الخلوة الاستراتيجية لجامعة الشرق الأوسط، التي أقيمت تحت عنوان 'نرسم المستقبل: الاستراتيجية 2025–2030'، وبرعاية معالي الأستاذ الدكتور عزمي محافظه، وبحضور عطوفة الأستاذ الدكتور ظافر الصرايرة رئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها ونخبة نوعية من أصحاب الفكر والخبرة، شكّلت لحظة تأمل عميق في مسيرة الجامعة، وفرصة لإعادة تشكيل الأولويات بما يواكب التحولات المتسارعة في التعليم والبحث والمعرفة. ما نطمح إليه هو 'بناء منظومة فكرية وتطبيقية' تنبثق من داخل المؤسسة، وتستند إلى رؤية واعية ومرجعية معرفية مستقلة. فالرؤية التي تقودنا تنبع من قناعة راسخة بأننا 'لا نريد أن ندير الوقت، بل أن نوجّه المستقبل'؛ لأن الجامعة التي تعي ذاتها وتمتلك قرارها، هي القادرة على صناعة أثرها، والمساهمة في مشروع وطني نهضوي حقيقي.
الخلوة الاستراتيجية لجامعة الشرق الأوسط، التي أقيمت تحت عنوان 'نرسم المستقبل: الاستراتيجية 2025–2030'، وبرعاية معالي الأستاذ الدكتور عزمي محافظه، وبحضور عطوفة الأستاذ الدكتور ظافر الصرايرة رئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها ونخبة نوعية من أصحاب الفكر والخبرة، شكّلت لحظة تأمل عميق في مسيرة الجامعة، وفرصة لإعادة تشكيل الأولويات بما يواكب التحولات المتسارعة في التعليم والبحث والمعرفة. ما نطمح إليه هو 'بناء منظومة فكرية وتطبيقية' تنبثق من داخل المؤسسة، وتستند إلى رؤية واعية ومرجعية معرفية مستقلة. فالرؤية التي تقودنا تنبع من قناعة راسخة بأننا 'لا نريد أن ندير الوقت، بل أن نوجّه المستقبل'؛ لأن الجامعة التي تعي ذاتها وتمتلك قرارها، هي القادرة على صناعة أثرها، والمساهمة في مشروع وطني نهضوي حقيقي.
الخلوة الاستراتيجية لجامعة الشرق الأوسط، التي أقيمت تحت عنوان 'نرسم المستقبل: الاستراتيجية 2025–2030'، وبرعاية معالي الأستاذ الدكتور عزمي محافظه، وبحضور عطوفة الأستاذ الدكتور ظافر الصرايرة رئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها ونخبة نوعية من أصحاب الفكر والخبرة، شكّلت لحظة تأمل عميق في مسيرة الجامعة، وفرصة لإعادة تشكيل الأولويات بما يواكب التحولات المتسارعة في التعليم والبحث والمعرفة. ما نطمح إليه هو 'بناء منظومة فكرية وتطبيقية' تنبثق من داخل المؤسسة، وتستند إلى رؤية واعية ومرجعية معرفية مستقلة. فالرؤية التي تقودنا تنبع من قناعة راسخة بأننا 'لا نريد أن ندير الوقت، بل أن نوجّه المستقبل'؛ لأن الجامعة التي تعي ذاتها وتمتلك قرارها، هي القادرة على صناعة أثرها، والمساهمة في مشروع وطني نهضوي حقيقي.
التعليقات
خلوة استراتيجية لجامعة الشرق الأوسط بعنوان "نرسم المستقبل" - صور
التعليقات