-------
فِـي الـشَّامِ يَـنْهَضُ طَائِرُ الْفِينِيقِ
فَـــرَدَ الْـجَـنَـاحَ يَــهُـمُّ بِـالـتَّـحْلِيقِ
-
لِـيُـسَـابِقَ الْـعَـنْـقَاءَ نَـحْـوَ عَـوَالِـمٍ
سَـلَـكَتْ إِلَـى الْـعَلْيَاءِ كُـلَّ طَـرِيقِ
-
رَحَـــلَ الــظَّـلَامُ مُـلَـمِّـمًا أَذْيَــالَـهُ
وَالْــفَـجْـرُ لَاحَ مُـبَـشِّـرًا بِــشُـرُوقِ
-
وَغَـــدَتْ رُؤَاهُ تَــلُـوحُ فِــي آفَـاقِـهِ
كَـالـنَّـجْمِ يَــهْـدِي تَـائِـهًـا بِـبَـرِيقِ
-
نَـفَـضَ الـرَّمَـادَ عَـنِ الْـجِرَاحِ مُـؤَبِّنًا
عَـهْـدَ الْـفَـسَادِ وَدَوْلَـةِ الـتَّصْفِيقِ.
-
قَــدْ بَــاتَ يَـحْـمِلُ لِـلْـعِبَادِ نُـبُوءَةً،
أَنْ لَا انْــطِــفَـاءَ لِــثَـائِـرٍ مَــزْنُــوقِ
-
فَالْحَقُّ أَقْوَى مِنْ رَصَاصِ مُقَاوِلٍ
قَـتَـلَ الْـعِـبَادَ بِـمَكْتَبِ الـتَّحْقِيقِ
-----
عبدالناصر عليوي العبيدي
-------
فِـي الـشَّامِ يَـنْهَضُ طَائِرُ الْفِينِيقِ
فَـــرَدَ الْـجَـنَـاحَ يَــهُـمُّ بِـالـتَّـحْلِيقِ
-
لِـيُـسَـابِقَ الْـعَـنْـقَاءَ نَـحْـوَ عَـوَالِـمٍ
سَـلَـكَتْ إِلَـى الْـعَلْيَاءِ كُـلَّ طَـرِيقِ
-
رَحَـــلَ الــظَّـلَامُ مُـلَـمِّـمًا أَذْيَــالَـهُ
وَالْــفَـجْـرُ لَاحَ مُـبَـشِّـرًا بِــشُـرُوقِ
-
وَغَـــدَتْ رُؤَاهُ تَــلُـوحُ فِــي آفَـاقِـهِ
كَـالـنَّـجْمِ يَــهْـدِي تَـائِـهًـا بِـبَـرِيقِ
-
نَـفَـضَ الـرَّمَـادَ عَـنِ الْـجِرَاحِ مُـؤَبِّنًا
عَـهْـدَ الْـفَـسَادِ وَدَوْلَـةِ الـتَّصْفِيقِ.
-
قَــدْ بَــاتَ يَـحْـمِلُ لِـلْـعِبَادِ نُـبُوءَةً،
أَنْ لَا انْــطِــفَـاءَ لِــثَـائِـرٍ مَــزْنُــوقِ
-
فَالْحَقُّ أَقْوَى مِنْ رَصَاصِ مُقَاوِلٍ
قَـتَـلَ الْـعِـبَادَ بِـمَكْتَبِ الـتَّحْقِيقِ
-----
عبدالناصر عليوي العبيدي
 
التعليقات