إعداد: آرام المصري
تصوير : محمد حياصات
اشتكى مواطنون في مدينة السلط من عدم توفر مواقف مخصصة لسيارات الأجرة والمركبات العمومية، ما تسبب بإرباك في حركة السير وازدحامات مرورية متكررة في عدد من الشوارع الرئيسية.
وأشار المواطنون إلى أن وقوف التكاسي بشكل عشوائي، نتيجة غياب البنية التحتية المناسبة، أدى إلى إعاقة حركة المركبات والمشاة خاصة في المناطق الحيوية والأسواق.
ولفتوا إلى أن السائقين يضطرون للتوقف في أماكن غير مخصصة لعدم وجود بدائل، الأمر الذي يزيد من الفوضى المرورية ويخلق حالة من التوتر بين السائقين والمارة.
وطالب الأهالي الجهات المعنية، بتخصيص مواقف منظمة لسيارات الأجرة والعمومي، بما يسهم في تخفيف الضغط على الشوارع، وتحقيق انسيابية في الحركة، وتحسين واقع النقل داخل المدينة.
إعداد: آرام المصري
تصوير : محمد حياصات
اشتكى مواطنون في مدينة السلط من عدم توفر مواقف مخصصة لسيارات الأجرة والمركبات العمومية، ما تسبب بإرباك في حركة السير وازدحامات مرورية متكررة في عدد من الشوارع الرئيسية.
وأشار المواطنون إلى أن وقوف التكاسي بشكل عشوائي، نتيجة غياب البنية التحتية المناسبة، أدى إلى إعاقة حركة المركبات والمشاة خاصة في المناطق الحيوية والأسواق.
ولفتوا إلى أن السائقين يضطرون للتوقف في أماكن غير مخصصة لعدم وجود بدائل، الأمر الذي يزيد من الفوضى المرورية ويخلق حالة من التوتر بين السائقين والمارة.
وطالب الأهالي الجهات المعنية، بتخصيص مواقف منظمة لسيارات الأجرة والعمومي، بما يسهم في تخفيف الضغط على الشوارع، وتحقيق انسيابية في الحركة، وتحسين واقع النقل داخل المدينة.
إعداد: آرام المصري
تصوير : محمد حياصات
اشتكى مواطنون في مدينة السلط من عدم توفر مواقف مخصصة لسيارات الأجرة والمركبات العمومية، ما تسبب بإرباك في حركة السير وازدحامات مرورية متكررة في عدد من الشوارع الرئيسية.
وأشار المواطنون إلى أن وقوف التكاسي بشكل عشوائي، نتيجة غياب البنية التحتية المناسبة، أدى إلى إعاقة حركة المركبات والمشاة خاصة في المناطق الحيوية والأسواق.
ولفتوا إلى أن السائقين يضطرون للتوقف في أماكن غير مخصصة لعدم وجود بدائل، الأمر الذي يزيد من الفوضى المرورية ويخلق حالة من التوتر بين السائقين والمارة.
وطالب الأهالي الجهات المعنية، بتخصيص مواقف منظمة لسيارات الأجرة والعمومي، بما يسهم في تخفيف الضغط على الشوارع، وتحقيق انسيابية في الحركة، وتحسين واقع النقل داخل المدينة.
التعليقات