قام مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة بجولة ميدانية شملت عدداً من المدارس التابعة للمديرية، وهي مدرسة نسيبة بنت كعب المازنية الثانوية و ومدرسة المحطة الأساسية ومدرسة ذات النطاقين الأساسية ومدرسة الشامية الأساسية وذلك في إطار حرص وزارة التربية والتعليم على متابعة سير العملية التعليمية،
وخلال جولته، تابع الدكتور الحباشنة عدداً من الأمور الإدارية والتنظيمية، واطلع عن قرب على سير الدروس داخل الصفوف، ولا سيما في المرحلة الثانوية ومرحلة رياض الأطفال والمرحلة الأساسية الدنيا، مستمعاً إلى ملاحظات المعلمات حول واقع التدريس والبيئة التعليمية. كما شدّد على أهمية تعزيز انضباط الطلبة من خلال الالتزام بالحضور المدرسي، والحد من الغياب والتأخر الصباحي.
وأكد مدير التربية والتعليم على ضرورة التأكد من جاهزية المباني المدرسية والوحدات الصحية والصفوف الدراسية، إضافة إلى سلامة التجهيزات الكهربائية والمراوح وتوافر المقاعد الكافية للطلبة، بما يضمن بيئة صفية آمنة ومريحة. كما تابع جاهزية مختبرات العلوم والحاسوب، ومدى فاعليتها في خدمة العملية التعليمية.
وتطرق الحباشنة إلى أهمية استكمال عمليات إدخال بيانات الطلبة على منظومة المعلومات الإلكترونية الخاصة بوزارة التربية والتعليم، ومتابعة ملفات الطلبة المنتقلين بين المدارس، سواء من المدارس الرافدة أو المرفودة، ومعالجة أي نواقص أو زيادات في أعداد الطلبة.
كما تفقد مدير التربية أعمال الصيانة الطارئة والمجدولة في المدارس، خصوصاً ما يتعلق منها بتحسين البيئة الصفية من خلال أعمال اللحام والنجارة والتمديدات الكهربائية، موجهاً بضرورة إنجازها ضمن أعلى معايير الجودة لضمان بيئة مدرسية جاذبة وملائمة للتعلم.
وفي ختام جولته، ثمن الحباشنة جهود إدارات و معلمات المدارس في أداء رسالتهن التربوية بكل إخلاص وكفاءة، ومؤكداً أن هذه الجهود تشكل ركيزة أساسية في نجاح العملية التعليمية وارتقائها.
قام مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة بجولة ميدانية شملت عدداً من المدارس التابعة للمديرية، وهي مدرسة نسيبة بنت كعب المازنية الثانوية و ومدرسة المحطة الأساسية ومدرسة ذات النطاقين الأساسية ومدرسة الشامية الأساسية وذلك في إطار حرص وزارة التربية والتعليم على متابعة سير العملية التعليمية،
وخلال جولته، تابع الدكتور الحباشنة عدداً من الأمور الإدارية والتنظيمية، واطلع عن قرب على سير الدروس داخل الصفوف، ولا سيما في المرحلة الثانوية ومرحلة رياض الأطفال والمرحلة الأساسية الدنيا، مستمعاً إلى ملاحظات المعلمات حول واقع التدريس والبيئة التعليمية. كما شدّد على أهمية تعزيز انضباط الطلبة من خلال الالتزام بالحضور المدرسي، والحد من الغياب والتأخر الصباحي.
وأكد مدير التربية والتعليم على ضرورة التأكد من جاهزية المباني المدرسية والوحدات الصحية والصفوف الدراسية، إضافة إلى سلامة التجهيزات الكهربائية والمراوح وتوافر المقاعد الكافية للطلبة، بما يضمن بيئة صفية آمنة ومريحة. كما تابع جاهزية مختبرات العلوم والحاسوب، ومدى فاعليتها في خدمة العملية التعليمية.
وتطرق الحباشنة إلى أهمية استكمال عمليات إدخال بيانات الطلبة على منظومة المعلومات الإلكترونية الخاصة بوزارة التربية والتعليم، ومتابعة ملفات الطلبة المنتقلين بين المدارس، سواء من المدارس الرافدة أو المرفودة، ومعالجة أي نواقص أو زيادات في أعداد الطلبة.
كما تفقد مدير التربية أعمال الصيانة الطارئة والمجدولة في المدارس، خصوصاً ما يتعلق منها بتحسين البيئة الصفية من خلال أعمال اللحام والنجارة والتمديدات الكهربائية، موجهاً بضرورة إنجازها ضمن أعلى معايير الجودة لضمان بيئة مدرسية جاذبة وملائمة للتعلم.
وفي ختام جولته، ثمن الحباشنة جهود إدارات و معلمات المدارس في أداء رسالتهن التربوية بكل إخلاص وكفاءة، ومؤكداً أن هذه الجهود تشكل ركيزة أساسية في نجاح العملية التعليمية وارتقائها.
قام مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة بجولة ميدانية شملت عدداً من المدارس التابعة للمديرية، وهي مدرسة نسيبة بنت كعب المازنية الثانوية و ومدرسة المحطة الأساسية ومدرسة ذات النطاقين الأساسية ومدرسة الشامية الأساسية وذلك في إطار حرص وزارة التربية والتعليم على متابعة سير العملية التعليمية،
وخلال جولته، تابع الدكتور الحباشنة عدداً من الأمور الإدارية والتنظيمية، واطلع عن قرب على سير الدروس داخل الصفوف، ولا سيما في المرحلة الثانوية ومرحلة رياض الأطفال والمرحلة الأساسية الدنيا، مستمعاً إلى ملاحظات المعلمات حول واقع التدريس والبيئة التعليمية. كما شدّد على أهمية تعزيز انضباط الطلبة من خلال الالتزام بالحضور المدرسي، والحد من الغياب والتأخر الصباحي.
وأكد مدير التربية والتعليم على ضرورة التأكد من جاهزية المباني المدرسية والوحدات الصحية والصفوف الدراسية، إضافة إلى سلامة التجهيزات الكهربائية والمراوح وتوافر المقاعد الكافية للطلبة، بما يضمن بيئة صفية آمنة ومريحة. كما تابع جاهزية مختبرات العلوم والحاسوب، ومدى فاعليتها في خدمة العملية التعليمية.
وتطرق الحباشنة إلى أهمية استكمال عمليات إدخال بيانات الطلبة على منظومة المعلومات الإلكترونية الخاصة بوزارة التربية والتعليم، ومتابعة ملفات الطلبة المنتقلين بين المدارس، سواء من المدارس الرافدة أو المرفودة، ومعالجة أي نواقص أو زيادات في أعداد الطلبة.
كما تفقد مدير التربية أعمال الصيانة الطارئة والمجدولة في المدارس، خصوصاً ما يتعلق منها بتحسين البيئة الصفية من خلال أعمال اللحام والنجارة والتمديدات الكهربائية، موجهاً بضرورة إنجازها ضمن أعلى معايير الجودة لضمان بيئة مدرسية جاذبة وملائمة للتعلم.
وفي ختام جولته، ثمن الحباشنة جهود إدارات و معلمات المدارس في أداء رسالتهن التربوية بكل إخلاص وكفاءة، ومؤكداً أن هذه الجهود تشكل ركيزة أساسية في نجاح العملية التعليمية وارتقائها.
التعليقات
الحباشنة : بيئة مدرسية آمنة ومتكاملة هي أساس نجاح العملية التربوية
التعليقات