شمعة جديدة يوقدها سند طبيشات في كعكة عمره الذي تحرسه محبة الدائرتين الصغيرة والكبيرة من الأهل والمحبين والأصدقاء.
سند خاطف الأضواء باخلاقه العالية والتزامه الديني، وموهبته الكروية وتفوقه الدراسي، كان بحق زينة إنتاجات أسرة صخر أبو عنزة، بالمناسبة فهذا الحفيد نسخة مصغرة من جده أبو معاذ، شكلاً ومضموناً وعناداً، لكنه ورث أيضاً قلباً حنوناً من جدته أم معاذ، يستخدمه في علاقته مع أخيه زيد واخته نايا.
سند اليافع المتميز الذي يكبر في قلب والده فلاح طبيشات ووالدته ميرا أبو عنزة، الذين يرافقانه في كل خطوة يخطوها نحو النجاح، ولكن الملفت هي علاقته 'بخاليه الحشمين' معاذ وسعد وكأنه شقيقهما الأصغر، وتعلم الكثير من الأخلاق في مدرسة أعمامه وجدته لأبيه.
سند يشب في العيون ألقاً .. سنينك كلها خير
شمعة جديدة يوقدها سند طبيشات في كعكة عمره الذي تحرسه محبة الدائرتين الصغيرة والكبيرة من الأهل والمحبين والأصدقاء.
سند خاطف الأضواء باخلاقه العالية والتزامه الديني، وموهبته الكروية وتفوقه الدراسي، كان بحق زينة إنتاجات أسرة صخر أبو عنزة، بالمناسبة فهذا الحفيد نسخة مصغرة من جده أبو معاذ، شكلاً ومضموناً وعناداً، لكنه ورث أيضاً قلباً حنوناً من جدته أم معاذ، يستخدمه في علاقته مع أخيه زيد واخته نايا.
سند اليافع المتميز الذي يكبر في قلب والده فلاح طبيشات ووالدته ميرا أبو عنزة، الذين يرافقانه في كل خطوة يخطوها نحو النجاح، ولكن الملفت هي علاقته 'بخاليه الحشمين' معاذ وسعد وكأنه شقيقهما الأصغر، وتعلم الكثير من الأخلاق في مدرسة أعمامه وجدته لأبيه.
سند يشب في العيون ألقاً .. سنينك كلها خير
شمعة جديدة يوقدها سند طبيشات في كعكة عمره الذي تحرسه محبة الدائرتين الصغيرة والكبيرة من الأهل والمحبين والأصدقاء.
سند خاطف الأضواء باخلاقه العالية والتزامه الديني، وموهبته الكروية وتفوقه الدراسي، كان بحق زينة إنتاجات أسرة صخر أبو عنزة، بالمناسبة فهذا الحفيد نسخة مصغرة من جده أبو معاذ، شكلاً ومضموناً وعناداً، لكنه ورث أيضاً قلباً حنوناً من جدته أم معاذ، يستخدمه في علاقته مع أخيه زيد واخته نايا.
سند اليافع المتميز الذي يكبر في قلب والده فلاح طبيشات ووالدته ميرا أبو عنزة، الذين يرافقانه في كل خطوة يخطوها نحو النجاح، ولكن الملفت هي علاقته 'بخاليه الحشمين' معاذ وسعد وكأنه شقيقهما الأصغر، وتعلم الكثير من الأخلاق في مدرسة أعمامه وجدته لأبيه.
التعليقات