هل تعلم عزيزي القارئ أنه ومن باب المصادفة البحتة المطلقة، فإن وزير العمل وأمينه العام ينتميان للحزب ذاته، فالوزير كان أميناً عاماً لحزب تقدم والأمين العام هو أحد أعضاء الحزب.
إلى هنا انتهى الخبر، ولكن فرض ذلك اسئلة عديدة حول المحاصصة الحزبية على حساب الكفاءة والعدالة، خاصة وان قانون الموارد البشرية الذي تم العمل به في العام الماضي، يتيح مرونة نوعاً ما في الخيارات للوظائف القيادية والعادية، وبالتالي هل دخلت الحسابات الحزبية ضمن المعادلة.
نترك الإجابة على طاولة المختصين.. وسنتابع ذلك الملف خلال الأيام المقبلة..
هل تعلم عزيزي القارئ أنه ومن باب المصادفة البحتة المطلقة، فإن وزير العمل وأمينه العام ينتميان للحزب ذاته، فالوزير كان أميناً عاماً لحزب تقدم والأمين العام هو أحد أعضاء الحزب.
إلى هنا انتهى الخبر، ولكن فرض ذلك اسئلة عديدة حول المحاصصة الحزبية على حساب الكفاءة والعدالة، خاصة وان قانون الموارد البشرية الذي تم العمل به في العام الماضي، يتيح مرونة نوعاً ما في الخيارات للوظائف القيادية والعادية، وبالتالي هل دخلت الحسابات الحزبية ضمن المعادلة.
نترك الإجابة على طاولة المختصين.. وسنتابع ذلك الملف خلال الأيام المقبلة..
هل تعلم عزيزي القارئ أنه ومن باب المصادفة البحتة المطلقة، فإن وزير العمل وأمينه العام ينتميان للحزب ذاته، فالوزير كان أميناً عاماً لحزب تقدم والأمين العام هو أحد أعضاء الحزب.
إلى هنا انتهى الخبر، ولكن فرض ذلك اسئلة عديدة حول المحاصصة الحزبية على حساب الكفاءة والعدالة، خاصة وان قانون الموارد البشرية الذي تم العمل به في العام الماضي، يتيح مرونة نوعاً ما في الخيارات للوظائف القيادية والعادية، وبالتالي هل دخلت الحسابات الحزبية ضمن المعادلة.
نترك الإجابة على طاولة المختصين.. وسنتابع ذلك الملف خلال الأيام المقبلة..
التعليقات