لا الشجب ولا الاستنكار ولا الاحتجاج الديبلوماسي ولا تطمينات الاصدقاء في أوروبا وأمريكا ولا معاهدة السلام ولا القانون الدولي ولا مجلس الأمن ولا معاهدات جنيف، تحول دون الاطماع التوسعية التوراتية للعصابة الحاكمة في إسرائيل، بعد ان ثبت لكل عربي ومسلم ولكل العالم أن إسرائيل لا تقيم وزنا لكل المجتمع الدولي وما يسمى بالشرعية الدولية.
تصريحات نتنياهو ليست زلة لسان وانما هي التعبير العلني عن توجهات وقناعات كانت معروفة في نطاق محدود وها هي تخرج الى العلن دون وجل أو خوف من رد الفعل العربي الذي أيقنت العصابة التواراتية وبعد كل جريمة يرتكبونها أنه مجرد رد كلامي إعلامي مثلما هو الرد الدولي الذي لا يختلف عن الرد العربي باستثناء بعض الدول كالنرويج وايرلندا وربما اسبانيا التي اتخذت إجراءات تجاه العلاقة مع اسرائيل أو بسحب بعض استثماراتها في اقتصادها.
سنسمع تطمينات وتصريحات اجنبية عن احترام سيادة الدول المجاورة لفلسطين ووحدة أراضيها وميثاق الأمم المتحدة، ولكنها لا تغني ولا تسمن ولا يجب ان تحول دون الاستعداد للمخاطر الكبرى التي تقترب يوما بعد يوم.
الرد على تصريحات نتنياهو ينبغي ان يكون هنا في الجبهة الداخلية الوطنية، وحدة وطنية وخدمة عسكرية تتبنى الرؤى المستجدة المستفادة من حرب غزة وصمود المقاومة الفلسطينية الاسطوري.
مطالبنا بالتحديث السياسي والديمقراطي مؤجلة ومطالبنا بالخدمة العسكرية وتمتين الجبهة الداخلية معجلة.
محمد الصبيحي
لا الشجب ولا الاستنكار ولا الاحتجاج الديبلوماسي ولا تطمينات الاصدقاء في أوروبا وأمريكا ولا معاهدة السلام ولا القانون الدولي ولا مجلس الأمن ولا معاهدات جنيف، تحول دون الاطماع التوسعية التوراتية للعصابة الحاكمة في إسرائيل، بعد ان ثبت لكل عربي ومسلم ولكل العالم أن إسرائيل لا تقيم وزنا لكل المجتمع الدولي وما يسمى بالشرعية الدولية.
تصريحات نتنياهو ليست زلة لسان وانما هي التعبير العلني عن توجهات وقناعات كانت معروفة في نطاق محدود وها هي تخرج الى العلن دون وجل أو خوف من رد الفعل العربي الذي أيقنت العصابة التواراتية وبعد كل جريمة يرتكبونها أنه مجرد رد كلامي إعلامي مثلما هو الرد الدولي الذي لا يختلف عن الرد العربي باستثناء بعض الدول كالنرويج وايرلندا وربما اسبانيا التي اتخذت إجراءات تجاه العلاقة مع اسرائيل أو بسحب بعض استثماراتها في اقتصادها.
سنسمع تطمينات وتصريحات اجنبية عن احترام سيادة الدول المجاورة لفلسطين ووحدة أراضيها وميثاق الأمم المتحدة، ولكنها لا تغني ولا تسمن ولا يجب ان تحول دون الاستعداد للمخاطر الكبرى التي تقترب يوما بعد يوم.
الرد على تصريحات نتنياهو ينبغي ان يكون هنا في الجبهة الداخلية الوطنية، وحدة وطنية وخدمة عسكرية تتبنى الرؤى المستجدة المستفادة من حرب غزة وصمود المقاومة الفلسطينية الاسطوري.
مطالبنا بالتحديث السياسي والديمقراطي مؤجلة ومطالبنا بالخدمة العسكرية وتمتين الجبهة الداخلية معجلة.
محمد الصبيحي
لا الشجب ولا الاستنكار ولا الاحتجاج الديبلوماسي ولا تطمينات الاصدقاء في أوروبا وأمريكا ولا معاهدة السلام ولا القانون الدولي ولا مجلس الأمن ولا معاهدات جنيف، تحول دون الاطماع التوسعية التوراتية للعصابة الحاكمة في إسرائيل، بعد ان ثبت لكل عربي ومسلم ولكل العالم أن إسرائيل لا تقيم وزنا لكل المجتمع الدولي وما يسمى بالشرعية الدولية.
تصريحات نتنياهو ليست زلة لسان وانما هي التعبير العلني عن توجهات وقناعات كانت معروفة في نطاق محدود وها هي تخرج الى العلن دون وجل أو خوف من رد الفعل العربي الذي أيقنت العصابة التواراتية وبعد كل جريمة يرتكبونها أنه مجرد رد كلامي إعلامي مثلما هو الرد الدولي الذي لا يختلف عن الرد العربي باستثناء بعض الدول كالنرويج وايرلندا وربما اسبانيا التي اتخذت إجراءات تجاه العلاقة مع اسرائيل أو بسحب بعض استثماراتها في اقتصادها.
سنسمع تطمينات وتصريحات اجنبية عن احترام سيادة الدول المجاورة لفلسطين ووحدة أراضيها وميثاق الأمم المتحدة، ولكنها لا تغني ولا تسمن ولا يجب ان تحول دون الاستعداد للمخاطر الكبرى التي تقترب يوما بعد يوم.
الرد على تصريحات نتنياهو ينبغي ان يكون هنا في الجبهة الداخلية الوطنية، وحدة وطنية وخدمة عسكرية تتبنى الرؤى المستجدة المستفادة من حرب غزة وصمود المقاومة الفلسطينية الاسطوري.
مطالبنا بالتحديث السياسي والديمقراطي مؤجلة ومطالبنا بالخدمة العسكرية وتمتين الجبهة الداخلية معجلة.
التعليقات