قال مندوب الأردن بمجلس الأمن، ليلة الجمعة، إن الأردن تابع بقلق بالغ تطورات الأوضاع المؤسفة في الجمهورية العربية السورية على مدار الأيام الماضية.
جاء ذلك خلال اجتماع طارئ عقده مجلس الأمن بطلب من سوريا في أعقاب سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية على أراضيها وقد أيدت الجزائر والصومال عقد الاجتماع.
وأضاف: “نجمع كلنا على أن أمن سوريا، واستقرارها ركيزة للأمن والاستقرار الإقليميين، وأولوية مشتركة”.
وعبّر عن إدانة الأردن للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على سوريا ورفضها، باعتبارها خرقًا فاضحًا للقانون الدولي، ولاتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، واعتداءً سافرًا على سيادة سوريا، وتصعيدًا خطيرًا يستهدف استقرار سوريا وسيادتها وأمنها.
وقال، إنه يقع على عاتق المجتمع الدولي ومجلس الأمن تحديدًا الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها المتكرر على سوريا فورًا.
وشدّد المندوب على ضرورة إلزام إسرائيل بالتوقف عن التدخل في شؤون سوريا الداخلية.
وأضاف: “في الوقت الذي تسير فيه الحكومة السورية نحو بناء سوريا الجديدة الحرة، السيدة، المستقرة، الآمنة، لكل مواطنيها، منذ الثامن من كانون الأول من العام الماضي، ما انفكت إسرائيل دون مبرّر في مواصلة عدوانيتها، واستباحة الأراضي السورية وأجوائها، وبث بذور الفتنة والتقسيم، ما لن يجلب إلا الفوضى والصراع والتوتر”.
وأكد مندوب الأردن على أن أمن سوريا من أمن الأردن، وأمن جنوبها امتداد لأمن الأردن الوطني وعمقه الاستراتيجي.
ولفت في كلمته إلى أن “سوريا فرصة واعدة في منطقتنا، وبارقة أمل لطيّ صفحة مظلمة في منطقتنا. يجب أن تنجح سوريا وأن تستقر، وحجر الأساس نحو الاستقرار الذي ننشده فيها هو وقف كل التدخلات الخارجية في شؤونها، ووقف عدوانية إسرائيل”.
وأكد المندوب على ترحيب الأردن بالاتفاق الذي أُنجز لإنهاء الأزمة في محافظة السويداء، مؤكدًا ضرورة تنفيذه حماية لسوريا ووحدتها ولمواطنيها، وبما يحقن الدم السوري، ويضمن حماية المدنيين وسيادة الدولة والقانون.
كما أكد ترحيب الأردن بالتزام الحكومة السورية بمحاسبة كل المسؤولين عن التجاوزات بحق المواطنين السوريين في محافظة السويداء، ودعم كل جهود بسط الأمن وسيادة الدولة والقانون في المحافظة وفي جميع الأراضي السورية.
وأكد على دعم الأردن للحكومة السورية في جهودها المستهدفة إعادة بناء سوريا على الأسس التي تضمن أمنها واستقرارها ووحدتها وسيادتها، وتحفظ أمن وسلامة وحقوق كل السوريين.
وأضاف: “نريد لسوريا أن تنهض وتتعافى. نريدها قصة نجاح، ونريدها أن تنثر غبار الدمار والقتل والتشريد الذي عانته سوريا وشعبها الأصيل لسنوات، والأردن لن يألو جهدًا في إسناد سوريا نحو مستقبل مشرق لجميع أبنائها”.
قال مندوب الأردن بمجلس الأمن، ليلة الجمعة، إن الأردن تابع بقلق بالغ تطورات الأوضاع المؤسفة في الجمهورية العربية السورية على مدار الأيام الماضية.
جاء ذلك خلال اجتماع طارئ عقده مجلس الأمن بطلب من سوريا في أعقاب سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية على أراضيها وقد أيدت الجزائر والصومال عقد الاجتماع.
وأضاف: “نجمع كلنا على أن أمن سوريا، واستقرارها ركيزة للأمن والاستقرار الإقليميين، وأولوية مشتركة”.
وعبّر عن إدانة الأردن للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على سوريا ورفضها، باعتبارها خرقًا فاضحًا للقانون الدولي، ولاتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، واعتداءً سافرًا على سيادة سوريا، وتصعيدًا خطيرًا يستهدف استقرار سوريا وسيادتها وأمنها.
وقال، إنه يقع على عاتق المجتمع الدولي ومجلس الأمن تحديدًا الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها المتكرر على سوريا فورًا.
وشدّد المندوب على ضرورة إلزام إسرائيل بالتوقف عن التدخل في شؤون سوريا الداخلية.
وأضاف: “في الوقت الذي تسير فيه الحكومة السورية نحو بناء سوريا الجديدة الحرة، السيدة، المستقرة، الآمنة، لكل مواطنيها، منذ الثامن من كانون الأول من العام الماضي، ما انفكت إسرائيل دون مبرّر في مواصلة عدوانيتها، واستباحة الأراضي السورية وأجوائها، وبث بذور الفتنة والتقسيم، ما لن يجلب إلا الفوضى والصراع والتوتر”.
وأكد مندوب الأردن على أن أمن سوريا من أمن الأردن، وأمن جنوبها امتداد لأمن الأردن الوطني وعمقه الاستراتيجي.
ولفت في كلمته إلى أن “سوريا فرصة واعدة في منطقتنا، وبارقة أمل لطيّ صفحة مظلمة في منطقتنا. يجب أن تنجح سوريا وأن تستقر، وحجر الأساس نحو الاستقرار الذي ننشده فيها هو وقف كل التدخلات الخارجية في شؤونها، ووقف عدوانية إسرائيل”.
وأكد المندوب على ترحيب الأردن بالاتفاق الذي أُنجز لإنهاء الأزمة في محافظة السويداء، مؤكدًا ضرورة تنفيذه حماية لسوريا ووحدتها ولمواطنيها، وبما يحقن الدم السوري، ويضمن حماية المدنيين وسيادة الدولة والقانون.
كما أكد ترحيب الأردن بالتزام الحكومة السورية بمحاسبة كل المسؤولين عن التجاوزات بحق المواطنين السوريين في محافظة السويداء، ودعم كل جهود بسط الأمن وسيادة الدولة والقانون في المحافظة وفي جميع الأراضي السورية.
وأكد على دعم الأردن للحكومة السورية في جهودها المستهدفة إعادة بناء سوريا على الأسس التي تضمن أمنها واستقرارها ووحدتها وسيادتها، وتحفظ أمن وسلامة وحقوق كل السوريين.
وأضاف: “نريد لسوريا أن تنهض وتتعافى. نريدها قصة نجاح، ونريدها أن تنثر غبار الدمار والقتل والتشريد الذي عانته سوريا وشعبها الأصيل لسنوات، والأردن لن يألو جهدًا في إسناد سوريا نحو مستقبل مشرق لجميع أبنائها”.
قال مندوب الأردن بمجلس الأمن، ليلة الجمعة، إن الأردن تابع بقلق بالغ تطورات الأوضاع المؤسفة في الجمهورية العربية السورية على مدار الأيام الماضية.
جاء ذلك خلال اجتماع طارئ عقده مجلس الأمن بطلب من سوريا في أعقاب سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية على أراضيها وقد أيدت الجزائر والصومال عقد الاجتماع.
وأضاف: “نجمع كلنا على أن أمن سوريا، واستقرارها ركيزة للأمن والاستقرار الإقليميين، وأولوية مشتركة”.
وعبّر عن إدانة الأردن للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على سوريا ورفضها، باعتبارها خرقًا فاضحًا للقانون الدولي، ولاتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، واعتداءً سافرًا على سيادة سوريا، وتصعيدًا خطيرًا يستهدف استقرار سوريا وسيادتها وأمنها.
وقال، إنه يقع على عاتق المجتمع الدولي ومجلس الأمن تحديدًا الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها المتكرر على سوريا فورًا.
وشدّد المندوب على ضرورة إلزام إسرائيل بالتوقف عن التدخل في شؤون سوريا الداخلية.
وأضاف: “في الوقت الذي تسير فيه الحكومة السورية نحو بناء سوريا الجديدة الحرة، السيدة، المستقرة، الآمنة، لكل مواطنيها، منذ الثامن من كانون الأول من العام الماضي، ما انفكت إسرائيل دون مبرّر في مواصلة عدوانيتها، واستباحة الأراضي السورية وأجوائها، وبث بذور الفتنة والتقسيم، ما لن يجلب إلا الفوضى والصراع والتوتر”.
وأكد مندوب الأردن على أن أمن سوريا من أمن الأردن، وأمن جنوبها امتداد لأمن الأردن الوطني وعمقه الاستراتيجي.
ولفت في كلمته إلى أن “سوريا فرصة واعدة في منطقتنا، وبارقة أمل لطيّ صفحة مظلمة في منطقتنا. يجب أن تنجح سوريا وأن تستقر، وحجر الأساس نحو الاستقرار الذي ننشده فيها هو وقف كل التدخلات الخارجية في شؤونها، ووقف عدوانية إسرائيل”.
وأكد المندوب على ترحيب الأردن بالاتفاق الذي أُنجز لإنهاء الأزمة في محافظة السويداء، مؤكدًا ضرورة تنفيذه حماية لسوريا ووحدتها ولمواطنيها، وبما يحقن الدم السوري، ويضمن حماية المدنيين وسيادة الدولة والقانون.
كما أكد ترحيب الأردن بالتزام الحكومة السورية بمحاسبة كل المسؤولين عن التجاوزات بحق المواطنين السوريين في محافظة السويداء، ودعم كل جهود بسط الأمن وسيادة الدولة والقانون في المحافظة وفي جميع الأراضي السورية.
وأكد على دعم الأردن للحكومة السورية في جهودها المستهدفة إعادة بناء سوريا على الأسس التي تضمن أمنها واستقرارها ووحدتها وسيادتها، وتحفظ أمن وسلامة وحقوق كل السوريين.
وأضاف: “نريد لسوريا أن تنهض وتتعافى. نريدها قصة نجاح، ونريدها أن تنثر غبار الدمار والقتل والتشريد الذي عانته سوريا وشعبها الأصيل لسنوات، والأردن لن يألو جهدًا في إسناد سوريا نحو مستقبل مشرق لجميع أبنائها”.
التعليقات
مندوب الأردن بمجلس الأمن: أمن سوريا من أمننا .. وأمن جنوبها امتداد لأمننا الوطني
التعليقات