تقدمت الفرنسية لورانس فان واسنهوف، البالغة من العمر 59 عامًا، بدعوى قضائية ضد شركة 'أورانج' للاتصالات، متهمة إياها بـ'إجبارها على التقاعس' و'إخفائها' في مكان العمل طوال أكثر من 20 عامًا، رغم صرف راتبها بشكل منتظم.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، انضمت لورانس إلى شركة فرانس تيليكوم (المعروفة الآن باسم أورانج) عام 1993، وكانت مساعدة موارد بشرية طموحة. لكنها تعرضت لاحقًا لمرض الصرع والشلل النصفي، ما أجبرها على تغيير مهامها إلى وظيفة سكرتارية أقل إجهادًا.
وفي 2002، طلبت الانتقال إلى منطقة أخرى، إلا أن تقييمًا طبيًّا اعتبرها غير مؤهلة للعمل في المنصب الجديد، فوضعت على قائمة انتظار دون مهام واضحة أو مسؤوليات، وظلت في هذه الحالة طوال عقدين.
ورغم استمرار صرف راتبها، فقد أكدت لورانس في تصريحات إعلامية أنها شعرت بأنها 'موجودة بلا وجود'، وأن الوضع أثر سلبًا في صحتها النفسية؛ ما أدى إلى إصابتها باكتئاب حاد.
وتتهم الدعوى شركة أورانج بالتقصير في توفير عمل ذي معنى أو إعادة تأهيل مهني، وهو ما يخالف الالتزامات القانونية الفرنسية التي تلزم أصحاب العمل بتقديم تسهيلات للموظفين غير القادرين على أداء وظائفهم الأصلية.
من جانبها، نفت شركة أورانج هذه الاتهامات، مؤكدة أنها حرصت على مراعاة وضع لورانس الصحي والاجتماعي، وأنها كانت تعتزم إعادة توظيفها بعد انتهاء إجازاتها المرضية التي كانت متكررة.
تقدمت الفرنسية لورانس فان واسنهوف، البالغة من العمر 59 عامًا، بدعوى قضائية ضد شركة 'أورانج' للاتصالات، متهمة إياها بـ'إجبارها على التقاعس' و'إخفائها' في مكان العمل طوال أكثر من 20 عامًا، رغم صرف راتبها بشكل منتظم.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، انضمت لورانس إلى شركة فرانس تيليكوم (المعروفة الآن باسم أورانج) عام 1993، وكانت مساعدة موارد بشرية طموحة. لكنها تعرضت لاحقًا لمرض الصرع والشلل النصفي، ما أجبرها على تغيير مهامها إلى وظيفة سكرتارية أقل إجهادًا.
وفي 2002، طلبت الانتقال إلى منطقة أخرى، إلا أن تقييمًا طبيًّا اعتبرها غير مؤهلة للعمل في المنصب الجديد، فوضعت على قائمة انتظار دون مهام واضحة أو مسؤوليات، وظلت في هذه الحالة طوال عقدين.
ورغم استمرار صرف راتبها، فقد أكدت لورانس في تصريحات إعلامية أنها شعرت بأنها 'موجودة بلا وجود'، وأن الوضع أثر سلبًا في صحتها النفسية؛ ما أدى إلى إصابتها باكتئاب حاد.
وتتهم الدعوى شركة أورانج بالتقصير في توفير عمل ذي معنى أو إعادة تأهيل مهني، وهو ما يخالف الالتزامات القانونية الفرنسية التي تلزم أصحاب العمل بتقديم تسهيلات للموظفين غير القادرين على أداء وظائفهم الأصلية.
من جانبها، نفت شركة أورانج هذه الاتهامات، مؤكدة أنها حرصت على مراعاة وضع لورانس الصحي والاجتماعي، وأنها كانت تعتزم إعادة توظيفها بعد انتهاء إجازاتها المرضية التي كانت متكررة.
تقدمت الفرنسية لورانس فان واسنهوف، البالغة من العمر 59 عامًا، بدعوى قضائية ضد شركة 'أورانج' للاتصالات، متهمة إياها بـ'إجبارها على التقاعس' و'إخفائها' في مكان العمل طوال أكثر من 20 عامًا، رغم صرف راتبها بشكل منتظم.
وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، انضمت لورانس إلى شركة فرانس تيليكوم (المعروفة الآن باسم أورانج) عام 1993، وكانت مساعدة موارد بشرية طموحة. لكنها تعرضت لاحقًا لمرض الصرع والشلل النصفي، ما أجبرها على تغيير مهامها إلى وظيفة سكرتارية أقل إجهادًا.
وفي 2002، طلبت الانتقال إلى منطقة أخرى، إلا أن تقييمًا طبيًّا اعتبرها غير مؤهلة للعمل في المنصب الجديد، فوضعت على قائمة انتظار دون مهام واضحة أو مسؤوليات، وظلت في هذه الحالة طوال عقدين.
ورغم استمرار صرف راتبها، فقد أكدت لورانس في تصريحات إعلامية أنها شعرت بأنها 'موجودة بلا وجود'، وأن الوضع أثر سلبًا في صحتها النفسية؛ ما أدى إلى إصابتها باكتئاب حاد.
وتتهم الدعوى شركة أورانج بالتقصير في توفير عمل ذي معنى أو إعادة تأهيل مهني، وهو ما يخالف الالتزامات القانونية الفرنسية التي تلزم أصحاب العمل بتقديم تسهيلات للموظفين غير القادرين على أداء وظائفهم الأصلية.
من جانبها، نفت شركة أورانج هذه الاتهامات، مؤكدة أنها حرصت على مراعاة وضع لورانس الصحي والاجتماعي، وأنها كانت تعتزم إعادة توظيفها بعد انتهاء إجازاتها المرضية التي كانت متكررة.
التعليقات
امرأة تقاضي شركتها بعد 20 عامًا من "التهميش الوظيفي"
التعليقات