استقبلت جامعة الشرق الأوسط، وفدًا من لجنة التربية والتعليم النيابية، برئاسة سعادة النائب الدكتور محمد الرعود، وكان في استقبال الوفد رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، إلى جانب عدد من العمداء وأعضاء الهيئة التدريسية.
وخلال اللقاء، ثمّن الرعود الدور الريادي الذي تضطلع به جامعة الشرق الأوسط في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، مشيدًا بنموذجها الطموح والساعي إلى التميز والتطوير المستمر، مؤكداً على دعم اللجنة الدائم للجامعة في جهودها لتحديث وتطوير برامجها الأكاديمية بما يتماشى مع متطلبات المرحلة المقبلة، وسوق العمل محليًا وإقليميًا ودوليًا.
وأشار الرعود إلى أهمية تعزيز دور الجامعات في دفع عجلة التنمية الشاملة، من خلال التركيز على البحث العلمي والابتكار، وربط مخرجات التعليم باحتياجات السوق، وتوسيع آفاق التعاون مع المؤسسات الوطنية والدولية.
من جهتهم، أشاد السادة النواب الحضور، بالمستوى الأكاديمي والبحثي الذي وصلت إليه الجامعة، وبجهودها المتواصلة في تحسين البيئة التعليمية، وتأهيل الطلبة بمهارات تواكب سوق العمل المتطور.
بدورها، رحّبت الأستاذة الدكتورة سلام المحادين بزيارة الوفد النيابي، مؤكدة أن الجامعة تضع البحث العلمي والابتكار في مقدمة أولوياتها الاستراتيجية، وتسعى من خلال برامجها الأكاديمية المتنوعة وشراكاتها الدولية إلى توفير بيئة تعليمية حديثة تحفز التفكير النقدي وتلبي احتياجات سوق العمل.
وأوضحت المحادين أن الجامعة استحدثت تخصصات جديدة تلبي متطلبات السوق المحلي والعالمي، في إطار سعيها المستمر نحو التوسع النوعي والكمّي في التعليم العالي، كما أشارت إلى أن بيئة الجامعة تضم طلبة من نحو 30 جنسية، وأن الجامعة تعمل على تعزيز تصنيفاتها الدولية مثل (QS) و(Scopus)، وتسعى لتوسيع شراكاتها مع جامعات دولية مرموقة في مجالات التعليم والبحث العلمي.
وخلال اللقاء، قدّم عمداء الكليات وأعضاء الهيئة التدريسية عرضًا شاملًا لأبرز البرامج الأكاديمية والمبادرات النوعية التي تنفذها الجامعة، موضحين أن هذه البرامج تم تصميمها وتحديثها بما يتماشى مع أحدث المعايير الأكاديمية الدولية، وشملت العروض أبرز التخصصات المستحدثة، والمبادرات البحثية التي أطلقتها الكليات، إضافةً إلى خطط الجامعة في دمج التكنولوجيا الحديثة في العملية التعليمية.
استقبلت جامعة الشرق الأوسط، وفدًا من لجنة التربية والتعليم النيابية، برئاسة سعادة النائب الدكتور محمد الرعود، وكان في استقبال الوفد رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، إلى جانب عدد من العمداء وأعضاء الهيئة التدريسية.
وخلال اللقاء، ثمّن الرعود الدور الريادي الذي تضطلع به جامعة الشرق الأوسط في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، مشيدًا بنموذجها الطموح والساعي إلى التميز والتطوير المستمر، مؤكداً على دعم اللجنة الدائم للجامعة في جهودها لتحديث وتطوير برامجها الأكاديمية بما يتماشى مع متطلبات المرحلة المقبلة، وسوق العمل محليًا وإقليميًا ودوليًا.
وأشار الرعود إلى أهمية تعزيز دور الجامعات في دفع عجلة التنمية الشاملة، من خلال التركيز على البحث العلمي والابتكار، وربط مخرجات التعليم باحتياجات السوق، وتوسيع آفاق التعاون مع المؤسسات الوطنية والدولية.
من جهتهم، أشاد السادة النواب الحضور، بالمستوى الأكاديمي والبحثي الذي وصلت إليه الجامعة، وبجهودها المتواصلة في تحسين البيئة التعليمية، وتأهيل الطلبة بمهارات تواكب سوق العمل المتطور.
بدورها، رحّبت الأستاذة الدكتورة سلام المحادين بزيارة الوفد النيابي، مؤكدة أن الجامعة تضع البحث العلمي والابتكار في مقدمة أولوياتها الاستراتيجية، وتسعى من خلال برامجها الأكاديمية المتنوعة وشراكاتها الدولية إلى توفير بيئة تعليمية حديثة تحفز التفكير النقدي وتلبي احتياجات سوق العمل.
وأوضحت المحادين أن الجامعة استحدثت تخصصات جديدة تلبي متطلبات السوق المحلي والعالمي، في إطار سعيها المستمر نحو التوسع النوعي والكمّي في التعليم العالي، كما أشارت إلى أن بيئة الجامعة تضم طلبة من نحو 30 جنسية، وأن الجامعة تعمل على تعزيز تصنيفاتها الدولية مثل (QS) و(Scopus)، وتسعى لتوسيع شراكاتها مع جامعات دولية مرموقة في مجالات التعليم والبحث العلمي.
وخلال اللقاء، قدّم عمداء الكليات وأعضاء الهيئة التدريسية عرضًا شاملًا لأبرز البرامج الأكاديمية والمبادرات النوعية التي تنفذها الجامعة، موضحين أن هذه البرامج تم تصميمها وتحديثها بما يتماشى مع أحدث المعايير الأكاديمية الدولية، وشملت العروض أبرز التخصصات المستحدثة، والمبادرات البحثية التي أطلقتها الكليات، إضافةً إلى خطط الجامعة في دمج التكنولوجيا الحديثة في العملية التعليمية.
استقبلت جامعة الشرق الأوسط، وفدًا من لجنة التربية والتعليم النيابية، برئاسة سعادة النائب الدكتور محمد الرعود، وكان في استقبال الوفد رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، إلى جانب عدد من العمداء وأعضاء الهيئة التدريسية.
وخلال اللقاء، ثمّن الرعود الدور الريادي الذي تضطلع به جامعة الشرق الأوسط في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، مشيدًا بنموذجها الطموح والساعي إلى التميز والتطوير المستمر، مؤكداً على دعم اللجنة الدائم للجامعة في جهودها لتحديث وتطوير برامجها الأكاديمية بما يتماشى مع متطلبات المرحلة المقبلة، وسوق العمل محليًا وإقليميًا ودوليًا.
وأشار الرعود إلى أهمية تعزيز دور الجامعات في دفع عجلة التنمية الشاملة، من خلال التركيز على البحث العلمي والابتكار، وربط مخرجات التعليم باحتياجات السوق، وتوسيع آفاق التعاون مع المؤسسات الوطنية والدولية.
من جهتهم، أشاد السادة النواب الحضور، بالمستوى الأكاديمي والبحثي الذي وصلت إليه الجامعة، وبجهودها المتواصلة في تحسين البيئة التعليمية، وتأهيل الطلبة بمهارات تواكب سوق العمل المتطور.
بدورها، رحّبت الأستاذة الدكتورة سلام المحادين بزيارة الوفد النيابي، مؤكدة أن الجامعة تضع البحث العلمي والابتكار في مقدمة أولوياتها الاستراتيجية، وتسعى من خلال برامجها الأكاديمية المتنوعة وشراكاتها الدولية إلى توفير بيئة تعليمية حديثة تحفز التفكير النقدي وتلبي احتياجات سوق العمل.
وأوضحت المحادين أن الجامعة استحدثت تخصصات جديدة تلبي متطلبات السوق المحلي والعالمي، في إطار سعيها المستمر نحو التوسع النوعي والكمّي في التعليم العالي، كما أشارت إلى أن بيئة الجامعة تضم طلبة من نحو 30 جنسية، وأن الجامعة تعمل على تعزيز تصنيفاتها الدولية مثل (QS) و(Scopus)، وتسعى لتوسيع شراكاتها مع جامعات دولية مرموقة في مجالات التعليم والبحث العلمي.
وخلال اللقاء، قدّم عمداء الكليات وأعضاء الهيئة التدريسية عرضًا شاملًا لأبرز البرامج الأكاديمية والمبادرات النوعية التي تنفذها الجامعة، موضحين أن هذه البرامج تم تصميمها وتحديثها بما يتماشى مع أحدث المعايير الأكاديمية الدولية، وشملت العروض أبرز التخصصات المستحدثة، والمبادرات البحثية التي أطلقتها الكليات، إضافةً إلى خطط الجامعة في دمج التكنولوجيا الحديثة في العملية التعليمية.
التعليقات
جامعة الشرق الأوسط تستقبل لجنة التربية النيابية وتؤكد التزامها بتطوير برامجها الأكاديمية والبحثية
التعليقات