايمر على المريض وعائلته، فإن مساحة الأمل تبقى ممكنة، من خلال أنشطة ترفيهية، ومبادرات اجتماعية، وبرامج رعاية متخصصة تعيد شيئًا من الدفء والطمأنينة لقلوب المسنين. وفي دار الضيافة، نحرص على أن يعيش كبارنا في بيئة تحترم إنسانيتهم وتمنحهم شعورًا بالأمان والانتماء.
التعاطف مسؤولية جماعية
إن مواجهة الزهايمر لا تقتصر على الأطباء أو المراكز الصحية وحدها، بل هي مهمة جماعية. التعاطف يظهر في الزيارة، في الدعم المعنوي للعائلات، في التبرع للجمعيات، وفي المشاركة بحملات نشر الوعي. كل فعل صغير هو خطوة كبيرة في طريق إنقاذ إنسان من عزلة المرض ووحدته.
دعوة صادقة للدعم
بهذه المناسبة، تدعو الهيئة الإدارية المؤقتة برئاسة معالي السيدة ريم أبو حسان جميع المؤسسات الرسمية والخاصة، والأفراد، إلى تقديم الدعم والمساندة للجمعيات والمراكز التي ترعى مرضى الزهايمر. فالمساهمة ليست مجرد مساعدة مالية، بل هي استثمار في إنسانية المجتمع وفي مستقبل أكثر رحمة وتكافلًا.
كلمة أخيرة
اليوم العالمي لمرض الزهايمر هو تذكير بأن الذاكرة قد تخون صاحبها، لكن الحب والرعاية يتركان أثرًا لا يُمحى. حين نتكاتف جميعًا، يصبح المرض أقل قسوة، وتبقى إنسانيتنا هي الذاكرة التي تخلّدنا.
التعليقات