في إطار الاستعدادات المكثفة لانطلاقة العام الدراسي الجديد 2025/2026، ترأس مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة اجتماعًا موسعًا لقسم الإشراف التربوي في قاعة اجتماعات المديرية، بحضور مدير الشؤون الإدارية والمالية الأستاذ موسى أبو شتال، ورئيس قسم الإشراف التربوي الأستاذ ينال أبو درويش، إلى جانب المشرفين التربويين في القسم .
وجاء الاجتماع لبحث جملة من القضايا الإدارية والفنية المرتبطة بالعملية التعليمية، وتجويد الخدمة الإشرافية بما يضمن تحسين الأداء والارتقاء بجودة التعليم في مدارس المديرية.
استهل الحباشنة الاجتماع بكلمة رحب فيها بالحضور، مثمنًا جهود المشرفين التربويين ودورهم المحوري في دعم المعلمين والمعلمات وصقل مهاراتهم في الميدان التربوي.
وأكد أن عمل المشرف التربوي هو عمل تراكمي مستمر يقوم على خطط واضحة وأهداف دقيقة تنسجم مع توجهات وزارة التربية والتعليم ورؤيتها التطويرية. وشدد على أن الإشراف التربوي يمثل الذراع التنفيذي للوزارة في ضبط وتجويد العملية التعليمية، بما يسهم في تحقيق مخرجات تعليمية متقدمة.
ناقش الاجتماع مجموعة من المحاور المهمة، من أبرزها:
تنويع الزيارات الإشرافية وتوسيع نطاقها لتشمل مدارس الذكور والإناث على حد سواء.
تعزيز التعاون والتكامل بين قسم الإشراف وبقية الأقسام الإدارية والفنية في المديرية.
متابعة المبادرات التربوية والبرامج الوطنية، مثل مبادرة 'لِمدرستي أنتمي'، والبرنامج الوطني للتدخلات العلاجية في مادتي اللغة العربية والرياضيات.
و قد أشاد الأستاذ موسى أبو شتال بجهود قسم الإشراف التربوي خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى أهمية تكثيف الحضور داخل الحصص الصفية، ومتابعة المبادرات والملاحظات المرصودة في سجلات الزيارة، بما يسهم في تطوير الأداء.
كما دعا إلى عقد مجتمع تعلم لمديري ومديرات المدارس لتوضيح التعديلات الجديدة المتعلقة برتب المعلمين وتبادل الخبرات الميدانية.
من جهته قال الأستاذ ينال أبو درويش رئيس قسم الإشراف التربوي، أن المشرفين التربويين هم سفراء وزارة التربية والتعليم في المدارس، بما يمتلكونه من خبرات معرفية وتربوية تؤهلهم ليكونوا عنصرًا فاعلًا في تحسين البيئة التعليمية.
وأشار إلى أن الإشراف التربوي لا يقتصر على المتابعة والتقييم فحسب، بل يشمل كذلك التوجيه والدعم والتطوير المستمر من خلال اللقاءات التربوية وتقديم التغذية الراجعة وعقد الورش التدريبية للمعلمين.
واختُتم الاجتماع بحوار موسع شارك فيه الحاضرون، حيث جرى التطرق إلى أبرز القضايا التربوية والتحديات الميدانية، وتبادل الأفكار والمقترحات لتجويد العملية الإشرافية.
في إطار الاستعدادات المكثفة لانطلاقة العام الدراسي الجديد 2025/2026، ترأس مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة اجتماعًا موسعًا لقسم الإشراف التربوي في قاعة اجتماعات المديرية، بحضور مدير الشؤون الإدارية والمالية الأستاذ موسى أبو شتال، ورئيس قسم الإشراف التربوي الأستاذ ينال أبو درويش، إلى جانب المشرفين التربويين في القسم .
وجاء الاجتماع لبحث جملة من القضايا الإدارية والفنية المرتبطة بالعملية التعليمية، وتجويد الخدمة الإشرافية بما يضمن تحسين الأداء والارتقاء بجودة التعليم في مدارس المديرية.
استهل الحباشنة الاجتماع بكلمة رحب فيها بالحضور، مثمنًا جهود المشرفين التربويين ودورهم المحوري في دعم المعلمين والمعلمات وصقل مهاراتهم في الميدان التربوي.
وأكد أن عمل المشرف التربوي هو عمل تراكمي مستمر يقوم على خطط واضحة وأهداف دقيقة تنسجم مع توجهات وزارة التربية والتعليم ورؤيتها التطويرية. وشدد على أن الإشراف التربوي يمثل الذراع التنفيذي للوزارة في ضبط وتجويد العملية التعليمية، بما يسهم في تحقيق مخرجات تعليمية متقدمة.
ناقش الاجتماع مجموعة من المحاور المهمة، من أبرزها:
تنويع الزيارات الإشرافية وتوسيع نطاقها لتشمل مدارس الذكور والإناث على حد سواء.
تعزيز التعاون والتكامل بين قسم الإشراف وبقية الأقسام الإدارية والفنية في المديرية.
متابعة المبادرات التربوية والبرامج الوطنية، مثل مبادرة 'لِمدرستي أنتمي'، والبرنامج الوطني للتدخلات العلاجية في مادتي اللغة العربية والرياضيات.
و قد أشاد الأستاذ موسى أبو شتال بجهود قسم الإشراف التربوي خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى أهمية تكثيف الحضور داخل الحصص الصفية، ومتابعة المبادرات والملاحظات المرصودة في سجلات الزيارة، بما يسهم في تطوير الأداء.
كما دعا إلى عقد مجتمع تعلم لمديري ومديرات المدارس لتوضيح التعديلات الجديدة المتعلقة برتب المعلمين وتبادل الخبرات الميدانية.
من جهته قال الأستاذ ينال أبو درويش رئيس قسم الإشراف التربوي، أن المشرفين التربويين هم سفراء وزارة التربية والتعليم في المدارس، بما يمتلكونه من خبرات معرفية وتربوية تؤهلهم ليكونوا عنصرًا فاعلًا في تحسين البيئة التعليمية.
وأشار إلى أن الإشراف التربوي لا يقتصر على المتابعة والتقييم فحسب، بل يشمل كذلك التوجيه والدعم والتطوير المستمر من خلال اللقاءات التربوية وتقديم التغذية الراجعة وعقد الورش التدريبية للمعلمين.
واختُتم الاجتماع بحوار موسع شارك فيه الحاضرون، حيث جرى التطرق إلى أبرز القضايا التربوية والتحديات الميدانية، وتبادل الأفكار والمقترحات لتجويد العملية الإشرافية.
في إطار الاستعدادات المكثفة لانطلاقة العام الدراسي الجديد 2025/2026، ترأس مدير التربية والتعليم لمنطقة معان الدكتور عدنان الحباشنة اجتماعًا موسعًا لقسم الإشراف التربوي في قاعة اجتماعات المديرية، بحضور مدير الشؤون الإدارية والمالية الأستاذ موسى أبو شتال، ورئيس قسم الإشراف التربوي الأستاذ ينال أبو درويش، إلى جانب المشرفين التربويين في القسم .
وجاء الاجتماع لبحث جملة من القضايا الإدارية والفنية المرتبطة بالعملية التعليمية، وتجويد الخدمة الإشرافية بما يضمن تحسين الأداء والارتقاء بجودة التعليم في مدارس المديرية.
استهل الحباشنة الاجتماع بكلمة رحب فيها بالحضور، مثمنًا جهود المشرفين التربويين ودورهم المحوري في دعم المعلمين والمعلمات وصقل مهاراتهم في الميدان التربوي.
وأكد أن عمل المشرف التربوي هو عمل تراكمي مستمر يقوم على خطط واضحة وأهداف دقيقة تنسجم مع توجهات وزارة التربية والتعليم ورؤيتها التطويرية. وشدد على أن الإشراف التربوي يمثل الذراع التنفيذي للوزارة في ضبط وتجويد العملية التعليمية، بما يسهم في تحقيق مخرجات تعليمية متقدمة.
ناقش الاجتماع مجموعة من المحاور المهمة، من أبرزها:
تنويع الزيارات الإشرافية وتوسيع نطاقها لتشمل مدارس الذكور والإناث على حد سواء.
تعزيز التعاون والتكامل بين قسم الإشراف وبقية الأقسام الإدارية والفنية في المديرية.
متابعة المبادرات التربوية والبرامج الوطنية، مثل مبادرة 'لِمدرستي أنتمي'، والبرنامج الوطني للتدخلات العلاجية في مادتي اللغة العربية والرياضيات.
و قد أشاد الأستاذ موسى أبو شتال بجهود قسم الإشراف التربوي خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى أهمية تكثيف الحضور داخل الحصص الصفية، ومتابعة المبادرات والملاحظات المرصودة في سجلات الزيارة، بما يسهم في تطوير الأداء.
كما دعا إلى عقد مجتمع تعلم لمديري ومديرات المدارس لتوضيح التعديلات الجديدة المتعلقة برتب المعلمين وتبادل الخبرات الميدانية.
من جهته قال الأستاذ ينال أبو درويش رئيس قسم الإشراف التربوي، أن المشرفين التربويين هم سفراء وزارة التربية والتعليم في المدارس، بما يمتلكونه من خبرات معرفية وتربوية تؤهلهم ليكونوا عنصرًا فاعلًا في تحسين البيئة التعليمية.
وأشار إلى أن الإشراف التربوي لا يقتصر على المتابعة والتقييم فحسب، بل يشمل كذلك التوجيه والدعم والتطوير المستمر من خلال اللقاءات التربوية وتقديم التغذية الراجعة وعقد الورش التدريبية للمعلمين.
واختُتم الاجتماع بحوار موسع شارك فيه الحاضرون، حيث جرى التطرق إلى أبرز القضايا التربوية والتحديات الميدانية، وتبادل الأفكار والمقترحات لتجويد العملية الإشرافية.
التعليقات
الحباشنة يجتمع مع قسم الإشراف التربوي في تربية معان
التعليقات