مونيكا بيلوتشي الفنانة العالمية #أيقونة الجمال وعارضة #الأزياء والوجه الاعلاني لكثير من البراندات #العالمية ، مواليد عام 1964 وبالتحديد في شهر سبتمبر، اي تعدت الستين بعام .. اثرت أن تمشي علي #السجادة_الحمراء وهي تحمل كل تجاعيد وجهها كما تركها الزمن بفعل الأيام والسنين ، لم ترغب في البوتكس والفيلر لتنافس شابات #السينما الهوليودية، قالت مُبرِرة ذلك: لقد تقدمت في #السن دون أن أطلب الإذن من أحد، ولا أعرف لماذا تسبب هذا في #عاصفة وضجة بين المقاتلين المتحمسين دائما ضد #الشيخوخة. لقد تجرأت على السير على السجادة الحمراء، بوجهي، بجسدي، بتجاعيدي، وعيني المتعبتين، ومنحنياتي، بكل ما قدمته لي #الطبيعة. من دون تردد، ومن دون عقدة، ومن دون إعطاء أدنى أهمية لرأي أتباع #الشباب الدائم. و هل تعلم لماذا؟ لان هذا #شعور رائع. وفي نهاية المطاف لابد أن يأتي شخص، ليُخبِر العالم أنه ليس هناك عيباً في التقدم في السن. »
مونيكا بيلوتشي الفنانة العالمية #أيقونة الجمال وعارضة #الأزياء والوجه الاعلاني لكثير من البراندات #العالمية ، مواليد عام 1964 وبالتحديد في شهر سبتمبر، اي تعدت الستين بعام .. اثرت أن تمشي علي #السجادة_الحمراء وهي تحمل كل تجاعيد وجهها كما تركها الزمن بفعل الأيام والسنين ، لم ترغب في البوتكس والفيلر لتنافس شابات #السينما الهوليودية، قالت مُبرِرة ذلك: لقد تقدمت في #السن دون أن أطلب الإذن من أحد، ولا أعرف لماذا تسبب هذا في #عاصفة وضجة بين المقاتلين المتحمسين دائما ضد #الشيخوخة. لقد تجرأت على السير على السجادة الحمراء، بوجهي، بجسدي، بتجاعيدي، وعيني المتعبتين، ومنحنياتي، بكل ما قدمته لي #الطبيعة. من دون تردد، ومن دون عقدة، ومن دون إعطاء أدنى أهمية لرأي أتباع #الشباب الدائم. و هل تعلم لماذا؟ لان هذا #شعور رائع. وفي نهاية المطاف لابد أن يأتي شخص، ليُخبِر العالم أنه ليس هناك عيباً في التقدم في السن. »
مونيكا بيلوتشي الفنانة العالمية #أيقونة الجمال وعارضة #الأزياء والوجه الاعلاني لكثير من البراندات #العالمية ، مواليد عام 1964 وبالتحديد في شهر سبتمبر، اي تعدت الستين بعام .. اثرت أن تمشي علي #السجادة_الحمراء وهي تحمل كل تجاعيد وجهها كما تركها الزمن بفعل الأيام والسنين ، لم ترغب في البوتكس والفيلر لتنافس شابات #السينما الهوليودية، قالت مُبرِرة ذلك: لقد تقدمت في #السن دون أن أطلب الإذن من أحد، ولا أعرف لماذا تسبب هذا في #عاصفة وضجة بين المقاتلين المتحمسين دائما ضد #الشيخوخة. لقد تجرأت على السير على السجادة الحمراء، بوجهي، بجسدي، بتجاعيدي، وعيني المتعبتين، ومنحنياتي، بكل ما قدمته لي #الطبيعة. من دون تردد، ومن دون عقدة، ومن دون إعطاء أدنى أهمية لرأي أتباع #الشباب الدائم. و هل تعلم لماذا؟ لان هذا #شعور رائع. وفي نهاية المطاف لابد أن يأتي شخص، ليُخبِر العالم أنه ليس هناك عيباً في التقدم في السن. »
التعليقات
ايقونة الجمال مونيكا بيلوتشي ما بين الماضي والحاضر
التعليقات