تحت أضواء مهرجان البندقية السينمائي الـ82، تحوّلت السجادة الحمراء إلى منصة إلهام جمالي جديد. من قصّة الشعر القصيرة والأنيقة لإيما ستون، مرورًا بضفيرة باربرا بالفين المزدانة باللآلئ، وصولًا إلى التموجات الكلاسيكية لجوليا روبرتس.
أما المكياج، فجاء مزيجًا بين النعومة والدراما: تيلدا سوينتون وكيت بلانشيت أضاءتا السجادة ببشرات مضيئة ولمسات وردية أنثوية، بينما كسرت إيف هيوستن القواعد بأحمر شفاه داكن وعيني قطة سوداوين أضافتا جرعة من الجاذبية المسرحية. إطلالات تلهمنا لخيارات جمالية للموسم المقبل، وتؤكد أن البندقية لا تقدّم السينما فقط، بل دروسًا حيّة في فنون الجمال أيضًا.
تحت أضواء مهرجان البندقية السينمائي الـ82، تحوّلت السجادة الحمراء إلى منصة إلهام جمالي جديد. من قصّة الشعر القصيرة والأنيقة لإيما ستون، مرورًا بضفيرة باربرا بالفين المزدانة باللآلئ، وصولًا إلى التموجات الكلاسيكية لجوليا روبرتس.
أما المكياج، فجاء مزيجًا بين النعومة والدراما: تيلدا سوينتون وكيت بلانشيت أضاءتا السجادة ببشرات مضيئة ولمسات وردية أنثوية، بينما كسرت إيف هيوستن القواعد بأحمر شفاه داكن وعيني قطة سوداوين أضافتا جرعة من الجاذبية المسرحية. إطلالات تلهمنا لخيارات جمالية للموسم المقبل، وتؤكد أن البندقية لا تقدّم السينما فقط، بل دروسًا حيّة في فنون الجمال أيضًا.
تحت أضواء مهرجان البندقية السينمائي الـ82، تحوّلت السجادة الحمراء إلى منصة إلهام جمالي جديد. من قصّة الشعر القصيرة والأنيقة لإيما ستون، مرورًا بضفيرة باربرا بالفين المزدانة باللآلئ، وصولًا إلى التموجات الكلاسيكية لجوليا روبرتس.
أما المكياج، فجاء مزيجًا بين النعومة والدراما: تيلدا سوينتون وكيت بلانشيت أضاءتا السجادة ببشرات مضيئة ولمسات وردية أنثوية، بينما كسرت إيف هيوستن القواعد بأحمر شفاه داكن وعيني قطة سوداوين أضافتا جرعة من الجاذبية المسرحية. إطلالات تلهمنا لخيارات جمالية للموسم المقبل، وتؤكد أن البندقية لا تقدّم السينما فقط، بل دروسًا حيّة في فنون الجمال أيضًا.
 
التعليقات