وجّه لاعب النشامى ونادي الحسين اربد محمود مرضي رسالة وداع مؤثرة عبر حسابه الرسمي على “إنستغرام”، أعلن فيها نهاية مشواره مع ناديه، مؤكدًا أن الرحلة لم تكن مجرد تجربة عابرة، بل قصة عمر مليئة بالذكريات والإنجازات.
وقال مرضي: “ما كانت مجرد رحلة، كانت قصة عمر. عشت معكم أجمل الذكريات، وحققنا معًا إنجازات ستبقى محفورة في قلبي إلى الأبد… كأس الكؤوس، ولقب الدوري مرتين، وإنجاز المنتخب التاريخي، كل لحظة فيها تعب، وفيها فرح لا يوصف، وكلها كانت بفضلكم بعد توفيق الله”.
ووجّه اللاعب الشكر لكل من كان جزءًا من تلك المسيرة، من الجهاز الفني والإداري، إلى العاملين خلف الكواليس، إلى جماهير النادي التي لم تبخل بالدعم والهتاف.
واختتم رسالته بالقول: “إلى اللقاء… وليس وداعًا. أشوفكم قريب”
وجّه لاعب النشامى ونادي الحسين اربد محمود مرضي رسالة وداع مؤثرة عبر حسابه الرسمي على “إنستغرام”، أعلن فيها نهاية مشواره مع ناديه، مؤكدًا أن الرحلة لم تكن مجرد تجربة عابرة، بل قصة عمر مليئة بالذكريات والإنجازات.
وقال مرضي: “ما كانت مجرد رحلة، كانت قصة عمر. عشت معكم أجمل الذكريات، وحققنا معًا إنجازات ستبقى محفورة في قلبي إلى الأبد… كأس الكؤوس، ولقب الدوري مرتين، وإنجاز المنتخب التاريخي، كل لحظة فيها تعب، وفيها فرح لا يوصف، وكلها كانت بفضلكم بعد توفيق الله”.
ووجّه اللاعب الشكر لكل من كان جزءًا من تلك المسيرة، من الجهاز الفني والإداري، إلى العاملين خلف الكواليس، إلى جماهير النادي التي لم تبخل بالدعم والهتاف.
واختتم رسالته بالقول: “إلى اللقاء… وليس وداعًا. أشوفكم قريب”
وجّه لاعب النشامى ونادي الحسين اربد محمود مرضي رسالة وداع مؤثرة عبر حسابه الرسمي على “إنستغرام”، أعلن فيها نهاية مشواره مع ناديه، مؤكدًا أن الرحلة لم تكن مجرد تجربة عابرة، بل قصة عمر مليئة بالذكريات والإنجازات.
وقال مرضي: “ما كانت مجرد رحلة، كانت قصة عمر. عشت معكم أجمل الذكريات، وحققنا معًا إنجازات ستبقى محفورة في قلبي إلى الأبد… كأس الكؤوس، ولقب الدوري مرتين، وإنجاز المنتخب التاريخي، كل لحظة فيها تعب، وفيها فرح لا يوصف، وكلها كانت بفضلكم بعد توفيق الله”.
ووجّه اللاعب الشكر لكل من كان جزءًا من تلك المسيرة، من الجهاز الفني والإداري، إلى العاملين خلف الكواليس، إلى جماهير النادي التي لم تبخل بالدعم والهتاف.
واختتم رسالته بالقول: “إلى اللقاء… وليس وداعًا. أشوفكم قريب”
التعليقات
مرضي يودّع ناديه برسالة مؤثرة: “ما كانت مجرد رحلة… كانت قصة عمر”
التعليقات