صرّح مدير إدارة الأرصاد الجوية، رائد رافد ال خطاب، بمناسبة اليوم العربي للأرصاد الجوية الذي يصادف اليوم الاثنين الموافق الخامس عشر من أيلول من كل عام، والذي يأتي هذا العام تحت شعار: 'الأرصاد الجوية .. لسلامة الإنسان واستدامة المكان'.
وقال ال خطاب: إن اختيار هذا الشعار يعكس الدور المحوري الذي تقوم به خدمات الأرصاد الجوية في حماية الأرواح والممتلكات من خلال التنبؤات الجوية والتحذيرات المبكرة، والتي تمكن المجتمعات من الاستعداد لمواجهة الظواهر الجوية الخطرة كالفيضانات والعواصف وموجات الحر الشديدة. كما أن متابعة التغيرات المناخية تسهم في حماية الصحة العامة من آثار التلوث أو التقلبات الحرارية، ما يجعل الأرصاد الجوية ركيزة أساسية في استراتيجيات حماية الإنسان.
وأضاف: إن الأرصاد الجوية لا تقتصر على التنبؤ بالطقس، بل تسهم بشكل مباشر في استدامة المكان من خلال دعم التخطيط الزراعي والري الأمثل، والإدارة المستدامة للموارد المائية والطاقة، وتزويد صناع القرار ببيانات علمية دقيقة تسهم في صياغة السياسات البيئية والاقتصادية.
وأكد ال خطاب أن الاحتفال بهذا اليوم يشكل فرصة لتسليط الضوء على الدور العلمي والتقني للأرصاد الجوية في الوطن العربي، وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الدول العربية، وزيادة الوعي المجتمعي بأهمية متابعة النشرات الجوية والتقارير المناخية كجزء أساسي من التخطيط للحياة اليومية والمستقبل.
واختتم قائلاً: إن شعار هذا العام – الأرصاد الجوية .. لسلامة الإنسان واستدامة المكان – يربط بين الإنسان والبيئة، ويؤكد التزام إدارات الأرصاد الجوية العربية بخدمة المجتمع، وحماية سلامته، والمساهمة في استدامة الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
صرّح مدير إدارة الأرصاد الجوية، رائد رافد ال خطاب، بمناسبة اليوم العربي للأرصاد الجوية الذي يصادف اليوم الاثنين الموافق الخامس عشر من أيلول من كل عام، والذي يأتي هذا العام تحت شعار: 'الأرصاد الجوية .. لسلامة الإنسان واستدامة المكان'.
وقال ال خطاب: إن اختيار هذا الشعار يعكس الدور المحوري الذي تقوم به خدمات الأرصاد الجوية في حماية الأرواح والممتلكات من خلال التنبؤات الجوية والتحذيرات المبكرة، والتي تمكن المجتمعات من الاستعداد لمواجهة الظواهر الجوية الخطرة كالفيضانات والعواصف وموجات الحر الشديدة. كما أن متابعة التغيرات المناخية تسهم في حماية الصحة العامة من آثار التلوث أو التقلبات الحرارية، ما يجعل الأرصاد الجوية ركيزة أساسية في استراتيجيات حماية الإنسان.
وأضاف: إن الأرصاد الجوية لا تقتصر على التنبؤ بالطقس، بل تسهم بشكل مباشر في استدامة المكان من خلال دعم التخطيط الزراعي والري الأمثل، والإدارة المستدامة للموارد المائية والطاقة، وتزويد صناع القرار ببيانات علمية دقيقة تسهم في صياغة السياسات البيئية والاقتصادية.
وأكد ال خطاب أن الاحتفال بهذا اليوم يشكل فرصة لتسليط الضوء على الدور العلمي والتقني للأرصاد الجوية في الوطن العربي، وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الدول العربية، وزيادة الوعي المجتمعي بأهمية متابعة النشرات الجوية والتقارير المناخية كجزء أساسي من التخطيط للحياة اليومية والمستقبل.
واختتم قائلاً: إن شعار هذا العام – الأرصاد الجوية .. لسلامة الإنسان واستدامة المكان – يربط بين الإنسان والبيئة، ويؤكد التزام إدارات الأرصاد الجوية العربية بخدمة المجتمع، وحماية سلامته، والمساهمة في استدامة الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
صرّح مدير إدارة الأرصاد الجوية، رائد رافد ال خطاب، بمناسبة اليوم العربي للأرصاد الجوية الذي يصادف اليوم الاثنين الموافق الخامس عشر من أيلول من كل عام، والذي يأتي هذا العام تحت شعار: 'الأرصاد الجوية .. لسلامة الإنسان واستدامة المكان'.
وقال ال خطاب: إن اختيار هذا الشعار يعكس الدور المحوري الذي تقوم به خدمات الأرصاد الجوية في حماية الأرواح والممتلكات من خلال التنبؤات الجوية والتحذيرات المبكرة، والتي تمكن المجتمعات من الاستعداد لمواجهة الظواهر الجوية الخطرة كالفيضانات والعواصف وموجات الحر الشديدة. كما أن متابعة التغيرات المناخية تسهم في حماية الصحة العامة من آثار التلوث أو التقلبات الحرارية، ما يجعل الأرصاد الجوية ركيزة أساسية في استراتيجيات حماية الإنسان.
وأضاف: إن الأرصاد الجوية لا تقتصر على التنبؤ بالطقس، بل تسهم بشكل مباشر في استدامة المكان من خلال دعم التخطيط الزراعي والري الأمثل، والإدارة المستدامة للموارد المائية والطاقة، وتزويد صناع القرار ببيانات علمية دقيقة تسهم في صياغة السياسات البيئية والاقتصادية.
وأكد ال خطاب أن الاحتفال بهذا اليوم يشكل فرصة لتسليط الضوء على الدور العلمي والتقني للأرصاد الجوية في الوطن العربي، وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الدول العربية، وزيادة الوعي المجتمعي بأهمية متابعة النشرات الجوية والتقارير المناخية كجزء أساسي من التخطيط للحياة اليومية والمستقبل.
واختتم قائلاً: إن شعار هذا العام – الأرصاد الجوية .. لسلامة الإنسان واستدامة المكان – يربط بين الإنسان والبيئة، ويؤكد التزام إدارات الأرصاد الجوية العربية بخدمة المجتمع، وحماية سلامته، والمساهمة في استدامة الموارد الطبيعية للأجيال القادمة.
التعليقات