عقدت في مركز شباب البويضة اليوم ورشة عمل بعنوان استخدامات الواقع الافتراضي وقد شارك فيها ٢٥ شابا من منتسبي المركز من الفئة العمرية ١٤-١٦ عام . تحدث فيها الدكتور محمد الزعبي عن الأبعاد المستخدمة في الواقع الافتراضي والتي من شأنها تحويل الصورة إلى واقع يعيشه المشاهد كما لو كان حقيقة وتأثيرها على الدماغ مما يؤدي إلى حدوث انفعالات نفسية خلال المشاهدة. وتأتي مثل هذه الورش والدورات كمحفز للشباب لاستخدام الذكاء الاصطناعي في مجالات العمل وركيزة من ركائز التمكين للشباب مما يعزز دور وزارة الشباب في دعم الشباب وانسجاما مع الإستراتيجية الوطنية للشباب.
كما و اختتم في مركز شابات الوسطية، اليوم، فعاليات دورة 'ريادة الأعمال والتكنولوجيا'، التي نُفّذت ضمن برامج مركز تطوير الأعمال BDC وبمشاركة30شاب وشابة ضمن الفئة العمرية 16-18 عام من المهتمين بريادة الأعمال والتقنيات الحديثة.
وهدفت الدورة التي قدمها مجموعة من المدربين من BDC، التي استمرت لعدة أيام، إلى تعزيز مهارات المشاركين في مجالات التفكير الريادي، وإعداد خطط المشاريع، والتسويق الرقمي، بالإضافة إلى التعرف على أدوات التكنولوجيا الحديثة الداعمة للعمل الريادي.
وقالت رئيسة المركز مجدولين الخطيب ، إن هذه الدورة تأتي في إطار سعي المركز المستمر لتمكين المشاركين وإعدادهم لسوق العمل، من خلال تطوير مهاراتهم العملية والمعرفية في مجالات حيوية تتماشى مع متطلبات العصر.
وأضافت أن المشاركين قدموا في نهاية الدورة عدداً من الأفكار والمشاريع الابتكارية، التي تعكس مدى استيعابهم للمفاهيم التي تم تقديمها، مشيدةً بتفاعل الشباب والشابات وحرصهم على الإستفادة القصوى من الورش التدريبية.
وفي سياق آخر نفّذ مركز شباب الشيخ حسين نشاطًا توعويًا بعنوان “أهم العادات المجتمعية السلبية وكيفية الحد منها”، بمشاركة 18 شابًا من الفئة العمرية (15–17 عامًا).
وتحدث خلال النشاط رئيس المركز فادي الظواهره، الذي استعرض من منظور علم الاجتماع أبرز العادات السلبية المنتشرة في المجتمع مثل الواسطة والمحسوبية، التنمّر، ضعف ثقافة الحوار، الإسراف في المناسبات، والعنف اللفظي والجسدي، مؤكدًا أن مثل هذه السلوكيات تُضعف التماسك الاجتماعي وتحدّ من فرص التطوير.
وبيّن الظواهره مجموعة من الأساليب للتخلص من هذه الظواهر، من أهمها تعزيز ثقافة المسؤولية الفردية، نشر الوعي بأهمية العدالة والمساواة، تشجيع الحوار البنّاء، ترسيخ قيم الاحترام المتبادل، والابتعاد عن الممارسات التي تسيء إلى صورة المجتمع وتقدمه.
ويأتي هذا النشاط ضمن البرامج التوعوية التي ينفذها المركز بهدف بناء جيل واعٍ يسهم في نشر السلوكيات الإيجابية داخل المجتمع .
عقدت في مركز شباب البويضة اليوم ورشة عمل بعنوان استخدامات الواقع الافتراضي وقد شارك فيها ٢٥ شابا من منتسبي المركز من الفئة العمرية ١٤-١٦ عام . تحدث فيها الدكتور محمد الزعبي عن الأبعاد المستخدمة في الواقع الافتراضي والتي من شأنها تحويل الصورة إلى واقع يعيشه المشاهد كما لو كان حقيقة وتأثيرها على الدماغ مما يؤدي إلى حدوث انفعالات نفسية خلال المشاهدة. وتأتي مثل هذه الورش والدورات كمحفز للشباب لاستخدام الذكاء الاصطناعي في مجالات العمل وركيزة من ركائز التمكين للشباب مما يعزز دور وزارة الشباب في دعم الشباب وانسجاما مع الإستراتيجية الوطنية للشباب.
كما و اختتم في مركز شابات الوسطية، اليوم، فعاليات دورة 'ريادة الأعمال والتكنولوجيا'، التي نُفّذت ضمن برامج مركز تطوير الأعمال BDC وبمشاركة30شاب وشابة ضمن الفئة العمرية 16-18 عام من المهتمين بريادة الأعمال والتقنيات الحديثة.
وهدفت الدورة التي قدمها مجموعة من المدربين من BDC، التي استمرت لعدة أيام، إلى تعزيز مهارات المشاركين في مجالات التفكير الريادي، وإعداد خطط المشاريع، والتسويق الرقمي، بالإضافة إلى التعرف على أدوات التكنولوجيا الحديثة الداعمة للعمل الريادي.
وقالت رئيسة المركز مجدولين الخطيب ، إن هذه الدورة تأتي في إطار سعي المركز المستمر لتمكين المشاركين وإعدادهم لسوق العمل، من خلال تطوير مهاراتهم العملية والمعرفية في مجالات حيوية تتماشى مع متطلبات العصر.
وأضافت أن المشاركين قدموا في نهاية الدورة عدداً من الأفكار والمشاريع الابتكارية، التي تعكس مدى استيعابهم للمفاهيم التي تم تقديمها، مشيدةً بتفاعل الشباب والشابات وحرصهم على الإستفادة القصوى من الورش التدريبية.
وفي سياق آخر نفّذ مركز شباب الشيخ حسين نشاطًا توعويًا بعنوان “أهم العادات المجتمعية السلبية وكيفية الحد منها”، بمشاركة 18 شابًا من الفئة العمرية (15–17 عامًا).
وتحدث خلال النشاط رئيس المركز فادي الظواهره، الذي استعرض من منظور علم الاجتماع أبرز العادات السلبية المنتشرة في المجتمع مثل الواسطة والمحسوبية، التنمّر، ضعف ثقافة الحوار، الإسراف في المناسبات، والعنف اللفظي والجسدي، مؤكدًا أن مثل هذه السلوكيات تُضعف التماسك الاجتماعي وتحدّ من فرص التطوير.
وبيّن الظواهره مجموعة من الأساليب للتخلص من هذه الظواهر، من أهمها تعزيز ثقافة المسؤولية الفردية، نشر الوعي بأهمية العدالة والمساواة، تشجيع الحوار البنّاء، ترسيخ قيم الاحترام المتبادل، والابتعاد عن الممارسات التي تسيء إلى صورة المجتمع وتقدمه.
ويأتي هذا النشاط ضمن البرامج التوعوية التي ينفذها المركز بهدف بناء جيل واعٍ يسهم في نشر السلوكيات الإيجابية داخل المجتمع .
عقدت في مركز شباب البويضة اليوم ورشة عمل بعنوان استخدامات الواقع الافتراضي وقد شارك فيها ٢٥ شابا من منتسبي المركز من الفئة العمرية ١٤-١٦ عام . تحدث فيها الدكتور محمد الزعبي عن الأبعاد المستخدمة في الواقع الافتراضي والتي من شأنها تحويل الصورة إلى واقع يعيشه المشاهد كما لو كان حقيقة وتأثيرها على الدماغ مما يؤدي إلى حدوث انفعالات نفسية خلال المشاهدة. وتأتي مثل هذه الورش والدورات كمحفز للشباب لاستخدام الذكاء الاصطناعي في مجالات العمل وركيزة من ركائز التمكين للشباب مما يعزز دور وزارة الشباب في دعم الشباب وانسجاما مع الإستراتيجية الوطنية للشباب.
كما و اختتم في مركز شابات الوسطية، اليوم، فعاليات دورة 'ريادة الأعمال والتكنولوجيا'، التي نُفّذت ضمن برامج مركز تطوير الأعمال BDC وبمشاركة30شاب وشابة ضمن الفئة العمرية 16-18 عام من المهتمين بريادة الأعمال والتقنيات الحديثة.
وهدفت الدورة التي قدمها مجموعة من المدربين من BDC، التي استمرت لعدة أيام، إلى تعزيز مهارات المشاركين في مجالات التفكير الريادي، وإعداد خطط المشاريع، والتسويق الرقمي، بالإضافة إلى التعرف على أدوات التكنولوجيا الحديثة الداعمة للعمل الريادي.
وقالت رئيسة المركز مجدولين الخطيب ، إن هذه الدورة تأتي في إطار سعي المركز المستمر لتمكين المشاركين وإعدادهم لسوق العمل، من خلال تطوير مهاراتهم العملية والمعرفية في مجالات حيوية تتماشى مع متطلبات العصر.
وأضافت أن المشاركين قدموا في نهاية الدورة عدداً من الأفكار والمشاريع الابتكارية، التي تعكس مدى استيعابهم للمفاهيم التي تم تقديمها، مشيدةً بتفاعل الشباب والشابات وحرصهم على الإستفادة القصوى من الورش التدريبية.
وفي سياق آخر نفّذ مركز شباب الشيخ حسين نشاطًا توعويًا بعنوان “أهم العادات المجتمعية السلبية وكيفية الحد منها”، بمشاركة 18 شابًا من الفئة العمرية (15–17 عامًا).
وتحدث خلال النشاط رئيس المركز فادي الظواهره، الذي استعرض من منظور علم الاجتماع أبرز العادات السلبية المنتشرة في المجتمع مثل الواسطة والمحسوبية، التنمّر، ضعف ثقافة الحوار، الإسراف في المناسبات، والعنف اللفظي والجسدي، مؤكدًا أن مثل هذه السلوكيات تُضعف التماسك الاجتماعي وتحدّ من فرص التطوير.
وبيّن الظواهره مجموعة من الأساليب للتخلص من هذه الظواهر، من أهمها تعزيز ثقافة المسؤولية الفردية، نشر الوعي بأهمية العدالة والمساواة، تشجيع الحوار البنّاء، ترسيخ قيم الاحترام المتبادل، والابتعاد عن الممارسات التي تسيء إلى صورة المجتمع وتقدمه.
ويأتي هذا النشاط ضمن البرامج التوعوية التي ينفذها المركز بهدف بناء جيل واعٍ يسهم في نشر السلوكيات الإيجابية داخل المجتمع .
التعليقات
ورش تدريبية نوعية في إربد لتمكين الشباب وبناء قدراتهم الريادية"
التعليقات