في ذكرى مولد النبي محمد ﷺ، نتذكر كيف قاد أمة قليلة العدد نحو انتصارات عظيمة، كيف رفع الكرامة فوق السيوف، وكيف كسر قيود العبودية وواجه الطغيان، لا يساوم ولا يستسلم، فكان عنوان العزة والحرية.
اليوم، أمة المليار التي تحمل اسمه وتدّعي اتباعه، تقف عاجزة ذليلة، خاضعة لعبودية الحداثة السياسية والاقتصادية، منبطحة أمام أعدائها، صامتة على الإبادة في غزة وعلى الطغيان في كل مكان.
في المولد الشريف، السؤال ليس عن الاحتفالات والزينة، بل عن المواقف: كيف نواجه الذل، وكيف نعيد للأمة عزتها؟ هل نستحق أن نكون من أمته، إن اكتفينا بالقصائد والمدائح والطقوس والدعاء بينما نستسلم ونخضع؟؟
د. طـارق سـامي خـوري
في ذكرى مولد النبي محمد ﷺ، نتذكر كيف قاد أمة قليلة العدد نحو انتصارات عظيمة، كيف رفع الكرامة فوق السيوف، وكيف كسر قيود العبودية وواجه الطغيان، لا يساوم ولا يستسلم، فكان عنوان العزة والحرية.
اليوم، أمة المليار التي تحمل اسمه وتدّعي اتباعه، تقف عاجزة ذليلة، خاضعة لعبودية الحداثة السياسية والاقتصادية، منبطحة أمام أعدائها، صامتة على الإبادة في غزة وعلى الطغيان في كل مكان.
في المولد الشريف، السؤال ليس عن الاحتفالات والزينة، بل عن المواقف: كيف نواجه الذل، وكيف نعيد للأمة عزتها؟ هل نستحق أن نكون من أمته، إن اكتفينا بالقصائد والمدائح والطقوس والدعاء بينما نستسلم ونخضع؟؟
د. طـارق سـامي خـوري
في ذكرى مولد النبي محمد ﷺ، نتذكر كيف قاد أمة قليلة العدد نحو انتصارات عظيمة، كيف رفع الكرامة فوق السيوف، وكيف كسر قيود العبودية وواجه الطغيان، لا يساوم ولا يستسلم، فكان عنوان العزة والحرية.
اليوم، أمة المليار التي تحمل اسمه وتدّعي اتباعه، تقف عاجزة ذليلة، خاضعة لعبودية الحداثة السياسية والاقتصادية، منبطحة أمام أعدائها، صامتة على الإبادة في غزة وعلى الطغيان في كل مكان.
في المولد الشريف، السؤال ليس عن الاحتفالات والزينة، بل عن المواقف: كيف نواجه الذل، وكيف نعيد للأمة عزتها؟ هل نستحق أن نكون من أمته، إن اكتفينا بالقصائد والمدائح والطقوس والدعاء بينما نستسلم ونخضع؟؟
التعليقات