عِيدُ الاِسْتِقْلالِ هُوَ قَصِيدَةُ عِزٍّ كَتَبَها الشُهَداءُ بِدِمائِهِمْ، لِنَحْمِلَ رايَةَ الوَطَنِ وَكَما قالَ سَيِّدِي جَلالَةُ المَلِكِ عَبْدُاللّٰه الثانِي اِبْنِ الحُسَيْنِ أَطالَ اللّٰهُ فِي عُمْرِهِ: 'مُسْتَقْبَلٌ نَصْنَعُهُ مَعاً، بِإِرادَتِنا وَعَزِيمَتِنا، وَتَبَنِّيهِ سَواعِدُنا، لِيُواصِلَ الأُرْدُنَّ مَسِيرَةَ التَقَدُّمِ وَالتَحْدِيثِ، آمِناً وَمُسْتَقِرّاً، تَرْعاهُ عِنايَةُ الرَحْمٰنِ، وَتَحْرُسُهُ زُنُود بَواسِلِ جَيْشِنا المُصْطَفَوِيِّ وَأَجْهِزَتُنا الأَمْنِيَّةُ.'
وَكَما قالَ سُمُوُّ وَلِيِّ العَهْدِ: 'يَوْمَ كُتَبَ فِيهِ المَجْدُ وَالعِزَّةُ.'
وَبِمُناسَبَةِ الذِكْرَى التاسِعَةِ وَالسَبْعِينَ لِاِسْتِقْلالِ مَمْلَكَتِنا الأُرْدُنِيَّةِ الهاشِمِيَّةِ، الَّتِي نَسْتَذْكِرُ بِإِجْلالِ وَفَخْرِ مَسِيرَةَ الوَطَنِ المُظَفَّرَةِ، وَما تَحَقَّقَ مِنْ إِنْجازاتٍ عَلَى مُخْتَلِفِ الصَعَدِ، فِي ظِلِّ القِيادَةِ الهاشِمِيَّةِ الرَشِيدَةِ، بِقِيادَةِ حَضْرَةِ صاحِبِ الجَلالَةِ الهاشِمِيَّةِ المَلِكِ عَبْدُاللّٰه الثانِي اِبْنِ الحُسَيْنِ المُعْظَمِ، وَسُمُوِّ وَلِيِّ عَهْدِهِ، حَفِظَهُما اللّٰهُ وَرَعاهُما.
وَبِناءً عَلَى تَوْجِيهاتِ عَطُوفَةِ مُدِيرِ عامِّ المُؤَسَّسَةِ العامَّةِ لِلضَمانِ الاِجْتِماعِيِّ بِالوَكالَةِ، الدكتورُ جاداللّٰه الخَلايِلَة، بِأَهَمِّيَّةِ الاِحْتِفالِ بِهٰذِهِ المُناسَبَةِ العَزِيزَةِ،
أَقامَ الدُكْتُورُ مُهَنَّد الزَعْبِي، مُدِيرُ فَرْعِ ضَمانِ شَمالِ عَمّانَ، وَمُوَظَّفُو الفَرْعِ، اِحْتِفالاً بِهٰذِهِ المُناسَبَةِ الغالِيَةِ عَلَى قُلُوبِ الأُرْدُنِيِّينَ، يَوْمَ الاِثْنَيْنِ، المُوافِقِ 26 أَيّارَ.
وَبِهٰذِهِ المُناسَبَةِ نُهَنِّئُ جَلالَةَ المَلِكِ عَبْدِاللّٰه الثانِي اِبْنِ الحُسَيْنِ المُفْدَى، وَوَلِيِّ عَهْدِهِ، وَقُوّاتِنا المُسَلَّحَةِ الأُرْدُنِيَّةِ، وَالأَجْهِزَةِ الأَمْنِيَّةِ، وَشَعْبِهِ بِمُناسَبَةِ عِيدِ الاِسْتِقْلالِ.
وَنَتَقَدَّمُ بِجَزِيلِ الشُكْرِ لِلفَنّانِ الأُرْدُنِيِّ العَرِيقِ سَعْد ابو تايه الَّذِي قَدَّمَ مَجْمُوعَةً مِن الأَغانِي الوَطَنِيَّةِ وَالَّتِي لاقَت تَفاعُلاً كَبِيراً مِن الحُضُورِ عَكَسَت مَشاعِرَ الفَخْرِ وَالاِعْتِزازِ بِهٰذِهِ المُناسَبَةِ الوَطَنِيَّةِ العَزِيزَةِ.
عِيدُ الاِسْتِقْلالِ هُوَ قَصِيدَةُ عِزٍّ كَتَبَها الشُهَداءُ بِدِمائِهِمْ، لِنَحْمِلَ رايَةَ الوَطَنِ وَكَما قالَ سَيِّدِي جَلالَةُ المَلِكِ عَبْدُاللّٰه الثانِي اِبْنِ الحُسَيْنِ أَطالَ اللّٰهُ فِي عُمْرِهِ: 'مُسْتَقْبَلٌ نَصْنَعُهُ مَعاً، بِإِرادَتِنا وَعَزِيمَتِنا، وَتَبَنِّيهِ سَواعِدُنا، لِيُواصِلَ الأُرْدُنَّ مَسِيرَةَ التَقَدُّمِ وَالتَحْدِيثِ، آمِناً وَمُسْتَقِرّاً، تَرْعاهُ عِنايَةُ الرَحْمٰنِ، وَتَحْرُسُهُ زُنُود بَواسِلِ جَيْشِنا المُصْطَفَوِيِّ وَأَجْهِزَتُنا الأَمْنِيَّةُ.'
وَكَما قالَ سُمُوُّ وَلِيِّ العَهْدِ: 'يَوْمَ كُتَبَ فِيهِ المَجْدُ وَالعِزَّةُ.'
وَبِمُناسَبَةِ الذِكْرَى التاسِعَةِ وَالسَبْعِينَ لِاِسْتِقْلالِ مَمْلَكَتِنا الأُرْدُنِيَّةِ الهاشِمِيَّةِ، الَّتِي نَسْتَذْكِرُ بِإِجْلالِ وَفَخْرِ مَسِيرَةَ الوَطَنِ المُظَفَّرَةِ، وَما تَحَقَّقَ مِنْ إِنْجازاتٍ عَلَى مُخْتَلِفِ الصَعَدِ، فِي ظِلِّ القِيادَةِ الهاشِمِيَّةِ الرَشِيدَةِ، بِقِيادَةِ حَضْرَةِ صاحِبِ الجَلالَةِ الهاشِمِيَّةِ المَلِكِ عَبْدُاللّٰه الثانِي اِبْنِ الحُسَيْنِ المُعْظَمِ، وَسُمُوِّ وَلِيِّ عَهْدِهِ، حَفِظَهُما اللّٰهُ وَرَعاهُما.
وَبِناءً عَلَى تَوْجِيهاتِ عَطُوفَةِ مُدِيرِ عامِّ المُؤَسَّسَةِ العامَّةِ لِلضَمانِ الاِجْتِماعِيِّ بِالوَكالَةِ، الدكتورُ جاداللّٰه الخَلايِلَة، بِأَهَمِّيَّةِ الاِحْتِفالِ بِهٰذِهِ المُناسَبَةِ العَزِيزَةِ،
أَقامَ الدُكْتُورُ مُهَنَّد الزَعْبِي، مُدِيرُ فَرْعِ ضَمانِ شَمالِ عَمّانَ، وَمُوَظَّفُو الفَرْعِ، اِحْتِفالاً بِهٰذِهِ المُناسَبَةِ الغالِيَةِ عَلَى قُلُوبِ الأُرْدُنِيِّينَ، يَوْمَ الاِثْنَيْنِ، المُوافِقِ 26 أَيّارَ.
وَبِهٰذِهِ المُناسَبَةِ نُهَنِّئُ جَلالَةَ المَلِكِ عَبْدِاللّٰه الثانِي اِبْنِ الحُسَيْنِ المُفْدَى، وَوَلِيِّ عَهْدِهِ، وَقُوّاتِنا المُسَلَّحَةِ الأُرْدُنِيَّةِ، وَالأَجْهِزَةِ الأَمْنِيَّةِ، وَشَعْبِهِ بِمُناسَبَةِ عِيدِ الاِسْتِقْلالِ.
وَنَتَقَدَّمُ بِجَزِيلِ الشُكْرِ لِلفَنّانِ الأُرْدُنِيِّ العَرِيقِ سَعْد ابو تايه الَّذِي قَدَّمَ مَجْمُوعَةً مِن الأَغانِي الوَطَنِيَّةِ وَالَّتِي لاقَت تَفاعُلاً كَبِيراً مِن الحُضُورِ عَكَسَت مَشاعِرَ الفَخْرِ وَالاِعْتِزازِ بِهٰذِهِ المُناسَبَةِ الوَطَنِيَّةِ العَزِيزَةِ.
عِيدُ الاِسْتِقْلالِ هُوَ قَصِيدَةُ عِزٍّ كَتَبَها الشُهَداءُ بِدِمائِهِمْ، لِنَحْمِلَ رايَةَ الوَطَنِ وَكَما قالَ سَيِّدِي جَلالَةُ المَلِكِ عَبْدُاللّٰه الثانِي اِبْنِ الحُسَيْنِ أَطالَ اللّٰهُ فِي عُمْرِهِ: 'مُسْتَقْبَلٌ نَصْنَعُهُ مَعاً، بِإِرادَتِنا وَعَزِيمَتِنا، وَتَبَنِّيهِ سَواعِدُنا، لِيُواصِلَ الأُرْدُنَّ مَسِيرَةَ التَقَدُّمِ وَالتَحْدِيثِ، آمِناً وَمُسْتَقِرّاً، تَرْعاهُ عِنايَةُ الرَحْمٰنِ، وَتَحْرُسُهُ زُنُود بَواسِلِ جَيْشِنا المُصْطَفَوِيِّ وَأَجْهِزَتُنا الأَمْنِيَّةُ.'
وَكَما قالَ سُمُوُّ وَلِيِّ العَهْدِ: 'يَوْمَ كُتَبَ فِيهِ المَجْدُ وَالعِزَّةُ.'
وَبِمُناسَبَةِ الذِكْرَى التاسِعَةِ وَالسَبْعِينَ لِاِسْتِقْلالِ مَمْلَكَتِنا الأُرْدُنِيَّةِ الهاشِمِيَّةِ، الَّتِي نَسْتَذْكِرُ بِإِجْلالِ وَفَخْرِ مَسِيرَةَ الوَطَنِ المُظَفَّرَةِ، وَما تَحَقَّقَ مِنْ إِنْجازاتٍ عَلَى مُخْتَلِفِ الصَعَدِ، فِي ظِلِّ القِيادَةِ الهاشِمِيَّةِ الرَشِيدَةِ، بِقِيادَةِ حَضْرَةِ صاحِبِ الجَلالَةِ الهاشِمِيَّةِ المَلِكِ عَبْدُاللّٰه الثانِي اِبْنِ الحُسَيْنِ المُعْظَمِ، وَسُمُوِّ وَلِيِّ عَهْدِهِ، حَفِظَهُما اللّٰهُ وَرَعاهُما.
وَبِناءً عَلَى تَوْجِيهاتِ عَطُوفَةِ مُدِيرِ عامِّ المُؤَسَّسَةِ العامَّةِ لِلضَمانِ الاِجْتِماعِيِّ بِالوَكالَةِ، الدكتورُ جاداللّٰه الخَلايِلَة، بِأَهَمِّيَّةِ الاِحْتِفالِ بِهٰذِهِ المُناسَبَةِ العَزِيزَةِ،
أَقامَ الدُكْتُورُ مُهَنَّد الزَعْبِي، مُدِيرُ فَرْعِ ضَمانِ شَمالِ عَمّانَ، وَمُوَظَّفُو الفَرْعِ، اِحْتِفالاً بِهٰذِهِ المُناسَبَةِ الغالِيَةِ عَلَى قُلُوبِ الأُرْدُنِيِّينَ، يَوْمَ الاِثْنَيْنِ، المُوافِقِ 26 أَيّارَ.
وَبِهٰذِهِ المُناسَبَةِ نُهَنِّئُ جَلالَةَ المَلِكِ عَبْدِاللّٰه الثانِي اِبْنِ الحُسَيْنِ المُفْدَى، وَوَلِيِّ عَهْدِهِ، وَقُوّاتِنا المُسَلَّحَةِ الأُرْدُنِيَّةِ، وَالأَجْهِزَةِ الأَمْنِيَّةِ، وَشَعْبِهِ بِمُناسَبَةِ عِيدِ الاِسْتِقْلالِ.
وَنَتَقَدَّمُ بِجَزِيلِ الشُكْرِ لِلفَنّانِ الأُرْدُنِيِّ العَرِيقِ سَعْد ابو تايه الَّذِي قَدَّمَ مَجْمُوعَةً مِن الأَغانِي الوَطَنِيَّةِ وَالَّتِي لاقَت تَفاعُلاً كَبِيراً مِن الحُضُورِ عَكَسَت مَشاعِرَ الفَخْرِ وَالاِعْتِزازِ بِهٰذِهِ المُناسَبَةِ الوَطَنِيَّةِ العَزِيزَةِ.
التعليقات