ما يتفق عليه بأن قوات الإحتلال الصهيوني وقياداتها السياسية تستخدم ذريعة وجود المقاومة لتبرير الإبادة والتطهير العرقي والتجويع والتدمير لكافة مقومات الحياة في قطاع غزة لأهداف التهجير وإعادة إحتلال قطاع غزة وفرض السيادة عليه . والتاريخ يسجل بطولة المقاومة وتضحيات أهل غزة وصمودهم في مواجهة عدوان وحشي بربري ، وما تحقق من تكبيد العدو الصهيوني من خسائر غير مسبوقة في تاريخ الصراع ، وما كشفته هذه الحرب أمام العالم من وحشية وقبح ودموية هذا الكيان الغاصب الذي أصبح منبوذاً إنتصاراً للسردية الفلسطينية وتبؤها مكانة إنسانية عالمية وتحول في موقف دولي بحق الفلسطينين بدولة مستقلة نهاية للإحتلال هل يمكن للعقل الإستراتيجي المقاوم ، أخذ موقف عسكري بهدوء استراتيجي ، والذي لا يعني الإستسلام وفق الإستراتيجية العسكرية ، ولا يلغي حق المقاومة بإستنزاف العدو حال تمدده في قطاع غزة . هل يمكن سحب كافة ذرائعية القتل والتدمير ومخطط التهجير بهدوء استراتيجي، ولتبقى اليد على الزناد بتوقيتكم للإستنزاف بوجوده على الأرض ؟ الدكتور أحمد الشناق
ما يتفق عليه بأن قوات الإحتلال الصهيوني وقياداتها السياسية تستخدم ذريعة وجود المقاومة لتبرير الإبادة والتطهير العرقي والتجويع والتدمير لكافة مقومات الحياة في قطاع غزة لأهداف التهجير وإعادة إحتلال قطاع غزة وفرض السيادة عليه . والتاريخ يسجل بطولة المقاومة وتضحيات أهل غزة وصمودهم في مواجهة عدوان وحشي بربري ، وما تحقق من تكبيد العدو الصهيوني من خسائر غير مسبوقة في تاريخ الصراع ، وما كشفته هذه الحرب أمام العالم من وحشية وقبح ودموية هذا الكيان الغاصب الذي أصبح منبوذاً إنتصاراً للسردية الفلسطينية وتبؤها مكانة إنسانية عالمية وتحول في موقف دولي بحق الفلسطينين بدولة مستقلة نهاية للإحتلال هل يمكن للعقل الإستراتيجي المقاوم ، أخذ موقف عسكري بهدوء استراتيجي ، والذي لا يعني الإستسلام وفق الإستراتيجية العسكرية ، ولا يلغي حق المقاومة بإستنزاف العدو حال تمدده في قطاع غزة . هل يمكن سحب كافة ذرائعية القتل والتدمير ومخطط التهجير بهدوء استراتيجي، ولتبقى اليد على الزناد بتوقيتكم للإستنزاف بوجوده على الأرض ؟ الدكتور أحمد الشناق
ما يتفق عليه بأن قوات الإحتلال الصهيوني وقياداتها السياسية تستخدم ذريعة وجود المقاومة لتبرير الإبادة والتطهير العرقي والتجويع والتدمير لكافة مقومات الحياة في قطاع غزة لأهداف التهجير وإعادة إحتلال قطاع غزة وفرض السيادة عليه . والتاريخ يسجل بطولة المقاومة وتضحيات أهل غزة وصمودهم في مواجهة عدوان وحشي بربري ، وما تحقق من تكبيد العدو الصهيوني من خسائر غير مسبوقة في تاريخ الصراع ، وما كشفته هذه الحرب أمام العالم من وحشية وقبح ودموية هذا الكيان الغاصب الذي أصبح منبوذاً إنتصاراً للسردية الفلسطينية وتبؤها مكانة إنسانية عالمية وتحول في موقف دولي بحق الفلسطينين بدولة مستقلة نهاية للإحتلال هل يمكن للعقل الإستراتيجي المقاوم ، أخذ موقف عسكري بهدوء استراتيجي ، والذي لا يعني الإستسلام وفق الإستراتيجية العسكرية ، ولا يلغي حق المقاومة بإستنزاف العدو حال تمدده في قطاع غزة . هل يمكن سحب كافة ذرائعية القتل والتدمير ومخطط التهجير بهدوء استراتيجي، ولتبقى اليد على الزناد بتوقيتكم للإستنزاف بوجوده على الأرض ؟ الدكتور أحمد الشناق
التعليقات