قالت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه الليلة الماضية إن ليبيا تمر مجددا بمنعطف حاسم في جهودها الرامية إلى تعزيز الديمقراطية والمضي قدما نحو انتخاب حكومة توحد مؤسسات الدولة. وسلطت تيتيه، في احاطتها أمام مجلس الأمن الدولي، الضوء على اجتماع لجنة المتابعة الدولية لعملية برلين بشأن ليبيا في 20 حزيران الحالي، وهو أول اجتماع من نوعه منذ أربع سنوات، موضحة ان الاجتماع 'يمثل نقلة نوعية نحو تنشيط التنسيق الدولي بشأن ليبيا وتعزيز الدعم الدولي لجهود الأمم المتحدة في دفع العملية السياسية قدما'. وأكدت تيتيه ان البعثة الأممية في ليبيا بذلت جهودا مكثفة سعيا للحصول على الدعم اللازم للحفاظ على الهدنة التي وصفتها بالهشة، وتم التوصل إليها في 14 أيار الماضي بعد الاشتباكات المسلحة التي وقعت في طرابلس، ووضع آليات لتسهيل خفض التوترات، وضمان حماية المدنيين. وكشفت أن مدخلات المشاورات واللقاءات التي تجريها البعثة في ليبيا مع مختلف الأطراف ستشكل أساسا لصياغة خريطة طريق قائمة على التوافق نحو انتخابات وطنية ومؤسسات موحدة. كما أعربت عن التفاؤل إزاء الردود الحيوية والتفاعلية من الأطراف الليبية المعنية وعامة الناس على مقترحات اللجنة الاستشارية التي أنشأتها البعثة، مشددة على أنها تمثل خطوة حيويةً نحو ضمان انعكاس آراء الليبيين العاديين بشكل هادف في رسم مستقبل البلاد.
قالت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه الليلة الماضية إن ليبيا تمر مجددا بمنعطف حاسم في جهودها الرامية إلى تعزيز الديمقراطية والمضي قدما نحو انتخاب حكومة توحد مؤسسات الدولة. وسلطت تيتيه، في احاطتها أمام مجلس الأمن الدولي، الضوء على اجتماع لجنة المتابعة الدولية لعملية برلين بشأن ليبيا في 20 حزيران الحالي، وهو أول اجتماع من نوعه منذ أربع سنوات، موضحة ان الاجتماع 'يمثل نقلة نوعية نحو تنشيط التنسيق الدولي بشأن ليبيا وتعزيز الدعم الدولي لجهود الأمم المتحدة في دفع العملية السياسية قدما'. وأكدت تيتيه ان البعثة الأممية في ليبيا بذلت جهودا مكثفة سعيا للحصول على الدعم اللازم للحفاظ على الهدنة التي وصفتها بالهشة، وتم التوصل إليها في 14 أيار الماضي بعد الاشتباكات المسلحة التي وقعت في طرابلس، ووضع آليات لتسهيل خفض التوترات، وضمان حماية المدنيين. وكشفت أن مدخلات المشاورات واللقاءات التي تجريها البعثة في ليبيا مع مختلف الأطراف ستشكل أساسا لصياغة خريطة طريق قائمة على التوافق نحو انتخابات وطنية ومؤسسات موحدة. كما أعربت عن التفاؤل إزاء الردود الحيوية والتفاعلية من الأطراف الليبية المعنية وعامة الناس على مقترحات اللجنة الاستشارية التي أنشأتها البعثة، مشددة على أنها تمثل خطوة حيويةً نحو ضمان انعكاس آراء الليبيين العاديين بشكل هادف في رسم مستقبل البلاد.
قالت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، هانا تيتيه الليلة الماضية إن ليبيا تمر مجددا بمنعطف حاسم في جهودها الرامية إلى تعزيز الديمقراطية والمضي قدما نحو انتخاب حكومة توحد مؤسسات الدولة. وسلطت تيتيه، في احاطتها أمام مجلس الأمن الدولي، الضوء على اجتماع لجنة المتابعة الدولية لعملية برلين بشأن ليبيا في 20 حزيران الحالي، وهو أول اجتماع من نوعه منذ أربع سنوات، موضحة ان الاجتماع 'يمثل نقلة نوعية نحو تنشيط التنسيق الدولي بشأن ليبيا وتعزيز الدعم الدولي لجهود الأمم المتحدة في دفع العملية السياسية قدما'. وأكدت تيتيه ان البعثة الأممية في ليبيا بذلت جهودا مكثفة سعيا للحصول على الدعم اللازم للحفاظ على الهدنة التي وصفتها بالهشة، وتم التوصل إليها في 14 أيار الماضي بعد الاشتباكات المسلحة التي وقعت في طرابلس، ووضع آليات لتسهيل خفض التوترات، وضمان حماية المدنيين. وكشفت أن مدخلات المشاورات واللقاءات التي تجريها البعثة في ليبيا مع مختلف الأطراف ستشكل أساسا لصياغة خريطة طريق قائمة على التوافق نحو انتخابات وطنية ومؤسسات موحدة. كما أعربت عن التفاؤل إزاء الردود الحيوية والتفاعلية من الأطراف الليبية المعنية وعامة الناس على مقترحات اللجنة الاستشارية التي أنشأتها البعثة، مشددة على أنها تمثل خطوة حيويةً نحو ضمان انعكاس آراء الليبيين العاديين بشكل هادف في رسم مستقبل البلاد.
التعليقات