اجتاحت مواقع التواصل الإجتماعي موجة غضب عارمة عقب استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لخيمة الصحفيين في غزة، ما أسفر عن استشهاد الصحفيين أنس الشريف ومحمد قريقع. فيما تصدّرت أوسمة تحمل اسميهما وعبارات التنديد والاستنكار قائمة الأكثر تداولًا في العالم العربي، حيث عبّر آلاف النشطاء والإعلاميين عن إدانتهم للجريمة، معتبرين استهداف الصحفيين محاولة لإسكات صوت الحقيقة وكشف الجرائم في القطاع. وانطلقت دعوات محمّلة برسائل الغضب لمحاسبة الاحتلال وسط تأكيد أن دماء الصحفيين ستبقى شاهدًة على الانتهاكات المستمرة ضد الإعلام في غزة، مُشددين أن استشهاد الصحفيين لن يُسكت الحقيقة وأن الصورة والكلمة ستبقى سلاحًا أقوى من الرصاص.
اجتاحت مواقع التواصل الإجتماعي موجة غضب عارمة عقب استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لخيمة الصحفيين في غزة، ما أسفر عن استشهاد الصحفيين أنس الشريف ومحمد قريقع. فيما تصدّرت أوسمة تحمل اسميهما وعبارات التنديد والاستنكار قائمة الأكثر تداولًا في العالم العربي، حيث عبّر آلاف النشطاء والإعلاميين عن إدانتهم للجريمة، معتبرين استهداف الصحفيين محاولة لإسكات صوت الحقيقة وكشف الجرائم في القطاع. وانطلقت دعوات محمّلة برسائل الغضب لمحاسبة الاحتلال وسط تأكيد أن دماء الصحفيين ستبقى شاهدًة على الانتهاكات المستمرة ضد الإعلام في غزة، مُشددين أن استشهاد الصحفيين لن يُسكت الحقيقة وأن الصورة والكلمة ستبقى سلاحًا أقوى من الرصاص.
اجتاحت مواقع التواصل الإجتماعي موجة غضب عارمة عقب استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لخيمة الصحفيين في غزة، ما أسفر عن استشهاد الصحفيين أنس الشريف ومحمد قريقع. فيما تصدّرت أوسمة تحمل اسميهما وعبارات التنديد والاستنكار قائمة الأكثر تداولًا في العالم العربي، حيث عبّر آلاف النشطاء والإعلاميين عن إدانتهم للجريمة، معتبرين استهداف الصحفيين محاولة لإسكات صوت الحقيقة وكشف الجرائم في القطاع. وانطلقت دعوات محمّلة برسائل الغضب لمحاسبة الاحتلال وسط تأكيد أن دماء الصحفيين ستبقى شاهدًة على الانتهاكات المستمرة ضد الإعلام في غزة، مُشددين أن استشهاد الصحفيين لن يُسكت الحقيقة وأن الصورة والكلمة ستبقى سلاحًا أقوى من الرصاص.
التعليقات
مواقع التواصل تشتعل… وأنس وقريقع يثيران موجة غضب عربي
التعليقات