نظمت مديرية شباب محافظة إربد، بالتعاون مع متصرفية لواء الطيبة اليوم الإثنين، جلسة تعريفية بالدورة الثالثة لجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي 2025، في قاعة مدرسة الطيبة الثانوية الشاملة للبنين في لواء الطيبة، بحضور مدير شباب إربد الدكتور حمزة العقيلي، ومتصرف لواء الطيبة الدكتور أيمن الرومي بني خالد، وممثلين عن هيئات ثقافية وجمعيات خيرية، وناشطين اجتماعيين، ومتطوعين، وأصحاب مبادرات تطوعية، وأعضاء أندية وهيئات رياضية.
أكد العقيلي أهمية الجائزة في مأسسة العمل التطوعي في الأردن وتنظيم بيئته، بما يضمن تقديم أفضل الممارسات في هذا المجال.
من جانبه، أشاد الرومي بدور العمل التطوعي كأداة فاعلة لدعم الجهود الوطنية وتعزيز التماسك الاجتماعي، معتبرًا الجائزة حافزًا لترسيخ روح المبادرة والعطاء لدى الشباب، ومشيدًا بالمبادرات التي قدمها اللواء في الدورات السابقة، ومؤكدًا أن لواء الطيبة يزخر بأصحاب المبادرات المتميزة، مع ضرورة دعمهم وتسهيل التعاون بين الجهات الرسمية والمجتمعية لنشر ثقافة التطوع وتعزيز المواطنة الفاعلة.
وتضمنت الجلسة عرضًا تفاعليًا قدمه ضابط الارتباط خالد أبو زيد، شرح فيه أهداف الجائزة وآلية التقدم لها، والفئات المستهدفة، ودورها في ترسيخ العمل التطوعي بشكل مؤسسي يحقق الأثر والاستدامة.
كما أوضح رؤية ورسالة الجائزة في نشر ثقافة التطوع وتقدير جهود الأفراد، ودورها في صقل شخصية الشباب وإشراكهم في مجالات تخدم المجتمع.
وأشار أبو زيد إلى مجالات العمل التطوعي التي تشملها الجائزة، وهي المجالات الاجتماعية، والصحية، والتعليمية، والتدريبية، والرياضية، والفنية، والثقافية، والبيئية، والسياحية، والريادة والابتكار.
واختتمت الجلسة بحوار ناقش سبل توسيع نطاق العمل التطوعي، وتعميم التجارب الناجحة، وتعزيز مشاركة الشباب في الجائزة.
نظمت مديرية شباب محافظة إربد، بالتعاون مع متصرفية لواء الطيبة اليوم الإثنين، جلسة تعريفية بالدورة الثالثة لجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي 2025، في قاعة مدرسة الطيبة الثانوية الشاملة للبنين في لواء الطيبة، بحضور مدير شباب إربد الدكتور حمزة العقيلي، ومتصرف لواء الطيبة الدكتور أيمن الرومي بني خالد، وممثلين عن هيئات ثقافية وجمعيات خيرية، وناشطين اجتماعيين، ومتطوعين، وأصحاب مبادرات تطوعية، وأعضاء أندية وهيئات رياضية.
أكد العقيلي أهمية الجائزة في مأسسة العمل التطوعي في الأردن وتنظيم بيئته، بما يضمن تقديم أفضل الممارسات في هذا المجال.
من جانبه، أشاد الرومي بدور العمل التطوعي كأداة فاعلة لدعم الجهود الوطنية وتعزيز التماسك الاجتماعي، معتبرًا الجائزة حافزًا لترسيخ روح المبادرة والعطاء لدى الشباب، ومشيدًا بالمبادرات التي قدمها اللواء في الدورات السابقة، ومؤكدًا أن لواء الطيبة يزخر بأصحاب المبادرات المتميزة، مع ضرورة دعمهم وتسهيل التعاون بين الجهات الرسمية والمجتمعية لنشر ثقافة التطوع وتعزيز المواطنة الفاعلة.
وتضمنت الجلسة عرضًا تفاعليًا قدمه ضابط الارتباط خالد أبو زيد، شرح فيه أهداف الجائزة وآلية التقدم لها، والفئات المستهدفة، ودورها في ترسيخ العمل التطوعي بشكل مؤسسي يحقق الأثر والاستدامة.
كما أوضح رؤية ورسالة الجائزة في نشر ثقافة التطوع وتقدير جهود الأفراد، ودورها في صقل شخصية الشباب وإشراكهم في مجالات تخدم المجتمع.
وأشار أبو زيد إلى مجالات العمل التطوعي التي تشملها الجائزة، وهي المجالات الاجتماعية، والصحية، والتعليمية، والتدريبية، والرياضية، والفنية، والثقافية، والبيئية، والسياحية، والريادة والابتكار.
واختتمت الجلسة بحوار ناقش سبل توسيع نطاق العمل التطوعي، وتعميم التجارب الناجحة، وتعزيز مشاركة الشباب في الجائزة.
نظمت مديرية شباب محافظة إربد، بالتعاون مع متصرفية لواء الطيبة اليوم الإثنين، جلسة تعريفية بالدورة الثالثة لجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي 2025، في قاعة مدرسة الطيبة الثانوية الشاملة للبنين في لواء الطيبة، بحضور مدير شباب إربد الدكتور حمزة العقيلي، ومتصرف لواء الطيبة الدكتور أيمن الرومي بني خالد، وممثلين عن هيئات ثقافية وجمعيات خيرية، وناشطين اجتماعيين، ومتطوعين، وأصحاب مبادرات تطوعية، وأعضاء أندية وهيئات رياضية.
أكد العقيلي أهمية الجائزة في مأسسة العمل التطوعي في الأردن وتنظيم بيئته، بما يضمن تقديم أفضل الممارسات في هذا المجال.
من جانبه، أشاد الرومي بدور العمل التطوعي كأداة فاعلة لدعم الجهود الوطنية وتعزيز التماسك الاجتماعي، معتبرًا الجائزة حافزًا لترسيخ روح المبادرة والعطاء لدى الشباب، ومشيدًا بالمبادرات التي قدمها اللواء في الدورات السابقة، ومؤكدًا أن لواء الطيبة يزخر بأصحاب المبادرات المتميزة، مع ضرورة دعمهم وتسهيل التعاون بين الجهات الرسمية والمجتمعية لنشر ثقافة التطوع وتعزيز المواطنة الفاعلة.
وتضمنت الجلسة عرضًا تفاعليًا قدمه ضابط الارتباط خالد أبو زيد، شرح فيه أهداف الجائزة وآلية التقدم لها، والفئات المستهدفة، ودورها في ترسيخ العمل التطوعي بشكل مؤسسي يحقق الأثر والاستدامة.
كما أوضح رؤية ورسالة الجائزة في نشر ثقافة التطوع وتقدير جهود الأفراد، ودورها في صقل شخصية الشباب وإشراكهم في مجالات تخدم المجتمع.
وأشار أبو زيد إلى مجالات العمل التطوعي التي تشملها الجائزة، وهي المجالات الاجتماعية، والصحية، والتعليمية، والتدريبية، والرياضية، والفنية، والثقافية، والبيئية، والسياحية، والريادة والابتكار.
واختتمت الجلسة بحوار ناقش سبل توسيع نطاق العمل التطوعي، وتعميم التجارب الناجحة، وتعزيز مشاركة الشباب في الجائزة.
التعليقات
جلسة تعريفية بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في الطيبة
التعليقات