في الأردن، أصبح الإعلام الرقمي والتوعية الرقمية قوة استراتيجية لتعزيز الثقة في التعاملات الإلكترونية ودفع عجلة الاقتصاد الوطني نحو المستقبل. مع الانتشار السريع للإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، باتت التوعية الرقمية ضرورة ملحة لتمكين الأفراد من استخدام التكنولوجيا بأمان، وحماية بياناتهم الشخصية، والحد من الاحتيال الرقمي، ومواجهة انتشار المعلومات المضللة.
يلعب الإعلام الرقمي، جنبًا إلى جنب مع الإعلام التقليدي، دورًا محوريًا في نقل رسائل التوعية لجميع الفئات العمرية، مع تركيز خاص على الشباب والفئات النشطة رقميًا. من خلال محتوى هادف وتفاعلي، يمكن ترسيخ سلوكيات إيجابية عبر الإنترنت، مثل حماية الملكية الفكرية، ممارسة التسوق الإلكتروني بأمان، والمشاركة الرقمية المسؤولة.
ولتعظيم الأثر الاقتصادي للتوعية الرقمية، يجب إطلاق حملات إعلامية مستمرة، ودمج التربية الرقمية في المناهج الدراسية، وتدريب المعلمين والإعلاميين على أفضل الممارسات الرقمية. كما ينبغي تطوير السياسات لحماية البيانات ومكافحة الجرائم الإلكترونية، وضمان وصول الرسائل التوعوية لجميع شرائح المجتمع، بما في ذلك المناطق النائية.
بهذه الجهود المتكاملة، يتحول الإعلام الرقمي إلى جسر يربط بين المعرفة الرقمية والمجتمع، ويعزز الاقتصاد الرقمي الأردني، ويحفز الاستثمار المحلي والأجنبي، ليصبح ركيزة أساسية للنمو المستدام والازدهار الوطني.
الخبير الاقتصادي رامي المناصير
في الأردن، أصبح الإعلام الرقمي والتوعية الرقمية قوة استراتيجية لتعزيز الثقة في التعاملات الإلكترونية ودفع عجلة الاقتصاد الوطني نحو المستقبل. مع الانتشار السريع للإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، باتت التوعية الرقمية ضرورة ملحة لتمكين الأفراد من استخدام التكنولوجيا بأمان، وحماية بياناتهم الشخصية، والحد من الاحتيال الرقمي، ومواجهة انتشار المعلومات المضللة.
يلعب الإعلام الرقمي، جنبًا إلى جنب مع الإعلام التقليدي، دورًا محوريًا في نقل رسائل التوعية لجميع الفئات العمرية، مع تركيز خاص على الشباب والفئات النشطة رقميًا. من خلال محتوى هادف وتفاعلي، يمكن ترسيخ سلوكيات إيجابية عبر الإنترنت، مثل حماية الملكية الفكرية، ممارسة التسوق الإلكتروني بأمان، والمشاركة الرقمية المسؤولة.
ولتعظيم الأثر الاقتصادي للتوعية الرقمية، يجب إطلاق حملات إعلامية مستمرة، ودمج التربية الرقمية في المناهج الدراسية، وتدريب المعلمين والإعلاميين على أفضل الممارسات الرقمية. كما ينبغي تطوير السياسات لحماية البيانات ومكافحة الجرائم الإلكترونية، وضمان وصول الرسائل التوعوية لجميع شرائح المجتمع، بما في ذلك المناطق النائية.
بهذه الجهود المتكاملة، يتحول الإعلام الرقمي إلى جسر يربط بين المعرفة الرقمية والمجتمع، ويعزز الاقتصاد الرقمي الأردني، ويحفز الاستثمار المحلي والأجنبي، ليصبح ركيزة أساسية للنمو المستدام والازدهار الوطني.
الخبير الاقتصادي رامي المناصير
في الأردن، أصبح الإعلام الرقمي والتوعية الرقمية قوة استراتيجية لتعزيز الثقة في التعاملات الإلكترونية ودفع عجلة الاقتصاد الوطني نحو المستقبل. مع الانتشار السريع للإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، باتت التوعية الرقمية ضرورة ملحة لتمكين الأفراد من استخدام التكنولوجيا بأمان، وحماية بياناتهم الشخصية، والحد من الاحتيال الرقمي، ومواجهة انتشار المعلومات المضللة.
يلعب الإعلام الرقمي، جنبًا إلى جنب مع الإعلام التقليدي، دورًا محوريًا في نقل رسائل التوعية لجميع الفئات العمرية، مع تركيز خاص على الشباب والفئات النشطة رقميًا. من خلال محتوى هادف وتفاعلي، يمكن ترسيخ سلوكيات إيجابية عبر الإنترنت، مثل حماية الملكية الفكرية، ممارسة التسوق الإلكتروني بأمان، والمشاركة الرقمية المسؤولة.
ولتعظيم الأثر الاقتصادي للتوعية الرقمية، يجب إطلاق حملات إعلامية مستمرة، ودمج التربية الرقمية في المناهج الدراسية، وتدريب المعلمين والإعلاميين على أفضل الممارسات الرقمية. كما ينبغي تطوير السياسات لحماية البيانات ومكافحة الجرائم الإلكترونية، وضمان وصول الرسائل التوعوية لجميع شرائح المجتمع، بما في ذلك المناطق النائية.
بهذه الجهود المتكاملة، يتحول الإعلام الرقمي إلى جسر يربط بين المعرفة الرقمية والمجتمع، ويعزز الاقتصاد الرقمي الأردني، ويحفز الاستثمار المحلي والأجنبي، ليصبح ركيزة أساسية للنمو المستدام والازدهار الوطني.
التعليقات
الإعلام الرقمي يفتح أبواب الاستثمار ويعزز الاقتصاد الأردني
التعليقات