محمد نبيل ـ
أكد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عبد الرؤوف الروابدة أن كتابه 'شذرات من تاريخ الأردن' يتضمن مجموعة من المعلومات الحقيقية والواقعية عن تاريخ الأردن، ودور الدولة الأردنية، والرسالة التي قامت عليها.
وأشار في حديثه لـ 'رم' إلى أن هذا العمل موجّه للأجيال الصاعدة، بهدف تعزيز معرفتهم بتاريخ وطنهم، لأن من يعرف تاريخه ويفتخر به، يحمي وطنه ويدافع عنه ويساهم في بنائه.
واعتبر أن الحضور الكبير لحفل الإشهار يعكس محبة الأردنيين لوطنهم ولدولتهم ورجالاتهم، ويمثل 'تصويتا على حب هذا الوطن'، على حد تعبيره.
من جانبه، ثمن رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز أهمية الكتاب، معتبراً إياه جزءا من الذاكرة الوطنية، ومؤكداً أن الدكتور الروابدة ليس فقط سياسيا متمرسا بل مؤرخ أيضا، مشيرا إلى أن هذا العمل سيفيد الجيل الجديد من الأردنيين.
ووصف رئيس الوزراء السابق الدكتور بشر الخصاونة الكتاب بأنه 'شذرات قيمة وثرية'، تمثل مرافعة مشرفة لقصة الوطن والقيادة والشعب الأردني، وتُبرز نبرة التفاؤل وتجاوز المصاعب بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين.
واعتبر في حديثه لـ 'رم' أن الروابدة قام بهذا الجهد نيابة عن النخبة المثقفة الأردنية، داعيا له بالصحة وطول العمر، ومشيدا بجيل الشباب الأردني الذي يتمسك بهويته الوطنية والعربية.
بدوره، تحدث مدير عام مركز التوثيق الملكي الهاشمي الدكتور مهند المبيضين، عن دور المركز في نشر الكتاب، مشيرا إلى أنه خضع للتحكيم العلمي ضمن معايير المركز، وتم إجراء بعض التعديلات والإضافات، موضحاً أن الكتاب يغطي محطات مفصلية من تاريخ الأردن السياسي والحضاري، ويتسم بالحزم والوضوح في طرح الرواية الأردنية.
كما أعلن عن إطلاق مجموعة بحثية شبابية جديدة باسم 'سيران'، تعزز جهود المركز في دعم البحث العلمي.
واعتبر عضو مجلس الأعيان فاضل الحمود الأمسية 'وطنية أردنية بامتياز'، مشيدا بمستوى الحضور والمشاركين، ومن قدموا قراءات في الكتاب من شخصيات أكاديمية وإعلامية بارزة، مثل الدكتور علي محافظة وأحمد سلامة والدكتور مهند المبيضين.
أما الوزير الأسبق الدكتور بركات العوجان، فوصف المناسبة بأنها من أجمل الأمسيات التي شهدها، مشيرا إلى الأجواء الوطنية التي عمّتها، والرسائل المهمة التي حملها الكتاب وخاصة للجيل الجديد، الذي يحتاج إلى فهم عميق لمعنى الأردن وهويته.
محمد نبيل ـ
أكد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عبد الرؤوف الروابدة أن كتابه 'شذرات من تاريخ الأردن' يتضمن مجموعة من المعلومات الحقيقية والواقعية عن تاريخ الأردن، ودور الدولة الأردنية، والرسالة التي قامت عليها.
وأشار في حديثه لـ 'رم' إلى أن هذا العمل موجّه للأجيال الصاعدة، بهدف تعزيز معرفتهم بتاريخ وطنهم، لأن من يعرف تاريخه ويفتخر به، يحمي وطنه ويدافع عنه ويساهم في بنائه.
واعتبر أن الحضور الكبير لحفل الإشهار يعكس محبة الأردنيين لوطنهم ولدولتهم ورجالاتهم، ويمثل 'تصويتا على حب هذا الوطن'، على حد تعبيره.
من جانبه، ثمن رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز أهمية الكتاب، معتبراً إياه جزءا من الذاكرة الوطنية، ومؤكداً أن الدكتور الروابدة ليس فقط سياسيا متمرسا بل مؤرخ أيضا، مشيرا إلى أن هذا العمل سيفيد الجيل الجديد من الأردنيين.
ووصف رئيس الوزراء السابق الدكتور بشر الخصاونة الكتاب بأنه 'شذرات قيمة وثرية'، تمثل مرافعة مشرفة لقصة الوطن والقيادة والشعب الأردني، وتُبرز نبرة التفاؤل وتجاوز المصاعب بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين.
واعتبر في حديثه لـ 'رم' أن الروابدة قام بهذا الجهد نيابة عن النخبة المثقفة الأردنية، داعيا له بالصحة وطول العمر، ومشيدا بجيل الشباب الأردني الذي يتمسك بهويته الوطنية والعربية.
بدوره، تحدث مدير عام مركز التوثيق الملكي الهاشمي الدكتور مهند المبيضين، عن دور المركز في نشر الكتاب، مشيرا إلى أنه خضع للتحكيم العلمي ضمن معايير المركز، وتم إجراء بعض التعديلات والإضافات، موضحاً أن الكتاب يغطي محطات مفصلية من تاريخ الأردن السياسي والحضاري، ويتسم بالحزم والوضوح في طرح الرواية الأردنية.
كما أعلن عن إطلاق مجموعة بحثية شبابية جديدة باسم 'سيران'، تعزز جهود المركز في دعم البحث العلمي.
واعتبر عضو مجلس الأعيان فاضل الحمود الأمسية 'وطنية أردنية بامتياز'، مشيدا بمستوى الحضور والمشاركين، ومن قدموا قراءات في الكتاب من شخصيات أكاديمية وإعلامية بارزة، مثل الدكتور علي محافظة وأحمد سلامة والدكتور مهند المبيضين.
أما الوزير الأسبق الدكتور بركات العوجان، فوصف المناسبة بأنها من أجمل الأمسيات التي شهدها، مشيرا إلى الأجواء الوطنية التي عمّتها، والرسائل المهمة التي حملها الكتاب وخاصة للجيل الجديد، الذي يحتاج إلى فهم عميق لمعنى الأردن وهويته.
محمد نبيل ـ
أكد رئيس الوزراء الأسبق الدكتور عبد الرؤوف الروابدة أن كتابه 'شذرات من تاريخ الأردن' يتضمن مجموعة من المعلومات الحقيقية والواقعية عن تاريخ الأردن، ودور الدولة الأردنية، والرسالة التي قامت عليها.
وأشار في حديثه لـ 'رم' إلى أن هذا العمل موجّه للأجيال الصاعدة، بهدف تعزيز معرفتهم بتاريخ وطنهم، لأن من يعرف تاريخه ويفتخر به، يحمي وطنه ويدافع عنه ويساهم في بنائه.
واعتبر أن الحضور الكبير لحفل الإشهار يعكس محبة الأردنيين لوطنهم ولدولتهم ورجالاتهم، ويمثل 'تصويتا على حب هذا الوطن'، على حد تعبيره.
من جانبه، ثمن رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز أهمية الكتاب، معتبراً إياه جزءا من الذاكرة الوطنية، ومؤكداً أن الدكتور الروابدة ليس فقط سياسيا متمرسا بل مؤرخ أيضا، مشيرا إلى أن هذا العمل سيفيد الجيل الجديد من الأردنيين.
ووصف رئيس الوزراء السابق الدكتور بشر الخصاونة الكتاب بأنه 'شذرات قيمة وثرية'، تمثل مرافعة مشرفة لقصة الوطن والقيادة والشعب الأردني، وتُبرز نبرة التفاؤل وتجاوز المصاعب بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين.
واعتبر في حديثه لـ 'رم' أن الروابدة قام بهذا الجهد نيابة عن النخبة المثقفة الأردنية، داعيا له بالصحة وطول العمر، ومشيدا بجيل الشباب الأردني الذي يتمسك بهويته الوطنية والعربية.
بدوره، تحدث مدير عام مركز التوثيق الملكي الهاشمي الدكتور مهند المبيضين، عن دور المركز في نشر الكتاب، مشيرا إلى أنه خضع للتحكيم العلمي ضمن معايير المركز، وتم إجراء بعض التعديلات والإضافات، موضحاً أن الكتاب يغطي محطات مفصلية من تاريخ الأردن السياسي والحضاري، ويتسم بالحزم والوضوح في طرح الرواية الأردنية.
كما أعلن عن إطلاق مجموعة بحثية شبابية جديدة باسم 'سيران'، تعزز جهود المركز في دعم البحث العلمي.
واعتبر عضو مجلس الأعيان فاضل الحمود الأمسية 'وطنية أردنية بامتياز'، مشيدا بمستوى الحضور والمشاركين، ومن قدموا قراءات في الكتاب من شخصيات أكاديمية وإعلامية بارزة، مثل الدكتور علي محافظة وأحمد سلامة والدكتور مهند المبيضين.
أما الوزير الأسبق الدكتور بركات العوجان، فوصف المناسبة بأنها من أجمل الأمسيات التي شهدها، مشيرا إلى الأجواء الوطنية التي عمّتها، والرسائل المهمة التي حملها الكتاب وخاصة للجيل الجديد، الذي يحتاج إلى فهم عميق لمعنى الأردن وهويته.
التعليقات