في كل بيت أردني، ثمّة حكاية تُعاد كل صيف، اسمها 'نتائج التوجيهي'. لكنها هذه المرة ليست مجرد حكاية... إنها أختي، آخر العنقود، زهرة البيت المدلّلة، ونبض الانتظار الذي زرع فينا فرحًا وخوفًا في آن.
ليست مجرد شهادة، بل خلاصة سنوات من السهر والتعب والدموع المكتومة في غرفتها، حيث كانت تذاكر وكأنها تحارب لأجلنا جميعًا، لأجل فرحتنا قبل فرحتها. لم تكن وحدها من يحسب الأيام، كنا نحن من يحبس الأنفاس معها، نراقب المواعيد، ونتمنى أن يكون هذا الصيف مختلفًا، لا بارتفاع الحرارة، بل بارتفاع صوت الزغاريد في فناء بيتنا.
لكن، الحقيقة التي لا تُقال كثيرًا: لا يهم الرقم، ولا يهم المجموع، ولا يهم أين سقطت الدرجة... المهم أنكِ بذلتِ ما في وسعك، وأننا فخورون بكِ كما أنتِ، لا كما تقول الورقة. فالحياة لا تبدأ بنتيجة، ولا تنتهي بها، بل تبدأ عندما نؤمن بمن نحب، ونمنحهم شعور الأمان وسط العاصفة.
إلى أختي الصغيرة، إلى كل 'آخر عنقود' ينتظر نتيجته: أنتم النتيجة التي ننتظرها، أنتم النجاح الذي لا يُقاس بالأرقام. وحتى إن لم يُكتب اسمكِ في قوائم الأوائل، يكفي أنكِ الأولى في قلوبنا... ويكفيني أنني أخوكِ. ضيف الله الجهالين
في كل بيت أردني، ثمّة حكاية تُعاد كل صيف، اسمها 'نتائج التوجيهي'. لكنها هذه المرة ليست مجرد حكاية... إنها أختي، آخر العنقود، زهرة البيت المدلّلة، ونبض الانتظار الذي زرع فينا فرحًا وخوفًا في آن.
ليست مجرد شهادة، بل خلاصة سنوات من السهر والتعب والدموع المكتومة في غرفتها، حيث كانت تذاكر وكأنها تحارب لأجلنا جميعًا، لأجل فرحتنا قبل فرحتها. لم تكن وحدها من يحسب الأيام، كنا نحن من يحبس الأنفاس معها، نراقب المواعيد، ونتمنى أن يكون هذا الصيف مختلفًا، لا بارتفاع الحرارة، بل بارتفاع صوت الزغاريد في فناء بيتنا.
لكن، الحقيقة التي لا تُقال كثيرًا: لا يهم الرقم، ولا يهم المجموع، ولا يهم أين سقطت الدرجة... المهم أنكِ بذلتِ ما في وسعك، وأننا فخورون بكِ كما أنتِ، لا كما تقول الورقة. فالحياة لا تبدأ بنتيجة، ولا تنتهي بها، بل تبدأ عندما نؤمن بمن نحب، ونمنحهم شعور الأمان وسط العاصفة.
إلى أختي الصغيرة، إلى كل 'آخر عنقود' ينتظر نتيجته: أنتم النتيجة التي ننتظرها، أنتم النجاح الذي لا يُقاس بالأرقام. وحتى إن لم يُكتب اسمكِ في قوائم الأوائل، يكفي أنكِ الأولى في قلوبنا... ويكفيني أنني أخوكِ. ضيف الله الجهالين
في كل بيت أردني، ثمّة حكاية تُعاد كل صيف، اسمها 'نتائج التوجيهي'. لكنها هذه المرة ليست مجرد حكاية... إنها أختي، آخر العنقود، زهرة البيت المدلّلة، ونبض الانتظار الذي زرع فينا فرحًا وخوفًا في آن.
ليست مجرد شهادة، بل خلاصة سنوات من السهر والتعب والدموع المكتومة في غرفتها، حيث كانت تذاكر وكأنها تحارب لأجلنا جميعًا، لأجل فرحتنا قبل فرحتها. لم تكن وحدها من يحسب الأيام، كنا نحن من يحبس الأنفاس معها، نراقب المواعيد، ونتمنى أن يكون هذا الصيف مختلفًا، لا بارتفاع الحرارة، بل بارتفاع صوت الزغاريد في فناء بيتنا.
لكن، الحقيقة التي لا تُقال كثيرًا: لا يهم الرقم، ولا يهم المجموع، ولا يهم أين سقطت الدرجة... المهم أنكِ بذلتِ ما في وسعك، وأننا فخورون بكِ كما أنتِ، لا كما تقول الورقة. فالحياة لا تبدأ بنتيجة، ولا تنتهي بها، بل تبدأ عندما نؤمن بمن نحب، ونمنحهم شعور الأمان وسط العاصفة.
إلى أختي الصغيرة، إلى كل 'آخر عنقود' ينتظر نتيجته: أنتم النتيجة التي ننتظرها، أنتم النجاح الذي لا يُقاس بالأرقام. وحتى إن لم يُكتب اسمكِ في قوائم الأوائل، يكفي أنكِ الأولى في قلوبنا... ويكفيني أنني أخوكِ. ضيف الله الجهالين
التعليقات