في يومك التاسع والسبعين يا أردن، ما من كلمات تكفي، ولا من حروف تفيك حقك... لكننا نحاول، بالكلمة الصادقة، وبالمشاعر النابعة من القلب، أن نرسم جزءًا صغيرًا من عظمة وطنك. استقلالك مش مجرد تاريخ مرّ، ولا مجرد ذكرى نحتفل فيها كل سنة، استقلالك قصة شعب، حكاية وطن، رواية أملٍ لم يمت يومًا، وإرادة ما انكسرت حتى في أحلك الظروف.
من رمثا العز، لعروس الشمال إربد، لعجلون الخُضرة، وجرش الحنونة، للبلقاء النخوة، والزرقاء الشامخة، لعمان النبض والقلب، والكرك الأصالة، والطفيلة الصامدة، ومعان الكرامة، والعقبة النابضة بالحياة… من كل محافظة، من كل شارع وزقاق، كلنا بنردد: 'هذا الوطن إلنا، وهذا المجد إلنا، وهذا الفخر إحنا صنعناه بإيدينا.'
في هذا اليوم، الكل بيحتفل، والأعلام ترفرف من شُرفات البيوت، زينة الاستقلال تلوّن الشوارع، والموسيقى الوطنية تعمّ المكان، والفرحة بتجمع الكبير والصغير، من شمال المملكة لجنوبها. مواقع التواصل بتتحول لساحة حب وفخر، صور الجيش، وقائد الوطن، وأبناء الشعب، كلها بتتكلم لغة وحدة: 'إحنا أردنيين... وإلنا وطن ما بنبيعه، ولا بننساه.'
العائلة الهاشمية، من أيام الشريف الحسين لليوم، هم السند والضامن للاستقلال، وهم حماة الدرب ومشاعل النور، جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي عهده سمو الأمير الحسين، هم عنوان الاستمرار، ورمز الحكمة والثبات.
بعيدك يا أردن، بنشعر بالعز أكتر، وبنفتخر بكل إنجاز، بكل دمعة أم شهيد، بكل بسمة طفل بيحلم بمستقبل أفضل، بكل شاب بيزرع الأمل بمكانه رغم الصعوبات.
في يومك التاسع والسبعين يا أردن، ما من كلمات تكفي، ولا من حروف تفيك حقك... لكننا نحاول، بالكلمة الصادقة، وبالمشاعر النابعة من القلب، أن نرسم جزءًا صغيرًا من عظمة وطنك. استقلالك مش مجرد تاريخ مرّ، ولا مجرد ذكرى نحتفل فيها كل سنة، استقلالك قصة شعب، حكاية وطن، رواية أملٍ لم يمت يومًا، وإرادة ما انكسرت حتى في أحلك الظروف.
من رمثا العز، لعروس الشمال إربد، لعجلون الخُضرة، وجرش الحنونة، للبلقاء النخوة، والزرقاء الشامخة، لعمان النبض والقلب، والكرك الأصالة، والطفيلة الصامدة، ومعان الكرامة، والعقبة النابضة بالحياة… من كل محافظة، من كل شارع وزقاق، كلنا بنردد: 'هذا الوطن إلنا، وهذا المجد إلنا، وهذا الفخر إحنا صنعناه بإيدينا.'
في هذا اليوم، الكل بيحتفل، والأعلام ترفرف من شُرفات البيوت، زينة الاستقلال تلوّن الشوارع، والموسيقى الوطنية تعمّ المكان، والفرحة بتجمع الكبير والصغير، من شمال المملكة لجنوبها. مواقع التواصل بتتحول لساحة حب وفخر، صور الجيش، وقائد الوطن، وأبناء الشعب، كلها بتتكلم لغة وحدة: 'إحنا أردنيين... وإلنا وطن ما بنبيعه، ولا بننساه.'
العائلة الهاشمية، من أيام الشريف الحسين لليوم، هم السند والضامن للاستقلال، وهم حماة الدرب ومشاعل النور، جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي عهده سمو الأمير الحسين، هم عنوان الاستمرار، ورمز الحكمة والثبات.
بعيدك يا أردن، بنشعر بالعز أكتر، وبنفتخر بكل إنجاز، بكل دمعة أم شهيد، بكل بسمة طفل بيحلم بمستقبل أفضل، بكل شاب بيزرع الأمل بمكانه رغم الصعوبات.
في يومك التاسع والسبعين يا أردن، ما من كلمات تكفي، ولا من حروف تفيك حقك... لكننا نحاول، بالكلمة الصادقة، وبالمشاعر النابعة من القلب، أن نرسم جزءًا صغيرًا من عظمة وطنك. استقلالك مش مجرد تاريخ مرّ، ولا مجرد ذكرى نحتفل فيها كل سنة، استقلالك قصة شعب، حكاية وطن، رواية أملٍ لم يمت يومًا، وإرادة ما انكسرت حتى في أحلك الظروف.
من رمثا العز، لعروس الشمال إربد، لعجلون الخُضرة، وجرش الحنونة، للبلقاء النخوة، والزرقاء الشامخة، لعمان النبض والقلب، والكرك الأصالة، والطفيلة الصامدة، ومعان الكرامة، والعقبة النابضة بالحياة… من كل محافظة، من كل شارع وزقاق، كلنا بنردد: 'هذا الوطن إلنا، وهذا المجد إلنا، وهذا الفخر إحنا صنعناه بإيدينا.'
في هذا اليوم، الكل بيحتفل، والأعلام ترفرف من شُرفات البيوت، زينة الاستقلال تلوّن الشوارع، والموسيقى الوطنية تعمّ المكان، والفرحة بتجمع الكبير والصغير، من شمال المملكة لجنوبها. مواقع التواصل بتتحول لساحة حب وفخر، صور الجيش، وقائد الوطن، وأبناء الشعب، كلها بتتكلم لغة وحدة: 'إحنا أردنيين... وإلنا وطن ما بنبيعه، ولا بننساه.'
العائلة الهاشمية، من أيام الشريف الحسين لليوم، هم السند والضامن للاستقلال، وهم حماة الدرب ومشاعل النور، جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي عهده سمو الأمير الحسين، هم عنوان الاستمرار، ورمز الحكمة والثبات.
بعيدك يا أردن، بنشعر بالعز أكتر، وبنفتخر بكل إنجاز، بكل دمعة أم شهيد، بكل بسمة طفل بيحلم بمستقبل أفضل، بكل شاب بيزرع الأمل بمكانه رغم الصعوبات.
التعليقات