اليوم يستعيد الأردن صفحة مشرقة من تاريخه بعودة خدمة العلم بعد أكثر من ثلاثة عقود من توقفها، في خطوة تعبّر عن رؤية عميقة لسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الذي يؤمن بأن الشباب هم الركيزة الأساسية لبناء الوطن فهذه العودة ليست مجرد استدعاء للتجنيد الإلزامي، بل هي مشروع وطني متكامل يهدف إلى صناعة جيل جديد، واثق بنفسه، منضبط في سلوكه، مؤهل لمستقبل أفضل، وقادر على مواجهة تحديات العصر.
لقد جاءت خدمة العلم لتكون مدرسة حقيقية في الوطنية والانتماء فالشاب الذي ينخرط فيها يعيش تجربة غنية، تزرع في قلبه قيم الانضباط والتضحية، وتجعله يدرك معنى أن يكون جزءًا من فريق واحد يعمل لرفعة الوطن. ثلاثة أشهر من التدريب العسكري تصقل شخصيته، وتبني جسده، وتعلمه الصبر والمسؤولية، ليتحول بعدها إلى مسار معرفي ومهني يفتح أمامه آفاقًا واسعة نحو سوق العمل، فيكتسب الخبرة والمهارة التي تمكّنه من الاعتماد على نفسه والمساهمة في بناء وطنه.
إنها فرصة لا تُقاس بواجب مؤقت، بل تُعتبر استثمارًا في الذات وفي المستقبل فالشاب الأردني الذي يخدم وطنه في هذا البرنامج سيحصل على ما هو أكثر من راتب شهري ودعم حكومي، إذ سينال شرف الانتماء وخبرة الحياة ومكانة مميزة في التعيين مستقبلاً إنها تجربة تشكّل صفحة مضيئة في حياته، يرويها بفخر لأبنائه وأحفاده على مر السنين.
اليوم، ونحن نحتفي بعودة خدمة العلم، فإننا نوجّه رسالة فخر إلى كل شاب أردني إن انضمامك لهذه المسيرة هو شرف لك ولوطنك، وهو دليل على أنك تحمل على عاتقك أمانة الأردن ومستقبله إنها فرصة لتثبت أن الأردن سيبقى قويًا بشبابه، وأن رايته ستظل عالية ما دام أبناؤه يلتفون حولها بالولاء والانتماء.
إعادة خدمة العلم ليست مجرد قرار إداري، بل هي إعلان عن مرحلة جديدة تعيد للأردنيين تلك الروح التي طالما ميّزت هذا الوطن العزيز. إنها وعد بمستقبل أكثر إشراقًا، ورسالة تقول للعالم هنا الأردن… وطن ثابت الجذور، صامد بالعزيمة، ومشرق بالشباب الذين يحملون رايته إلى الغد بكل فخر وإيمان.
الدكتورة ميس حياصات
اليوم يستعيد الأردن صفحة مشرقة من تاريخه بعودة خدمة العلم بعد أكثر من ثلاثة عقود من توقفها، في خطوة تعبّر عن رؤية عميقة لسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الذي يؤمن بأن الشباب هم الركيزة الأساسية لبناء الوطن فهذه العودة ليست مجرد استدعاء للتجنيد الإلزامي، بل هي مشروع وطني متكامل يهدف إلى صناعة جيل جديد، واثق بنفسه، منضبط في سلوكه، مؤهل لمستقبل أفضل، وقادر على مواجهة تحديات العصر.
لقد جاءت خدمة العلم لتكون مدرسة حقيقية في الوطنية والانتماء فالشاب الذي ينخرط فيها يعيش تجربة غنية، تزرع في قلبه قيم الانضباط والتضحية، وتجعله يدرك معنى أن يكون جزءًا من فريق واحد يعمل لرفعة الوطن. ثلاثة أشهر من التدريب العسكري تصقل شخصيته، وتبني جسده، وتعلمه الصبر والمسؤولية، ليتحول بعدها إلى مسار معرفي ومهني يفتح أمامه آفاقًا واسعة نحو سوق العمل، فيكتسب الخبرة والمهارة التي تمكّنه من الاعتماد على نفسه والمساهمة في بناء وطنه.
إنها فرصة لا تُقاس بواجب مؤقت، بل تُعتبر استثمارًا في الذات وفي المستقبل فالشاب الأردني الذي يخدم وطنه في هذا البرنامج سيحصل على ما هو أكثر من راتب شهري ودعم حكومي، إذ سينال شرف الانتماء وخبرة الحياة ومكانة مميزة في التعيين مستقبلاً إنها تجربة تشكّل صفحة مضيئة في حياته، يرويها بفخر لأبنائه وأحفاده على مر السنين.
اليوم، ونحن نحتفي بعودة خدمة العلم، فإننا نوجّه رسالة فخر إلى كل شاب أردني إن انضمامك لهذه المسيرة هو شرف لك ولوطنك، وهو دليل على أنك تحمل على عاتقك أمانة الأردن ومستقبله إنها فرصة لتثبت أن الأردن سيبقى قويًا بشبابه، وأن رايته ستظل عالية ما دام أبناؤه يلتفون حولها بالولاء والانتماء.
إعادة خدمة العلم ليست مجرد قرار إداري، بل هي إعلان عن مرحلة جديدة تعيد للأردنيين تلك الروح التي طالما ميّزت هذا الوطن العزيز. إنها وعد بمستقبل أكثر إشراقًا، ورسالة تقول للعالم هنا الأردن… وطن ثابت الجذور، صامد بالعزيمة، ومشرق بالشباب الذين يحملون رايته إلى الغد بكل فخر وإيمان.
الدكتورة ميس حياصات
اليوم يستعيد الأردن صفحة مشرقة من تاريخه بعودة خدمة العلم بعد أكثر من ثلاثة عقود من توقفها، في خطوة تعبّر عن رؤية عميقة لسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الذي يؤمن بأن الشباب هم الركيزة الأساسية لبناء الوطن فهذه العودة ليست مجرد استدعاء للتجنيد الإلزامي، بل هي مشروع وطني متكامل يهدف إلى صناعة جيل جديد، واثق بنفسه، منضبط في سلوكه، مؤهل لمستقبل أفضل، وقادر على مواجهة تحديات العصر.
لقد جاءت خدمة العلم لتكون مدرسة حقيقية في الوطنية والانتماء فالشاب الذي ينخرط فيها يعيش تجربة غنية، تزرع في قلبه قيم الانضباط والتضحية، وتجعله يدرك معنى أن يكون جزءًا من فريق واحد يعمل لرفعة الوطن. ثلاثة أشهر من التدريب العسكري تصقل شخصيته، وتبني جسده، وتعلمه الصبر والمسؤولية، ليتحول بعدها إلى مسار معرفي ومهني يفتح أمامه آفاقًا واسعة نحو سوق العمل، فيكتسب الخبرة والمهارة التي تمكّنه من الاعتماد على نفسه والمساهمة في بناء وطنه.
إنها فرصة لا تُقاس بواجب مؤقت، بل تُعتبر استثمارًا في الذات وفي المستقبل فالشاب الأردني الذي يخدم وطنه في هذا البرنامج سيحصل على ما هو أكثر من راتب شهري ودعم حكومي، إذ سينال شرف الانتماء وخبرة الحياة ومكانة مميزة في التعيين مستقبلاً إنها تجربة تشكّل صفحة مضيئة في حياته، يرويها بفخر لأبنائه وأحفاده على مر السنين.
اليوم، ونحن نحتفي بعودة خدمة العلم، فإننا نوجّه رسالة فخر إلى كل شاب أردني إن انضمامك لهذه المسيرة هو شرف لك ولوطنك، وهو دليل على أنك تحمل على عاتقك أمانة الأردن ومستقبله إنها فرصة لتثبت أن الأردن سيبقى قويًا بشبابه، وأن رايته ستظل عالية ما دام أبناؤه يلتفون حولها بالولاء والانتماء.
إعادة خدمة العلم ليست مجرد قرار إداري، بل هي إعلان عن مرحلة جديدة تعيد للأردنيين تلك الروح التي طالما ميّزت هذا الوطن العزيز. إنها وعد بمستقبل أكثر إشراقًا، ورسالة تقول للعالم هنا الأردن… وطن ثابت الجذور، صامد بالعزيمة، ومشرق بالشباب الذين يحملون رايته إلى الغد بكل فخر وإيمان.
التعليقات