تواصل أندية دوري المحترفين استعداداتها المكثفة قبيل انطلاق الموسم الكروي الجديد، المقرر يوم الخميس الموافق 31 من الشهر الجاري، وسط أجواء تنافسية مرتقبة ومعسكرات تدريبية بلغت مراحلها الأخيرة.
وخاضت معظم الأندية سلسلة من المباريات الودية خلال الأسابيع الماضية، بهدف رفع الجاهزية البدنية والفنية، إلى جانب اختبار الانسجام بين خطوط الفريق وصقل التشكيلة الأساسية، في إطار البحث عن توليفة متكاملة قادرة على المنافسة على مختلف البطولات.
ومن المنتظر أن يشهد الدوري هذا الموسم انطلاقة نارية، خصوصًا بين أندية القمة التي أظهرت نوايا واضحة للمنافسة منذ الجولة الأولى، في ظل تقارب المستويات وتلاحم المواجهات بينها، مما يجعل اللقاءات المرتقبة بمثابة “مباريات كسر عظم” على طريق التتويج.
وفي الجهة المقابلة، تسعى الأندية الصاعدة حديثًا إلى دوري الأضواء لإثبات حضورها القوي، وإظهار قدرتها على البقاء بين الكبار، وهو ما يضيف بعدًا تنافسيًا إضافيًا، ويمنح كل مواجهة أهمية مضاعفة، خاصة في ظل استعداداتها لفرض أسلوبها الفني في كافة المنافسات.
كما أن أندية “منطقة الأمان”، والتي غالبًا ما كانت تلعب دور الوسط في جدول الترتيب، تبدو هذا الموسم بعقليات وأهداف جديدة، إذ تشير المؤشرات إلى سعيها الجاد نحو دخول دائرة المنافسة على المراكز الأربعة الأولى، خصوصًا في ظل مشاركة عشرة فرق فقط هذا الموسم، مما يزيد من قيمة كل نقطة ويقلص هامش الخطأ.
جميع هذه العوامل تنذر بموسم استثنائي مليء بالإثارة، حيث لا مكان للراحة أو التراخي منذ صافرة البداية، وسط طموحات متباينة، ولكنها جميعًا تتقاطع عند هدف واحد: 'أكون أو لا أكون'.
دعاء الموسى
تواصل أندية دوري المحترفين استعداداتها المكثفة قبيل انطلاق الموسم الكروي الجديد، المقرر يوم الخميس الموافق 31 من الشهر الجاري، وسط أجواء تنافسية مرتقبة ومعسكرات تدريبية بلغت مراحلها الأخيرة.
وخاضت معظم الأندية سلسلة من المباريات الودية خلال الأسابيع الماضية، بهدف رفع الجاهزية البدنية والفنية، إلى جانب اختبار الانسجام بين خطوط الفريق وصقل التشكيلة الأساسية، في إطار البحث عن توليفة متكاملة قادرة على المنافسة على مختلف البطولات.
ومن المنتظر أن يشهد الدوري هذا الموسم انطلاقة نارية، خصوصًا بين أندية القمة التي أظهرت نوايا واضحة للمنافسة منذ الجولة الأولى، في ظل تقارب المستويات وتلاحم المواجهات بينها، مما يجعل اللقاءات المرتقبة بمثابة “مباريات كسر عظم” على طريق التتويج.
وفي الجهة المقابلة، تسعى الأندية الصاعدة حديثًا إلى دوري الأضواء لإثبات حضورها القوي، وإظهار قدرتها على البقاء بين الكبار، وهو ما يضيف بعدًا تنافسيًا إضافيًا، ويمنح كل مواجهة أهمية مضاعفة، خاصة في ظل استعداداتها لفرض أسلوبها الفني في كافة المنافسات.
كما أن أندية “منطقة الأمان”، والتي غالبًا ما كانت تلعب دور الوسط في جدول الترتيب، تبدو هذا الموسم بعقليات وأهداف جديدة، إذ تشير المؤشرات إلى سعيها الجاد نحو دخول دائرة المنافسة على المراكز الأربعة الأولى، خصوصًا في ظل مشاركة عشرة فرق فقط هذا الموسم، مما يزيد من قيمة كل نقطة ويقلص هامش الخطأ.
جميع هذه العوامل تنذر بموسم استثنائي مليء بالإثارة، حيث لا مكان للراحة أو التراخي منذ صافرة البداية، وسط طموحات متباينة، ولكنها جميعًا تتقاطع عند هدف واحد: 'أكون أو لا أكون'.
دعاء الموسى
تواصل أندية دوري المحترفين استعداداتها المكثفة قبيل انطلاق الموسم الكروي الجديد، المقرر يوم الخميس الموافق 31 من الشهر الجاري، وسط أجواء تنافسية مرتقبة ومعسكرات تدريبية بلغت مراحلها الأخيرة.
وخاضت معظم الأندية سلسلة من المباريات الودية خلال الأسابيع الماضية، بهدف رفع الجاهزية البدنية والفنية، إلى جانب اختبار الانسجام بين خطوط الفريق وصقل التشكيلة الأساسية، في إطار البحث عن توليفة متكاملة قادرة على المنافسة على مختلف البطولات.
ومن المنتظر أن يشهد الدوري هذا الموسم انطلاقة نارية، خصوصًا بين أندية القمة التي أظهرت نوايا واضحة للمنافسة منذ الجولة الأولى، في ظل تقارب المستويات وتلاحم المواجهات بينها، مما يجعل اللقاءات المرتقبة بمثابة “مباريات كسر عظم” على طريق التتويج.
وفي الجهة المقابلة، تسعى الأندية الصاعدة حديثًا إلى دوري الأضواء لإثبات حضورها القوي، وإظهار قدرتها على البقاء بين الكبار، وهو ما يضيف بعدًا تنافسيًا إضافيًا، ويمنح كل مواجهة أهمية مضاعفة، خاصة في ظل استعداداتها لفرض أسلوبها الفني في كافة المنافسات.
كما أن أندية “منطقة الأمان”، والتي غالبًا ما كانت تلعب دور الوسط في جدول الترتيب، تبدو هذا الموسم بعقليات وأهداف جديدة، إذ تشير المؤشرات إلى سعيها الجاد نحو دخول دائرة المنافسة على المراكز الأربعة الأولى، خصوصًا في ظل مشاركة عشرة فرق فقط هذا الموسم، مما يزيد من قيمة كل نقطة ويقلص هامش الخطأ.
جميع هذه العوامل تنذر بموسم استثنائي مليء بالإثارة، حيث لا مكان للراحة أو التراخي منذ صافرة البداية، وسط طموحات متباينة، ولكنها جميعًا تتقاطع عند هدف واحد: 'أكون أو لا أكون'.
التعليقات
جاهزية كاملة وطموحات مشتعلة .. دوري المحترفين ينطلق بصدامات نارية
التعليقات