تابع مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة اليوم، اجتماع اللجنة المشرفة على مبادرة 'لمدرستي أنتمي'، وهي مبادرة وطنية أطلقتها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع وزارة البيئة، بهدف تعزيز الانتماء المدرسي وتوجيه سلوكيات المجتمع المدرسي نحو بيئة تعليمية صحية، نظيفة، آمنة، جاذبة ومحفزة للتعلم..
وأكد الدكتور الحباشنة خلال الاجتماع أن المبادرة تسعى إلى رفع الوعي البيئي لدى الطلبة وتشجيعهم على المشاركة الفاعلة في تحسين مدارسهم، مشيرًا إلى أنها تهدف إلى تحقيق الاستدامة من خلال تنفيذ أنشطة عملية تشمل التشجير، إدارة النفايات، واستخدام الطاقة المتجددة.
من جانبها، أوضحت مديرة الشؤون التعليمية السيدة وئام باقر أن المبادرة تركز على عدة أهداف أساسية، أبرزها: * تحسين البيئة المدرسية عبر خلق بيئة نظيفة، صحية وآمنة. * تغيير السلوك من خلال تعزيز الانضباط والنظافة ونشر ثقافة الحفاظ على الممتلكات العامة. * رفع الوعي البيئي لدى الطلبة وأفراد المجتمع المدرسي. * تعزيز الانتماء والشعور بالاندماج في البيئة التعليمية. * تحقيق الاستدامة عبر دمج الممارسات الصديقة للبيئة في المدارس. كما استعرضت السيدة وئام باقر أبرز الأنشطة التي ستنفذ ضمن المبادرة، مثل: تنظيم حملات إعلامية للتوعية والتغيير السلوكي، تنفيذ حملات تشجير وإعادة تدوير، إقامة أيام تطوعية ومسابقات بمشاركة الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، إضافة إلى تفعيل البرامج الإذاعية المدرسية لترسيخ السلوكيات الإيجابية.
وأكدت اللجنة أن المبادرة تستهدف جميع أفراد المجتمع المدرسي بما في ذلك الطلبة والمعلمين والإداريين وأولياء الأمور، إلى جانب المجتمع المحلي، لما لذلك من أثر في بناء شراكة مجتمعية فاعلة.
واختُتم الاجتماع بمناقشة سبل تفعيل المبادرة على أرض الواقع وآليات التعامل مع التحديات المحتملة، بما يضمن نجاحها واستمراريتها في خدمة الطلبة والبيئة التعليمية في آن واحد.
تابع مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة اليوم، اجتماع اللجنة المشرفة على مبادرة 'لمدرستي أنتمي'، وهي مبادرة وطنية أطلقتها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع وزارة البيئة، بهدف تعزيز الانتماء المدرسي وتوجيه سلوكيات المجتمع المدرسي نحو بيئة تعليمية صحية، نظيفة، آمنة، جاذبة ومحفزة للتعلم..
وأكد الدكتور الحباشنة خلال الاجتماع أن المبادرة تسعى إلى رفع الوعي البيئي لدى الطلبة وتشجيعهم على المشاركة الفاعلة في تحسين مدارسهم، مشيرًا إلى أنها تهدف إلى تحقيق الاستدامة من خلال تنفيذ أنشطة عملية تشمل التشجير، إدارة النفايات، واستخدام الطاقة المتجددة.
من جانبها، أوضحت مديرة الشؤون التعليمية السيدة وئام باقر أن المبادرة تركز على عدة أهداف أساسية، أبرزها: * تحسين البيئة المدرسية عبر خلق بيئة نظيفة، صحية وآمنة. * تغيير السلوك من خلال تعزيز الانضباط والنظافة ونشر ثقافة الحفاظ على الممتلكات العامة. * رفع الوعي البيئي لدى الطلبة وأفراد المجتمع المدرسي. * تعزيز الانتماء والشعور بالاندماج في البيئة التعليمية. * تحقيق الاستدامة عبر دمج الممارسات الصديقة للبيئة في المدارس. كما استعرضت السيدة وئام باقر أبرز الأنشطة التي ستنفذ ضمن المبادرة، مثل: تنظيم حملات إعلامية للتوعية والتغيير السلوكي، تنفيذ حملات تشجير وإعادة تدوير، إقامة أيام تطوعية ومسابقات بمشاركة الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، إضافة إلى تفعيل البرامج الإذاعية المدرسية لترسيخ السلوكيات الإيجابية.
وأكدت اللجنة أن المبادرة تستهدف جميع أفراد المجتمع المدرسي بما في ذلك الطلبة والمعلمين والإداريين وأولياء الأمور، إلى جانب المجتمع المحلي، لما لذلك من أثر في بناء شراكة مجتمعية فاعلة.
واختُتم الاجتماع بمناقشة سبل تفعيل المبادرة على أرض الواقع وآليات التعامل مع التحديات المحتملة، بما يضمن نجاحها واستمراريتها في خدمة الطلبة والبيئة التعليمية في آن واحد.
تابع مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة اليوم، اجتماع اللجنة المشرفة على مبادرة 'لمدرستي أنتمي'، وهي مبادرة وطنية أطلقتها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع وزارة البيئة، بهدف تعزيز الانتماء المدرسي وتوجيه سلوكيات المجتمع المدرسي نحو بيئة تعليمية صحية، نظيفة، آمنة، جاذبة ومحفزة للتعلم..
وأكد الدكتور الحباشنة خلال الاجتماع أن المبادرة تسعى إلى رفع الوعي البيئي لدى الطلبة وتشجيعهم على المشاركة الفاعلة في تحسين مدارسهم، مشيرًا إلى أنها تهدف إلى تحقيق الاستدامة من خلال تنفيذ أنشطة عملية تشمل التشجير، إدارة النفايات، واستخدام الطاقة المتجددة.
من جانبها، أوضحت مديرة الشؤون التعليمية السيدة وئام باقر أن المبادرة تركز على عدة أهداف أساسية، أبرزها: * تحسين البيئة المدرسية عبر خلق بيئة نظيفة، صحية وآمنة. * تغيير السلوك من خلال تعزيز الانضباط والنظافة ونشر ثقافة الحفاظ على الممتلكات العامة. * رفع الوعي البيئي لدى الطلبة وأفراد المجتمع المدرسي. * تعزيز الانتماء والشعور بالاندماج في البيئة التعليمية. * تحقيق الاستدامة عبر دمج الممارسات الصديقة للبيئة في المدارس. كما استعرضت السيدة وئام باقر أبرز الأنشطة التي ستنفذ ضمن المبادرة، مثل: تنظيم حملات إعلامية للتوعية والتغيير السلوكي، تنفيذ حملات تشجير وإعادة تدوير، إقامة أيام تطوعية ومسابقات بمشاركة الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، إضافة إلى تفعيل البرامج الإذاعية المدرسية لترسيخ السلوكيات الإيجابية.
وأكدت اللجنة أن المبادرة تستهدف جميع أفراد المجتمع المدرسي بما في ذلك الطلبة والمعلمين والإداريين وأولياء الأمور، إلى جانب المجتمع المحلي، لما لذلك من أثر في بناء شراكة مجتمعية فاعلة.
واختُتم الاجتماع بمناقشة سبل تفعيل المبادرة على أرض الواقع وآليات التعامل مع التحديات المحتملة، بما يضمن نجاحها واستمراريتها في خدمة الطلبة والبيئة التعليمية في آن واحد.
التعليقات