في تطور مفاجئ داخل أروقة أحد المستشفيات الخاصة، جرى عدم تجديد عقد أمين السر السابق لمجلس الإدارة، لتُفتح معها أبواب الأسئلة أكثر مما أُغلقت.
لم يُعرف بعد إن كان القرار مرتبطاً بمخالفات أُثيرت في الكواليس، أم أن أمين السر كان مجرد ضحية لمخالفات غيره، ليُستبدل به آخر في خطوة بدت وكأنها تصفية حسابات داخلية أكثر من كونها إجراءً إدارياً.
المتابعون يرون أن هذا التحول لا ينفصل عن أجواء التوتر التي شهدتها اجتماعات سابقة، والتي تخللتها تحفظات واعتراضات على قرارات مالية وإدارية، فهل كان الاستبعاد جزءاً من معالجة تلك الخلافات، أم أنه رسالة مبطنة لآخرين في المجلس؟
القرار ما زال يثير الغموض، ويضع علامات استفهام حول مستقبل العلاقة بين المساهمين، وسط قناعة تتسع بأن ما جرى ليس سوى بداية فصل جديد من الصراع الخفي داخل المجموعة.
وفي هذا السياق، تؤكد وكالة رم للأنباء أنها ستعمل على متابعة الملف وكشف كافة التفاصيل والأسماء المعنية بالقرار قريباً، ليُعرف ما إذا كانت الخطوة مجرد تعديل إداري، أم بداية مرحلة أكثر تعقيدًا من الخلافات
في تطور مفاجئ داخل أروقة أحد المستشفيات الخاصة، جرى عدم تجديد عقد أمين السر السابق لمجلس الإدارة، لتُفتح معها أبواب الأسئلة أكثر مما أُغلقت.
لم يُعرف بعد إن كان القرار مرتبطاً بمخالفات أُثيرت في الكواليس، أم أن أمين السر كان مجرد ضحية لمخالفات غيره، ليُستبدل به آخر في خطوة بدت وكأنها تصفية حسابات داخلية أكثر من كونها إجراءً إدارياً.
المتابعون يرون أن هذا التحول لا ينفصل عن أجواء التوتر التي شهدتها اجتماعات سابقة، والتي تخللتها تحفظات واعتراضات على قرارات مالية وإدارية، فهل كان الاستبعاد جزءاً من معالجة تلك الخلافات، أم أنه رسالة مبطنة لآخرين في المجلس؟
القرار ما زال يثير الغموض، ويضع علامات استفهام حول مستقبل العلاقة بين المساهمين، وسط قناعة تتسع بأن ما جرى ليس سوى بداية فصل جديد من الصراع الخفي داخل المجموعة.
وفي هذا السياق، تؤكد وكالة رم للأنباء أنها ستعمل على متابعة الملف وكشف كافة التفاصيل والأسماء المعنية بالقرار قريباً، ليُعرف ما إذا كانت الخطوة مجرد تعديل إداري، أم بداية مرحلة أكثر تعقيدًا من الخلافات
في تطور مفاجئ داخل أروقة أحد المستشفيات الخاصة، جرى عدم تجديد عقد أمين السر السابق لمجلس الإدارة، لتُفتح معها أبواب الأسئلة أكثر مما أُغلقت.
لم يُعرف بعد إن كان القرار مرتبطاً بمخالفات أُثيرت في الكواليس، أم أن أمين السر كان مجرد ضحية لمخالفات غيره، ليُستبدل به آخر في خطوة بدت وكأنها تصفية حسابات داخلية أكثر من كونها إجراءً إدارياً.
المتابعون يرون أن هذا التحول لا ينفصل عن أجواء التوتر التي شهدتها اجتماعات سابقة، والتي تخللتها تحفظات واعتراضات على قرارات مالية وإدارية، فهل كان الاستبعاد جزءاً من معالجة تلك الخلافات، أم أنه رسالة مبطنة لآخرين في المجلس؟
القرار ما زال يثير الغموض، ويضع علامات استفهام حول مستقبل العلاقة بين المساهمين، وسط قناعة تتسع بأن ما جرى ليس سوى بداية فصل جديد من الصراع الخفي داخل المجموعة.
وفي هذا السياق، تؤكد وكالة رم للأنباء أنها ستعمل على متابعة الملف وكشف كافة التفاصيل والأسماء المعنية بالقرار قريباً، ليُعرف ما إذا كانت الخطوة مجرد تعديل إداري، أم بداية مرحلة أكثر تعقيدًا من الخلافات
التعليقات