كشفت الإعلامية أسما شريف منير عن رحلتها في فهم المعنى الحقيقي للحب، مؤكدة أن هذا الإدراك لم يتبلور لديها إلا بعد لقائها بزوجها الحالي.
وعبّرت أسما عن امتنانها له من خلال منشور على حسابها الرسمي على 'إنستغرام'، وأثنت على دوره في تهدئة قلبها ومنحها شعورًا عميقًا بالأمان.
'كنت فاهمة الحب غلط'
استعرضت أسما تجربتها السابقة مع الحب، قائلة: كنت فاهمة الحب غلط.. كنت فاكرة لما بطني توجعني وأفضل ألف ورا حد، يجنني ويديني حب بالقطارة، أو أقعد مع صحبتي نحلل هو قال كده ليه؟ قصده إيه؟ هيتكلم ولا لأ؟ كنت فاكرة إن ده هو الحب… لكن ده كان إحساس قلق. الإحساس ده بنحبه ونفتكره حب، لأنه بيكهرب الجسم والقلب والعقل، وبيعزز الدوبامين، زي جرعة بتخليك مدمن الشخص حتى لو مؤذي وبيعبث بمشاعرك.
الحب الحقيقي كما تراه أسما أوضحت أن تجربتها مع زوجها الحالي غيرت مفهومها تمامًا عن الحب: الحب راحة.. الشخص اللي يطمنك قبل ما تقلق، واللي يفهمك ويوصل لك اللي أنت محتاجه من غير ما تسأل. المشاعر فيه واضحة، مش محتاجة تحليل ولا فك شفرات. الحب هو المكان اللي ترتاح فيه، القلب اللي تحس فيه بالأمان مش بالحيرة. هو الشخص اللي يشوفك ويختارك كل يوم، من غير ما تضطر تلاحق أو تثبت نفسك. الحب مش توتر وكهرباء.. الحب هو الأرض اللي توقفك ثابت. شكرًا إنك طمنت قلبي.
زواجها الثالث ورحلة النضج تحدثت أسما عن زواجها الثالث في يونيو/حزيران الماضي، مشيرة إلى أنه جاء بعد فترة طويلة من النضج والتأمل: الحمد لله اتجوزت، وده قرار جه بعد رحلة طويلة عشتها مع نفسي.. تعلمت فيها حاجات كتير، وخضت تجارب، واكتشفت اختياراتي، وعرفت إيه اللي بحبه وإيه اللي ما بقتش أقبله. فهمت نفسي أكتر، وعرفت أنا محتاجة إيه من الجواز، وإيه المهم فعلًا وإيه اللي مش فارق، وإيه اللي محتاج مجهود واشتغل عليه، وإيه اللي أسيبه ويمشي.
الدعاء والتوكل على الله تابعت أنها اعتمدت على الدعاء واللجوء إلى الله خلال هذه المرحلة: قعدت فترة طويلة بدعي ربنا يعوضني خير، ويجازيني على صبري.. كنت بحاول بكل قوتي أحافظ على نفسي وما أغضبش ربنا.
وأضافت: دايمًا كنت أقول يا رب اختار لي ولا تخيرني، واعتمدت على التوكل التام. قلت له: سهل لي الطريق اللي أنت شايفه خير.. أنا نيتي خير، ومش عايزة أعمل حاجة تغضبك، وعايزة أعيش حياة فيها ستر واحترام وتقدير.
لماذا اختارت زوجها أحمد؟ عن سبب اختيارها لزوجها الحالي، قالت: اللي جذبني في أحمد إنه قريب من ربنا، وبيحب الحق ومش بيغيره، وعنده إحساس عالي بالمسؤولية تجاه ربه وتجاه عيلته. معاملاته كلها فيها إيمان وسلام داخلي. ده شخص ممكن تثق فيه، وتبني معاه حياة وانت متطمن.
وزادت: أكيد بنتضايق ونزعل، وكل واحد فينا عنده عيوب، لكن مجرد إن الاختيار نفسه كان بتوفيق من ربنا وسهّله عليّ، دي في حد ذاتها نعمة كبيرة. يا رب يبقى هو الخير، ولحد ما أموت يكون في حياتي.
كشفت الإعلامية أسما شريف منير عن رحلتها في فهم المعنى الحقيقي للحب، مؤكدة أن هذا الإدراك لم يتبلور لديها إلا بعد لقائها بزوجها الحالي.
وعبّرت أسما عن امتنانها له من خلال منشور على حسابها الرسمي على 'إنستغرام'، وأثنت على دوره في تهدئة قلبها ومنحها شعورًا عميقًا بالأمان.
'كنت فاهمة الحب غلط'
استعرضت أسما تجربتها السابقة مع الحب، قائلة: كنت فاهمة الحب غلط.. كنت فاكرة لما بطني توجعني وأفضل ألف ورا حد، يجنني ويديني حب بالقطارة، أو أقعد مع صحبتي نحلل هو قال كده ليه؟ قصده إيه؟ هيتكلم ولا لأ؟ كنت فاكرة إن ده هو الحب… لكن ده كان إحساس قلق. الإحساس ده بنحبه ونفتكره حب، لأنه بيكهرب الجسم والقلب والعقل، وبيعزز الدوبامين، زي جرعة بتخليك مدمن الشخص حتى لو مؤذي وبيعبث بمشاعرك.
الحب الحقيقي كما تراه أسما أوضحت أن تجربتها مع زوجها الحالي غيرت مفهومها تمامًا عن الحب: الحب راحة.. الشخص اللي يطمنك قبل ما تقلق، واللي يفهمك ويوصل لك اللي أنت محتاجه من غير ما تسأل. المشاعر فيه واضحة، مش محتاجة تحليل ولا فك شفرات. الحب هو المكان اللي ترتاح فيه، القلب اللي تحس فيه بالأمان مش بالحيرة. هو الشخص اللي يشوفك ويختارك كل يوم، من غير ما تضطر تلاحق أو تثبت نفسك. الحب مش توتر وكهرباء.. الحب هو الأرض اللي توقفك ثابت. شكرًا إنك طمنت قلبي.
زواجها الثالث ورحلة النضج تحدثت أسما عن زواجها الثالث في يونيو/حزيران الماضي، مشيرة إلى أنه جاء بعد فترة طويلة من النضج والتأمل: الحمد لله اتجوزت، وده قرار جه بعد رحلة طويلة عشتها مع نفسي.. تعلمت فيها حاجات كتير، وخضت تجارب، واكتشفت اختياراتي، وعرفت إيه اللي بحبه وإيه اللي ما بقتش أقبله. فهمت نفسي أكتر، وعرفت أنا محتاجة إيه من الجواز، وإيه المهم فعلًا وإيه اللي مش فارق، وإيه اللي محتاج مجهود واشتغل عليه، وإيه اللي أسيبه ويمشي.
الدعاء والتوكل على الله تابعت أنها اعتمدت على الدعاء واللجوء إلى الله خلال هذه المرحلة: قعدت فترة طويلة بدعي ربنا يعوضني خير، ويجازيني على صبري.. كنت بحاول بكل قوتي أحافظ على نفسي وما أغضبش ربنا.
وأضافت: دايمًا كنت أقول يا رب اختار لي ولا تخيرني، واعتمدت على التوكل التام. قلت له: سهل لي الطريق اللي أنت شايفه خير.. أنا نيتي خير، ومش عايزة أعمل حاجة تغضبك، وعايزة أعيش حياة فيها ستر واحترام وتقدير.
لماذا اختارت زوجها أحمد؟ عن سبب اختيارها لزوجها الحالي، قالت: اللي جذبني في أحمد إنه قريب من ربنا، وبيحب الحق ومش بيغيره، وعنده إحساس عالي بالمسؤولية تجاه ربه وتجاه عيلته. معاملاته كلها فيها إيمان وسلام داخلي. ده شخص ممكن تثق فيه، وتبني معاه حياة وانت متطمن.
وزادت: أكيد بنتضايق ونزعل، وكل واحد فينا عنده عيوب، لكن مجرد إن الاختيار نفسه كان بتوفيق من ربنا وسهّله عليّ، دي في حد ذاتها نعمة كبيرة. يا رب يبقى هو الخير، ولحد ما أموت يكون في حياتي.
كشفت الإعلامية أسما شريف منير عن رحلتها في فهم المعنى الحقيقي للحب، مؤكدة أن هذا الإدراك لم يتبلور لديها إلا بعد لقائها بزوجها الحالي.
وعبّرت أسما عن امتنانها له من خلال منشور على حسابها الرسمي على 'إنستغرام'، وأثنت على دوره في تهدئة قلبها ومنحها شعورًا عميقًا بالأمان.
'كنت فاهمة الحب غلط'
استعرضت أسما تجربتها السابقة مع الحب، قائلة: كنت فاهمة الحب غلط.. كنت فاكرة لما بطني توجعني وأفضل ألف ورا حد، يجنني ويديني حب بالقطارة، أو أقعد مع صحبتي نحلل هو قال كده ليه؟ قصده إيه؟ هيتكلم ولا لأ؟ كنت فاكرة إن ده هو الحب… لكن ده كان إحساس قلق. الإحساس ده بنحبه ونفتكره حب، لأنه بيكهرب الجسم والقلب والعقل، وبيعزز الدوبامين، زي جرعة بتخليك مدمن الشخص حتى لو مؤذي وبيعبث بمشاعرك.
الحب الحقيقي كما تراه أسما أوضحت أن تجربتها مع زوجها الحالي غيرت مفهومها تمامًا عن الحب: الحب راحة.. الشخص اللي يطمنك قبل ما تقلق، واللي يفهمك ويوصل لك اللي أنت محتاجه من غير ما تسأل. المشاعر فيه واضحة، مش محتاجة تحليل ولا فك شفرات. الحب هو المكان اللي ترتاح فيه، القلب اللي تحس فيه بالأمان مش بالحيرة. هو الشخص اللي يشوفك ويختارك كل يوم، من غير ما تضطر تلاحق أو تثبت نفسك. الحب مش توتر وكهرباء.. الحب هو الأرض اللي توقفك ثابت. شكرًا إنك طمنت قلبي.
زواجها الثالث ورحلة النضج تحدثت أسما عن زواجها الثالث في يونيو/حزيران الماضي، مشيرة إلى أنه جاء بعد فترة طويلة من النضج والتأمل: الحمد لله اتجوزت، وده قرار جه بعد رحلة طويلة عشتها مع نفسي.. تعلمت فيها حاجات كتير، وخضت تجارب، واكتشفت اختياراتي، وعرفت إيه اللي بحبه وإيه اللي ما بقتش أقبله. فهمت نفسي أكتر، وعرفت أنا محتاجة إيه من الجواز، وإيه المهم فعلًا وإيه اللي مش فارق، وإيه اللي محتاج مجهود واشتغل عليه، وإيه اللي أسيبه ويمشي.
الدعاء والتوكل على الله تابعت أنها اعتمدت على الدعاء واللجوء إلى الله خلال هذه المرحلة: قعدت فترة طويلة بدعي ربنا يعوضني خير، ويجازيني على صبري.. كنت بحاول بكل قوتي أحافظ على نفسي وما أغضبش ربنا.
وأضافت: دايمًا كنت أقول يا رب اختار لي ولا تخيرني، واعتمدت على التوكل التام. قلت له: سهل لي الطريق اللي أنت شايفه خير.. أنا نيتي خير، ومش عايزة أعمل حاجة تغضبك، وعايزة أعيش حياة فيها ستر واحترام وتقدير.
لماذا اختارت زوجها أحمد؟ عن سبب اختيارها لزوجها الحالي، قالت: اللي جذبني في أحمد إنه قريب من ربنا، وبيحب الحق ومش بيغيره، وعنده إحساس عالي بالمسؤولية تجاه ربه وتجاه عيلته. معاملاته كلها فيها إيمان وسلام داخلي. ده شخص ممكن تثق فيه، وتبني معاه حياة وانت متطمن.
وزادت: أكيد بنتضايق ونزعل، وكل واحد فينا عنده عيوب، لكن مجرد إن الاختيار نفسه كان بتوفيق من ربنا وسهّله عليّ، دي في حد ذاتها نعمة كبيرة. يا رب يبقى هو الخير، ولحد ما أموت يكون في حياتي.
التعليقات