صرح رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني الكابتن هيثم مستو بأن الأجواء الاردنية تدار ضمن منهجية تعتمد على التقييم المستمر للمخاطر والتأكد أن العمليات المتعلقة بإقلاع وهبوط ومرور الطائرات تتم ضمن الأسس والمعايير الدولية والوطنية لسلامة الطيران.
وأكد الكابتن مستو أن تحديد الخطر هو جزء أساسي من عملية تحييده فمن المهم أن يستمر ورود المعلومات حول النشاطات التي قد تؤدي إلى ارتفاع درجة المخاطر وذلك حتى يتم استكمال تحديد الخطر بشكل كامل وبالتالي استخدام الأدوات والآليات اللازمة لتحييده بما في ذلك الإغلاق المؤقت أو الكلي لأجواء المملكة وحسب ما يقتضيه الامر.
ومن أجل ذلك تحرص الهيئة على التنسيق المدني العسكري كمتطلب دولي على جميع الدول إضافة الى التنسيق الإقليمي مع نظيرات الهيئة بهدف تبادل المعلومات الضرورية لانسياب الحركة الجوية في المنطقة.
وتجدر الاشارة الى أن الإجراءات التي يتم اتباعها حاليا تساهم في استمرارية فتح الأجواء وبالتالي حركة المسافرين التي تقدر حاليا ب ١٦ الف مسافر بين قادم ومغادر بشكل يومي.
صرح رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني الكابتن هيثم مستو بأن الأجواء الاردنية تدار ضمن منهجية تعتمد على التقييم المستمر للمخاطر والتأكد أن العمليات المتعلقة بإقلاع وهبوط ومرور الطائرات تتم ضمن الأسس والمعايير الدولية والوطنية لسلامة الطيران.
وأكد الكابتن مستو أن تحديد الخطر هو جزء أساسي من عملية تحييده فمن المهم أن يستمر ورود المعلومات حول النشاطات التي قد تؤدي إلى ارتفاع درجة المخاطر وذلك حتى يتم استكمال تحديد الخطر بشكل كامل وبالتالي استخدام الأدوات والآليات اللازمة لتحييده بما في ذلك الإغلاق المؤقت أو الكلي لأجواء المملكة وحسب ما يقتضيه الامر.
ومن أجل ذلك تحرص الهيئة على التنسيق المدني العسكري كمتطلب دولي على جميع الدول إضافة الى التنسيق الإقليمي مع نظيرات الهيئة بهدف تبادل المعلومات الضرورية لانسياب الحركة الجوية في المنطقة.
وتجدر الاشارة الى أن الإجراءات التي يتم اتباعها حاليا تساهم في استمرارية فتح الأجواء وبالتالي حركة المسافرين التي تقدر حاليا ب ١٦ الف مسافر بين قادم ومغادر بشكل يومي.
صرح رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني الكابتن هيثم مستو بأن الأجواء الاردنية تدار ضمن منهجية تعتمد على التقييم المستمر للمخاطر والتأكد أن العمليات المتعلقة بإقلاع وهبوط ومرور الطائرات تتم ضمن الأسس والمعايير الدولية والوطنية لسلامة الطيران.
وأكد الكابتن مستو أن تحديد الخطر هو جزء أساسي من عملية تحييده فمن المهم أن يستمر ورود المعلومات حول النشاطات التي قد تؤدي إلى ارتفاع درجة المخاطر وذلك حتى يتم استكمال تحديد الخطر بشكل كامل وبالتالي استخدام الأدوات والآليات اللازمة لتحييده بما في ذلك الإغلاق المؤقت أو الكلي لأجواء المملكة وحسب ما يقتضيه الامر.
ومن أجل ذلك تحرص الهيئة على التنسيق المدني العسكري كمتطلب دولي على جميع الدول إضافة الى التنسيق الإقليمي مع نظيرات الهيئة بهدف تبادل المعلومات الضرورية لانسياب الحركة الجوية في المنطقة.
وتجدر الاشارة الى أن الإجراءات التي يتم اتباعها حاليا تساهم في استمرارية فتح الأجواء وبالتالي حركة المسافرين التي تقدر حاليا ب ١٦ الف مسافر بين قادم ومغادر بشكل يومي.
التعليقات
مستو: الأجواء الأردنية آمنة وتدار بمنهجية صارمة .. والإغلاق وارد إذا استدعت المخاطر
التعليقات