أطلق مركز شباب دير أبي سعيد النموذجي ، دورة تدريبية بعنوان 'التسوق والتسويق الإلكتروني'، بالتعاون مع شركة أورانج، بمشاركة 20 شاباً من الفئة العمرية 15-24 عاماً.
هدفت الدورة إلى تنمية مهارات المشاركين ورفع قدراتهم الإنتاجية والتسويقية، وتحفيزهم على العمل والإنتاج بما يسهم في توفير مصادر دخل إضافية، وتعزيز مهارات التسويق والتسوق وريادة الأعمال.
قدم الدورة المدرب عمار حرز الله، موضحاً أن الهدف هو تمكين الشباب من بناء مهاراتهم في مجال التجارة الإلكترونية، واستخدام منصات التواصل الاجتماعي لتسويق المنتجات بفعالية.
وتناولت الدورة محاور عدة، منها كيفية اختيار المحتوى المناسب، وتوقيت النشر، ومهارات التسويق الرقمي، بما يسهم في تعزيز فرص المشاركين في تسويق منتجاتهم وتحقيق دخل مستدام.
وفي سياق متصل نفذ مركز شباب وشابات الرمثا نشاط الجرائم الالكترونية والوقاية منها بحضور ٢٠ مشارك ضمن الفئة العمرية ١٣ ـ ١٦ عام.
حيث بينت المحامية هبة الشبول إن الجرائم الإلكترونية تُعد من أبرز التحديات التي تواجه المجتمعات في العصر الرقمي، حيث يستخدم الجناة التكنولوجيا لاختراق الخصوصية وسرقة المعلومات وابتزاز الأفراد والمؤسسات. تشمل هذه الجرائم الاحتيال المالي، والاختراق، ونشر الفيروسات، وانتحال الهوية، مما يُسبب أضرارًا جسيمة مادية ومعنوية. تتطلب الوقاية من هذه الجرائم وعيًا واسعًا بأساليب الحماية، كاستخدام كلمات مرور قوية، وتحديث البرامج باستمرار، وعدم فتح الروابط المشبوهة. كما يلعب التثقيف الرقمي دورًا مهمًا في تعزيز الوعي لدى المستخدمين. وتتحمل الحكومات مسؤولية سنّ قوانين صارمة، وتطوير البنية التحتية الأمنية. التعاون بين الأفراد والمؤسسات والأجهزة الأمنية ضروري لمكافحة هذا النوع من الجرائم.
يمكنكم الآن المشاركةوالإستفادة من البرامج التي تنفذها المراكز الشبابية من خلال الإنتساب لعضوية المراكز الشبابية من خلال الرابط التالي:https://eservices.moy.gov.jo
أطلق مركز شباب دير أبي سعيد النموذجي ، دورة تدريبية بعنوان 'التسوق والتسويق الإلكتروني'، بالتعاون مع شركة أورانج، بمشاركة 20 شاباً من الفئة العمرية 15-24 عاماً.
هدفت الدورة إلى تنمية مهارات المشاركين ورفع قدراتهم الإنتاجية والتسويقية، وتحفيزهم على العمل والإنتاج بما يسهم في توفير مصادر دخل إضافية، وتعزيز مهارات التسويق والتسوق وريادة الأعمال.
قدم الدورة المدرب عمار حرز الله، موضحاً أن الهدف هو تمكين الشباب من بناء مهاراتهم في مجال التجارة الإلكترونية، واستخدام منصات التواصل الاجتماعي لتسويق المنتجات بفعالية.
وتناولت الدورة محاور عدة، منها كيفية اختيار المحتوى المناسب، وتوقيت النشر، ومهارات التسويق الرقمي، بما يسهم في تعزيز فرص المشاركين في تسويق منتجاتهم وتحقيق دخل مستدام.
وفي سياق متصل نفذ مركز شباب وشابات الرمثا نشاط الجرائم الالكترونية والوقاية منها بحضور ٢٠ مشارك ضمن الفئة العمرية ١٣ ـ ١٦ عام.
حيث بينت المحامية هبة الشبول إن الجرائم الإلكترونية تُعد من أبرز التحديات التي تواجه المجتمعات في العصر الرقمي، حيث يستخدم الجناة التكنولوجيا لاختراق الخصوصية وسرقة المعلومات وابتزاز الأفراد والمؤسسات. تشمل هذه الجرائم الاحتيال المالي، والاختراق، ونشر الفيروسات، وانتحال الهوية، مما يُسبب أضرارًا جسيمة مادية ومعنوية. تتطلب الوقاية من هذه الجرائم وعيًا واسعًا بأساليب الحماية، كاستخدام كلمات مرور قوية، وتحديث البرامج باستمرار، وعدم فتح الروابط المشبوهة. كما يلعب التثقيف الرقمي دورًا مهمًا في تعزيز الوعي لدى المستخدمين. وتتحمل الحكومات مسؤولية سنّ قوانين صارمة، وتطوير البنية التحتية الأمنية. التعاون بين الأفراد والمؤسسات والأجهزة الأمنية ضروري لمكافحة هذا النوع من الجرائم.
يمكنكم الآن المشاركةوالإستفادة من البرامج التي تنفذها المراكز الشبابية من خلال الإنتساب لعضوية المراكز الشبابية من خلال الرابط التالي:https://eservices.moy.gov.jo
أطلق مركز شباب دير أبي سعيد النموذجي ، دورة تدريبية بعنوان 'التسوق والتسويق الإلكتروني'، بالتعاون مع شركة أورانج، بمشاركة 20 شاباً من الفئة العمرية 15-24 عاماً.
هدفت الدورة إلى تنمية مهارات المشاركين ورفع قدراتهم الإنتاجية والتسويقية، وتحفيزهم على العمل والإنتاج بما يسهم في توفير مصادر دخل إضافية، وتعزيز مهارات التسويق والتسوق وريادة الأعمال.
قدم الدورة المدرب عمار حرز الله، موضحاً أن الهدف هو تمكين الشباب من بناء مهاراتهم في مجال التجارة الإلكترونية، واستخدام منصات التواصل الاجتماعي لتسويق المنتجات بفعالية.
وتناولت الدورة محاور عدة، منها كيفية اختيار المحتوى المناسب، وتوقيت النشر، ومهارات التسويق الرقمي، بما يسهم في تعزيز فرص المشاركين في تسويق منتجاتهم وتحقيق دخل مستدام.
وفي سياق متصل نفذ مركز شباب وشابات الرمثا نشاط الجرائم الالكترونية والوقاية منها بحضور ٢٠ مشارك ضمن الفئة العمرية ١٣ ـ ١٦ عام.
حيث بينت المحامية هبة الشبول إن الجرائم الإلكترونية تُعد من أبرز التحديات التي تواجه المجتمعات في العصر الرقمي، حيث يستخدم الجناة التكنولوجيا لاختراق الخصوصية وسرقة المعلومات وابتزاز الأفراد والمؤسسات. تشمل هذه الجرائم الاحتيال المالي، والاختراق، ونشر الفيروسات، وانتحال الهوية، مما يُسبب أضرارًا جسيمة مادية ومعنوية. تتطلب الوقاية من هذه الجرائم وعيًا واسعًا بأساليب الحماية، كاستخدام كلمات مرور قوية، وتحديث البرامج باستمرار، وعدم فتح الروابط المشبوهة. كما يلعب التثقيف الرقمي دورًا مهمًا في تعزيز الوعي لدى المستخدمين. وتتحمل الحكومات مسؤولية سنّ قوانين صارمة، وتطوير البنية التحتية الأمنية. التعاون بين الأفراد والمؤسسات والأجهزة الأمنية ضروري لمكافحة هذا النوع من الجرائم.
يمكنكم الآن المشاركةوالإستفادة من البرامج التي تنفذها المراكز الشبابية من خلال الإنتساب لعضوية المراكز الشبابية من خلال الرابط التالي:https://eservices.moy.gov.jo
التعليقات