بمناسبة تأهل منتخبنا الوطني الأردني إلى كأس العالم، أبارك للشعب الأردني هذه الفرحة التاريخية، التي انتظرناها طويلاً، وها هي تتحقق بإرادة الرجال وعزيمة الأبطال.
هذا التأهل ليس فقط إنجازًا كرويًا، بل لحظة فاصلة تستحق أن تكون بداية طريق نحو التغيير… في الرياضة وفي غيرها. لحظة تُذكرنا بأن العمل المتراكم، لا الشعارات، هو من يصنع النتيجة.
أرفع التهنئة إلى حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وصاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، على دعمهما الدائم ومتابعتهما التي أعطت دفعة معنوية هائلة.
ولا يمكن أن تمرّ هذه المناسبة دون التقدير والاعتزاز بجهود سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، الذي عمل بصمت لسنوات طويلة، مؤمنًا بهذا الهدف… حتى صار اليوم واقعًا.
وكل الشكر لنجوم منتخبنا، الذين فعلوها بعرقهم وفنياتهم وروحهم الأردنية الأصيلة.
التأهل هو الخطوة الأولى… أما الاستحقاق الأكبر فهو البناء على هذا الإنجاز. لتكن هذه البداية… لا النهاية.
د. طـارق سـامي خـوري 6/6/2025
بمناسبة تأهل منتخبنا الوطني الأردني إلى كأس العالم، أبارك للشعب الأردني هذه الفرحة التاريخية، التي انتظرناها طويلاً، وها هي تتحقق بإرادة الرجال وعزيمة الأبطال.
هذا التأهل ليس فقط إنجازًا كرويًا، بل لحظة فاصلة تستحق أن تكون بداية طريق نحو التغيير… في الرياضة وفي غيرها. لحظة تُذكرنا بأن العمل المتراكم، لا الشعارات، هو من يصنع النتيجة.
أرفع التهنئة إلى حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وصاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، على دعمهما الدائم ومتابعتهما التي أعطت دفعة معنوية هائلة.
ولا يمكن أن تمرّ هذه المناسبة دون التقدير والاعتزاز بجهود سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، الذي عمل بصمت لسنوات طويلة، مؤمنًا بهذا الهدف… حتى صار اليوم واقعًا.
وكل الشكر لنجوم منتخبنا، الذين فعلوها بعرقهم وفنياتهم وروحهم الأردنية الأصيلة.
التأهل هو الخطوة الأولى… أما الاستحقاق الأكبر فهو البناء على هذا الإنجاز. لتكن هذه البداية… لا النهاية.
د. طـارق سـامي خـوري 6/6/2025
بمناسبة تأهل منتخبنا الوطني الأردني إلى كأس العالم، أبارك للشعب الأردني هذه الفرحة التاريخية، التي انتظرناها طويلاً، وها هي تتحقق بإرادة الرجال وعزيمة الأبطال.
هذا التأهل ليس فقط إنجازًا كرويًا، بل لحظة فاصلة تستحق أن تكون بداية طريق نحو التغيير… في الرياضة وفي غيرها. لحظة تُذكرنا بأن العمل المتراكم، لا الشعارات، هو من يصنع النتيجة.
أرفع التهنئة إلى حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وصاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، على دعمهما الدائم ومتابعتهما التي أعطت دفعة معنوية هائلة.
ولا يمكن أن تمرّ هذه المناسبة دون التقدير والاعتزاز بجهود سمو الأمير علي بن الحسين، رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، الذي عمل بصمت لسنوات طويلة، مؤمنًا بهذا الهدف… حتى صار اليوم واقعًا.
وكل الشكر لنجوم منتخبنا، الذين فعلوها بعرقهم وفنياتهم وروحهم الأردنية الأصيلة.
التأهل هو الخطوة الأولى… أما الاستحقاق الأكبر فهو البناء على هذا الإنجاز. لتكن هذه البداية… لا النهاية.
التعليقات