بأصدق مشاعر التهنئة والتبريك، يتقدّم آل باكـير إلى مقام سيد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – حفظه الله ورعاه – بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لجلوسه الميمون على عرش المملكة الأردنية الهاشمية، وبمناسبة يوم الجيش والثورة العربية الكبرى.
وبهذه المناسبة الوطنية العزيزة، نُجدّد العهد على الولاء والانتماء، والوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، سائلين المولى عز وجل أن يُديم على جلالته موفور الصحة والعافية، وأن يُبارك في خطاه لما فيه خير الوطن والمواطن.
وكل عام ووطننا الغالي، وقائده المفدى، وشعبنا الأردني الوفي بألف خير وأمن وازدهار.
محمد اسامة باكير
بأصدق مشاعر التهنئة والتبريك، يتقدّم آل باكـير إلى مقام سيد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – حفظه الله ورعاه – بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لجلوسه الميمون على عرش المملكة الأردنية الهاشمية، وبمناسبة يوم الجيش والثورة العربية الكبرى.
وبهذه المناسبة الوطنية العزيزة، نُجدّد العهد على الولاء والانتماء، والوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، سائلين المولى عز وجل أن يُديم على جلالته موفور الصحة والعافية، وأن يُبارك في خطاه لما فيه خير الوطن والمواطن.
وكل عام ووطننا الغالي، وقائده المفدى، وشعبنا الأردني الوفي بألف خير وأمن وازدهار.
محمد اسامة باكير
بأصدق مشاعر التهنئة والتبريك، يتقدّم آل باكـير إلى مقام سيد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين – حفظه الله ورعاه – بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لجلوسه الميمون على عرش المملكة الأردنية الهاشمية، وبمناسبة يوم الجيش والثورة العربية الكبرى.
وبهذه المناسبة الوطنية العزيزة، نُجدّد العهد على الولاء والانتماء، والوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة الهاشمية الحكيمة، سائلين المولى عز وجل أن يُديم على جلالته موفور الصحة والعافية، وأن يُبارك في خطاه لما فيه خير الوطن والمواطن.
وكل عام ووطننا الغالي، وقائده المفدى، وشعبنا الأردني الوفي بألف خير وأمن وازدهار.
محمد اسامة باكير
التعليقات