انشغل الإعلام العبري بأنباء بتر ساق علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني، بعد نجاته من محاولة اغتيال إسرائيلية، كان أعلن أنه قُتل فيها.
ووفق تقرير موقع 'بحداري حريديم' العبري، يوصف شمخاني بأنه أحد مهندسي البرنامج النووي الإيراني، وبالفعل أصيب بجروح بالغة في هجوم إسرائيلي، فقد وُصف بأنه عاد من الموت.
كما وصفه محللون إسرائيليون بأنه من أكثر الشخصيات درايةً بنظام الإخفاء والتضليل المحيط بالبرنامج النووي.
وإذا صحّت التقارير عن حالته، ستكون إحدى أخطر الضربات التي تلقاها النظام الإيراني، منذ بدء الهجمات الإسرائيلية الأخيرة؛ فهو ليس فقط في صميم صناعة القرار، بل تربطه أيضًا علاقات وثيقة بقيادة 'حزب الله' والميليشيات العراقية ومسؤولي الأمن الروس.
من هو علي شمخاني؟ كان شمخاني مسؤولًا مباشرةً عن الأنشطة ضد إسرائيل، بما في ذلك الهجمات الإرهابية والطموحات النووية، وفق التقرير العبري.
وحتى بعد انتهاء فترة عضويته في المجلس، ظلّ مقربًا جدًا من خامنئي، وعُيّن مستشارًا للأمن القومي.
وأفادت تقارير بأن علي شمخاني، الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للأمن القومي والمستشار الأول للمرشد الأعلى علي خامنئي حاليًا، أصيب بجروح بالغة في هجوم نُسب إلى إسرائيل. ووفقًا للتقرير، خضع شمخاني لعملية جراحية بُترت فيها ساقه اليسرى بسبب خطورة الإصابة.
وأشار الموقع العبري لتصريحات مصادر أمنية في طهران، قالت فيها إن 'شمخاني نُقل إلى مستشفى شديد الحراسة، وهو يعاني نزيفا داخليا وإصابات جراء الانفجار'.
ورغم تداول شائعات عن وفاته سابقًا على مواقع التواصل الاجتماعي، زعمت وكالة نور للأنباء التابعة للنظام الإيراني، صباح اليوم، تحسن حالته، إلا أن جهات في المعارضة الإيرانية زعمت أيضًا أن هذه محاولة 'لطمس حجم الأضرار'.
ولمعرفة من هو شمخاني الذي تصدر العناوين، فهو يبلغ من العمر 69 عامًا، ومن أبرز الشخصيات في إيران.
شغل منصب قائد بارز في الحرس الثوري، ووزيرًا للدفاع من عام 1997 إلى عام 2005، ثم عُيّن أمينًا للمجلس الأعلى للأمن القومي، وهي الهيئة التي تُشرف على البرنامج النووي الإيراني والسياسة الخارجية.
وفي هذا المنصب، كان شمخاني الوسيط الرئيس مع الدول الغربية، وأجرى محادثات مع روسيا والصين.
انشغل الإعلام العبري بأنباء بتر ساق علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني، بعد نجاته من محاولة اغتيال إسرائيلية، كان أعلن أنه قُتل فيها.
ووفق تقرير موقع 'بحداري حريديم' العبري، يوصف شمخاني بأنه أحد مهندسي البرنامج النووي الإيراني، وبالفعل أصيب بجروح بالغة في هجوم إسرائيلي، فقد وُصف بأنه عاد من الموت.
كما وصفه محللون إسرائيليون بأنه من أكثر الشخصيات درايةً بنظام الإخفاء والتضليل المحيط بالبرنامج النووي.
وإذا صحّت التقارير عن حالته، ستكون إحدى أخطر الضربات التي تلقاها النظام الإيراني، منذ بدء الهجمات الإسرائيلية الأخيرة؛ فهو ليس فقط في صميم صناعة القرار، بل تربطه أيضًا علاقات وثيقة بقيادة 'حزب الله' والميليشيات العراقية ومسؤولي الأمن الروس.
من هو علي شمخاني؟ كان شمخاني مسؤولًا مباشرةً عن الأنشطة ضد إسرائيل، بما في ذلك الهجمات الإرهابية والطموحات النووية، وفق التقرير العبري.
وحتى بعد انتهاء فترة عضويته في المجلس، ظلّ مقربًا جدًا من خامنئي، وعُيّن مستشارًا للأمن القومي.
وأفادت تقارير بأن علي شمخاني، الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للأمن القومي والمستشار الأول للمرشد الأعلى علي خامنئي حاليًا، أصيب بجروح بالغة في هجوم نُسب إلى إسرائيل. ووفقًا للتقرير، خضع شمخاني لعملية جراحية بُترت فيها ساقه اليسرى بسبب خطورة الإصابة.
وأشار الموقع العبري لتصريحات مصادر أمنية في طهران، قالت فيها إن 'شمخاني نُقل إلى مستشفى شديد الحراسة، وهو يعاني نزيفا داخليا وإصابات جراء الانفجار'.
ورغم تداول شائعات عن وفاته سابقًا على مواقع التواصل الاجتماعي، زعمت وكالة نور للأنباء التابعة للنظام الإيراني، صباح اليوم، تحسن حالته، إلا أن جهات في المعارضة الإيرانية زعمت أيضًا أن هذه محاولة 'لطمس حجم الأضرار'.
ولمعرفة من هو شمخاني الذي تصدر العناوين، فهو يبلغ من العمر 69 عامًا، ومن أبرز الشخصيات في إيران.
شغل منصب قائد بارز في الحرس الثوري، ووزيرًا للدفاع من عام 1997 إلى عام 2005، ثم عُيّن أمينًا للمجلس الأعلى للأمن القومي، وهي الهيئة التي تُشرف على البرنامج النووي الإيراني والسياسة الخارجية.
وفي هذا المنصب، كان شمخاني الوسيط الرئيس مع الدول الغربية، وأجرى محادثات مع روسيا والصين.
انشغل الإعلام العبري بأنباء بتر ساق علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني، بعد نجاته من محاولة اغتيال إسرائيلية، كان أعلن أنه قُتل فيها.
ووفق تقرير موقع 'بحداري حريديم' العبري، يوصف شمخاني بأنه أحد مهندسي البرنامج النووي الإيراني، وبالفعل أصيب بجروح بالغة في هجوم إسرائيلي، فقد وُصف بأنه عاد من الموت.
كما وصفه محللون إسرائيليون بأنه من أكثر الشخصيات درايةً بنظام الإخفاء والتضليل المحيط بالبرنامج النووي.
وإذا صحّت التقارير عن حالته، ستكون إحدى أخطر الضربات التي تلقاها النظام الإيراني، منذ بدء الهجمات الإسرائيلية الأخيرة؛ فهو ليس فقط في صميم صناعة القرار، بل تربطه أيضًا علاقات وثيقة بقيادة 'حزب الله' والميليشيات العراقية ومسؤولي الأمن الروس.
من هو علي شمخاني؟ كان شمخاني مسؤولًا مباشرةً عن الأنشطة ضد إسرائيل، بما في ذلك الهجمات الإرهابية والطموحات النووية، وفق التقرير العبري.
وحتى بعد انتهاء فترة عضويته في المجلس، ظلّ مقربًا جدًا من خامنئي، وعُيّن مستشارًا للأمن القومي.
وأفادت تقارير بأن علي شمخاني، الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للأمن القومي والمستشار الأول للمرشد الأعلى علي خامنئي حاليًا، أصيب بجروح بالغة في هجوم نُسب إلى إسرائيل. ووفقًا للتقرير، خضع شمخاني لعملية جراحية بُترت فيها ساقه اليسرى بسبب خطورة الإصابة.
وأشار الموقع العبري لتصريحات مصادر أمنية في طهران، قالت فيها إن 'شمخاني نُقل إلى مستشفى شديد الحراسة، وهو يعاني نزيفا داخليا وإصابات جراء الانفجار'.
ورغم تداول شائعات عن وفاته سابقًا على مواقع التواصل الاجتماعي، زعمت وكالة نور للأنباء التابعة للنظام الإيراني، صباح اليوم، تحسن حالته، إلا أن جهات في المعارضة الإيرانية زعمت أيضًا أن هذه محاولة 'لطمس حجم الأضرار'.
ولمعرفة من هو شمخاني الذي تصدر العناوين، فهو يبلغ من العمر 69 عامًا، ومن أبرز الشخصيات في إيران.
شغل منصب قائد بارز في الحرس الثوري، ووزيرًا للدفاع من عام 1997 إلى عام 2005، ثم عُيّن أمينًا للمجلس الأعلى للأمن القومي، وهي الهيئة التي تُشرف على البرنامج النووي الإيراني والسياسة الخارجية.
وفي هذا المنصب، كان شمخاني الوسيط الرئيس مع الدول الغربية، وأجرى محادثات مع روسيا والصين.
التعليقات
مهندس البرنامج النووي الإيراني .. من هو علي شمخاني "الميت العائد"؟
التعليقات