أثار إعلان المدير الفني لمنتخب النشامى جمال سلامي لقائمة اللاعبين لمواجهتي عُمان والعراق، عاصفة من الجدل داخل الأوساط الرياضية بين مؤيد للتشكيلة ومُندّد بالخيارات التي وصفها البعض بـ”غير المنطقية” بحق نجوم أثبتوا جدارتهم في الدوري المحلي.
ورغم تأكيد بعض الأصوات أن الأسماء المستدعاة تمثل الأفضل حاليًا ولا توجد موهبة “ضائعة”، إلا أن الرأي الغالب في الشارع الرياضي كان معاكسًا تمامًا، مشيرًا إلى غياب واضح لأسماء صنعت الفارق خلال الموسم، وفي مقدمتهم مالك شلبية، حارس مرمى نادي الرمثا، الذي جاء استبعاده من القائمة بمثابة صدمة غير مبررة لعشاق الكرة الأردنية.
الغريب في التشكيلة أنها خلت بالكامل من عناصر نادي الرمثا، أحد أبرز الفرق هذا الموسم في وقت كان ينتظر فيه الجمهور مكافأة التألق بالانضمام للمنتخب، لا تجاهله.
كما طالت الانتقادات استبعاد عدد من لاعبي نادي الحسين إربد، وعلى رأسهم يوسف أبو جلبوش، عارف الحاج، مجدي العطار، وأيضًا وسيم ريالات، الذين كانوا من بين أكثر اللاعبين ثباتًا وتأثيرًا في المسابقات المحلية.
الغياب المفاجئ للنجم بهاء فيصل المحترف خارجيًا، زاد من علامات الإستفهام خصوصًا مع ما تردد عن أن سبب استبعاده هو “عدم المتابعة” لما يقدمه من أداء عالي خارجيًا.
وعلى الرغم من أن المدرب نفسه تواجد في عدة مباريات حاسمة في الدوري والكأس، إلا أن الجميع يطرح عدة تساؤلات حقيقية حول معايير الاختيار وأهداف المرحلة القادمة.
وبينما تمر الكرة الأردنية بمرحلة حساسة ومصيرية تتطلب أفضل ما تملكه من أسماء وخطط، جاءت هذه التشكيلة لتضع علامات استفهام كثيرة في عملية الاختيار، في وقت لم يعد فيه النشامى يحتملون المزيد من التجارب أو المجاملات.
الكرة الآن في ملعب جمال سلامي… فهل يملك الإجابات!!
دعاء الموسى
أثار إعلان المدير الفني لمنتخب النشامى جمال سلامي لقائمة اللاعبين لمواجهتي عُمان والعراق، عاصفة من الجدل داخل الأوساط الرياضية بين مؤيد للتشكيلة ومُندّد بالخيارات التي وصفها البعض بـ”غير المنطقية” بحق نجوم أثبتوا جدارتهم في الدوري المحلي.
ورغم تأكيد بعض الأصوات أن الأسماء المستدعاة تمثل الأفضل حاليًا ولا توجد موهبة “ضائعة”، إلا أن الرأي الغالب في الشارع الرياضي كان معاكسًا تمامًا، مشيرًا إلى غياب واضح لأسماء صنعت الفارق خلال الموسم، وفي مقدمتهم مالك شلبية، حارس مرمى نادي الرمثا، الذي جاء استبعاده من القائمة بمثابة صدمة غير مبررة لعشاق الكرة الأردنية.
الغريب في التشكيلة أنها خلت بالكامل من عناصر نادي الرمثا، أحد أبرز الفرق هذا الموسم في وقت كان ينتظر فيه الجمهور مكافأة التألق بالانضمام للمنتخب، لا تجاهله.
كما طالت الانتقادات استبعاد عدد من لاعبي نادي الحسين إربد، وعلى رأسهم يوسف أبو جلبوش، عارف الحاج، مجدي العطار، وأيضًا وسيم ريالات، الذين كانوا من بين أكثر اللاعبين ثباتًا وتأثيرًا في المسابقات المحلية.
الغياب المفاجئ للنجم بهاء فيصل المحترف خارجيًا، زاد من علامات الإستفهام خصوصًا مع ما تردد عن أن سبب استبعاده هو “عدم المتابعة” لما يقدمه من أداء عالي خارجيًا.
وعلى الرغم من أن المدرب نفسه تواجد في عدة مباريات حاسمة في الدوري والكأس، إلا أن الجميع يطرح عدة تساؤلات حقيقية حول معايير الاختيار وأهداف المرحلة القادمة.
وبينما تمر الكرة الأردنية بمرحلة حساسة ومصيرية تتطلب أفضل ما تملكه من أسماء وخطط، جاءت هذه التشكيلة لتضع علامات استفهام كثيرة في عملية الاختيار، في وقت لم يعد فيه النشامى يحتملون المزيد من التجارب أو المجاملات.
الكرة الآن في ملعب جمال سلامي… فهل يملك الإجابات!!
دعاء الموسى
أثار إعلان المدير الفني لمنتخب النشامى جمال سلامي لقائمة اللاعبين لمواجهتي عُمان والعراق، عاصفة من الجدل داخل الأوساط الرياضية بين مؤيد للتشكيلة ومُندّد بالخيارات التي وصفها البعض بـ”غير المنطقية” بحق نجوم أثبتوا جدارتهم في الدوري المحلي.
ورغم تأكيد بعض الأصوات أن الأسماء المستدعاة تمثل الأفضل حاليًا ولا توجد موهبة “ضائعة”، إلا أن الرأي الغالب في الشارع الرياضي كان معاكسًا تمامًا، مشيرًا إلى غياب واضح لأسماء صنعت الفارق خلال الموسم، وفي مقدمتهم مالك شلبية، حارس مرمى نادي الرمثا، الذي جاء استبعاده من القائمة بمثابة صدمة غير مبررة لعشاق الكرة الأردنية.
الغريب في التشكيلة أنها خلت بالكامل من عناصر نادي الرمثا، أحد أبرز الفرق هذا الموسم في وقت كان ينتظر فيه الجمهور مكافأة التألق بالانضمام للمنتخب، لا تجاهله.
كما طالت الانتقادات استبعاد عدد من لاعبي نادي الحسين إربد، وعلى رأسهم يوسف أبو جلبوش، عارف الحاج، مجدي العطار، وأيضًا وسيم ريالات، الذين كانوا من بين أكثر اللاعبين ثباتًا وتأثيرًا في المسابقات المحلية.
الغياب المفاجئ للنجم بهاء فيصل المحترف خارجيًا، زاد من علامات الإستفهام خصوصًا مع ما تردد عن أن سبب استبعاده هو “عدم المتابعة” لما يقدمه من أداء عالي خارجيًا.
وعلى الرغم من أن المدرب نفسه تواجد في عدة مباريات حاسمة في الدوري والكأس، إلا أن الجميع يطرح عدة تساؤلات حقيقية حول معايير الاختيار وأهداف المرحلة القادمة.
وبينما تمر الكرة الأردنية بمرحلة حساسة ومصيرية تتطلب أفضل ما تملكه من أسماء وخطط، جاءت هذه التشكيلة لتضع علامات استفهام كثيرة في عملية الاختيار، في وقت لم يعد فيه النشامى يحتملون المزيد من التجارب أو المجاملات.
الكرة الآن في ملعب جمال سلامي… فهل يملك الإجابات!!
التعليقات