أفادت صحيفة 'نيويورك تايمز' بأن جهاز الخدمة السرية الأمريكية المختصة بحماية المسؤولين الحكوميين استأجرت عقارا في مدينة أنكوريج بولاية ألاسكا عشية القمة الروسية الأمريكية المرتقبة.
ونقلت الصحيفة عن الوكيل العقاري لاري ديسبرو قوله إنه أجر عقارا يضم 6 غرف للنوم للخدمة السرية عشية اللقاء.
ولم يكشف البيت الأبيض في حديث مع الصحيفة عن المكان المحددة للقاء بوتين وترامب.
وأفادت وكالة 'نوفوستي' الروسية في وقت سابق بأن أسعار حجز الفنادق في مدينة أنكوريج، أكبر مدينة ولاية ألاسكا، ارتفعت بمقدار ضعفين تقريبا عشية لقاء الرئيسين المرتقب.
ويهدد ترامب منذ أسابيع بفرض عقوبات جديدة على روسيا لامتناعها عن وقف الحرب، لكنه أعلن يوم الجمعة الماضي أنه سيعقد قمة في 15 أغسطس مع بوتين في ألاسكا.
ويوم السبت، قال مسؤول بالبيت الأبيض إن ترامب منفتح على حضور زيلينسكي، لكن الاستعدادات حالياً تجرى لعقد اجتماع ثنائي مع بوتين.
واستبعد بوتين الأسبوع الماضي لقاء زيلينسكي في هذه المرحلة، قائلاً إن شروط مثل هذا اللقاء لم تلبَ 'للأسف'.
وقال ترامب إن اتفاقاً محتملاً سيتضمن 'تبادل بعض الأراضي بما فيه صالح الجانبين'، وهو تصريح زاد من القلق الأوكراني من أنها قد تواجه ضغوطاً للتنازل عن مزيد من الأراضي.
ويقول زيلينسكي إن أي قرارات تُتخذ من دون أوكرانيا ستكون غير قابلة للتنفيذ.
بدورهم، قال زعماء بريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وبولندا، وفنلندا، والمفوضية الأوروبية، في بيان مشترك السبت، إن أي حلٍّ دبلوماسي يجب أن يحمي المصالح الأمنية الحيوية لأوكرانيا وأوروبا.
وقالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس: 'الولايات المتحدة لديها القدرة على إجبار روسيا على التفاوض بجدية. وأي اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا يجب أن يشمل أوكرانيا والاتحاد الأوروبي؛ لأن الأمر يتعلق بأمن أوكرانيا وأوروبا بأكملها'.
أخبار ذات علاقة
وأضافت أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيجتمعون ، الاثنين، لبحث الخطوات التالية.
من جانبه، قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، لشبكة 'إيه.بي.سي نيوز' الأمريكية إن قمة الجمعة 'ستمثل اختباراً لبوتين، ومدى جديته في إنهاء هذه الحرب الرهيبة'.
وأضاف 'سيتعلق الأمر بالطبع بالضمانات الأمنية، ولكن أيضاً بالحاجة المطلقة للاعتراف بأن أوكرانيا تقرر مستقبلها بنفسها، وأن أوكرانيا يجب أن تكون دولة ذات سيادة، تقرر مستقبلها الجيوسياسي الخاص بها'.
أفادت صحيفة 'نيويورك تايمز' بأن جهاز الخدمة السرية الأمريكية المختصة بحماية المسؤولين الحكوميين استأجرت عقارا في مدينة أنكوريج بولاية ألاسكا عشية القمة الروسية الأمريكية المرتقبة.
ونقلت الصحيفة عن الوكيل العقاري لاري ديسبرو قوله إنه أجر عقارا يضم 6 غرف للنوم للخدمة السرية عشية اللقاء.
ولم يكشف البيت الأبيض في حديث مع الصحيفة عن المكان المحددة للقاء بوتين وترامب.
وأفادت وكالة 'نوفوستي' الروسية في وقت سابق بأن أسعار حجز الفنادق في مدينة أنكوريج، أكبر مدينة ولاية ألاسكا، ارتفعت بمقدار ضعفين تقريبا عشية لقاء الرئيسين المرتقب.
ويهدد ترامب منذ أسابيع بفرض عقوبات جديدة على روسيا لامتناعها عن وقف الحرب، لكنه أعلن يوم الجمعة الماضي أنه سيعقد قمة في 15 أغسطس مع بوتين في ألاسكا.
ويوم السبت، قال مسؤول بالبيت الأبيض إن ترامب منفتح على حضور زيلينسكي، لكن الاستعدادات حالياً تجرى لعقد اجتماع ثنائي مع بوتين.
واستبعد بوتين الأسبوع الماضي لقاء زيلينسكي في هذه المرحلة، قائلاً إن شروط مثل هذا اللقاء لم تلبَ 'للأسف'.
وقال ترامب إن اتفاقاً محتملاً سيتضمن 'تبادل بعض الأراضي بما فيه صالح الجانبين'، وهو تصريح زاد من القلق الأوكراني من أنها قد تواجه ضغوطاً للتنازل عن مزيد من الأراضي.
ويقول زيلينسكي إن أي قرارات تُتخذ من دون أوكرانيا ستكون غير قابلة للتنفيذ.
بدورهم، قال زعماء بريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وبولندا، وفنلندا، والمفوضية الأوروبية، في بيان مشترك السبت، إن أي حلٍّ دبلوماسي يجب أن يحمي المصالح الأمنية الحيوية لأوكرانيا وأوروبا.
وقالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس: 'الولايات المتحدة لديها القدرة على إجبار روسيا على التفاوض بجدية. وأي اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا يجب أن يشمل أوكرانيا والاتحاد الأوروبي؛ لأن الأمر يتعلق بأمن أوكرانيا وأوروبا بأكملها'.
أخبار ذات علاقة
وأضافت أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيجتمعون ، الاثنين، لبحث الخطوات التالية.
من جانبه، قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، لشبكة 'إيه.بي.سي نيوز' الأمريكية إن قمة الجمعة 'ستمثل اختباراً لبوتين، ومدى جديته في إنهاء هذه الحرب الرهيبة'.
وأضاف 'سيتعلق الأمر بالطبع بالضمانات الأمنية، ولكن أيضاً بالحاجة المطلقة للاعتراف بأن أوكرانيا تقرر مستقبلها بنفسها، وأن أوكرانيا يجب أن تكون دولة ذات سيادة، تقرر مستقبلها الجيوسياسي الخاص بها'.
أفادت صحيفة 'نيويورك تايمز' بأن جهاز الخدمة السرية الأمريكية المختصة بحماية المسؤولين الحكوميين استأجرت عقارا في مدينة أنكوريج بولاية ألاسكا عشية القمة الروسية الأمريكية المرتقبة.
ونقلت الصحيفة عن الوكيل العقاري لاري ديسبرو قوله إنه أجر عقارا يضم 6 غرف للنوم للخدمة السرية عشية اللقاء.
ولم يكشف البيت الأبيض في حديث مع الصحيفة عن المكان المحددة للقاء بوتين وترامب.
وأفادت وكالة 'نوفوستي' الروسية في وقت سابق بأن أسعار حجز الفنادق في مدينة أنكوريج، أكبر مدينة ولاية ألاسكا، ارتفعت بمقدار ضعفين تقريبا عشية لقاء الرئيسين المرتقب.
ويهدد ترامب منذ أسابيع بفرض عقوبات جديدة على روسيا لامتناعها عن وقف الحرب، لكنه أعلن يوم الجمعة الماضي أنه سيعقد قمة في 15 أغسطس مع بوتين في ألاسكا.
ويوم السبت، قال مسؤول بالبيت الأبيض إن ترامب منفتح على حضور زيلينسكي، لكن الاستعدادات حالياً تجرى لعقد اجتماع ثنائي مع بوتين.
واستبعد بوتين الأسبوع الماضي لقاء زيلينسكي في هذه المرحلة، قائلاً إن شروط مثل هذا اللقاء لم تلبَ 'للأسف'.
وقال ترامب إن اتفاقاً محتملاً سيتضمن 'تبادل بعض الأراضي بما فيه صالح الجانبين'، وهو تصريح زاد من القلق الأوكراني من أنها قد تواجه ضغوطاً للتنازل عن مزيد من الأراضي.
ويقول زيلينسكي إن أي قرارات تُتخذ من دون أوكرانيا ستكون غير قابلة للتنفيذ.
بدورهم، قال زعماء بريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وبولندا، وفنلندا، والمفوضية الأوروبية، في بيان مشترك السبت، إن أي حلٍّ دبلوماسي يجب أن يحمي المصالح الأمنية الحيوية لأوكرانيا وأوروبا.
وقالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس: 'الولايات المتحدة لديها القدرة على إجبار روسيا على التفاوض بجدية. وأي اتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا يجب أن يشمل أوكرانيا والاتحاد الأوروبي؛ لأن الأمر يتعلق بأمن أوكرانيا وأوروبا بأكملها'.
أخبار ذات علاقة
وأضافت أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيجتمعون ، الاثنين، لبحث الخطوات التالية.
من جانبه، قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، لشبكة 'إيه.بي.سي نيوز' الأمريكية إن قمة الجمعة 'ستمثل اختباراً لبوتين، ومدى جديته في إنهاء هذه الحرب الرهيبة'.
وأضاف 'سيتعلق الأمر بالطبع بالضمانات الأمنية، ولكن أيضاً بالحاجة المطلقة للاعتراف بأن أوكرانيا تقرر مستقبلها بنفسها، وأن أوكرانيا يجب أن تكون دولة ذات سيادة، تقرر مستقبلها الجيوسياسي الخاص بها'.
التعليقات
ماذا فعل جهاز الخدمة السرية في ألاسكا قبل قمة ترامب وبوتين؟
التعليقات