وجه المنتج (عصام حجاوي) رسالة إلى كل مبدع وملتزم قائلا: الفن رسالة سامية تهدف الى السمو بالإنسان، والرقي بأحاسيسه تجاه الحب والخير والجمال، في الماضي كانت (الدراما العربية) تتمتع بمصداقية وجودة عالية المستوى.
فكانت تنال احترام واعجاب المتلقي مما كان لها الأثر الإيجابي عليه في محاربة الشر بكافة اشكاله ونضوجه ووعيه، اما دراما الحاضر فقد احتلها مدعيي الفن الذين حولوا الفن الى وسيلة لمخاطبة الشهوات والغرائز بصور مقززة!.
وأضاف (عصام حجاوي): أصبح العري فنا!، والإنحلال فكرا!، حتى اصبح الفن مصدرا لتدمير قيم واخلاقيات المجتمع، وأصبح مصدر انحراف للمتلقي.
فمن أجل الخروج من مستنقع الدراما العربية الذي نعيشه حاليا يجب على الفنانين الحقيقيين المبدعين أصحاب الفكر الراقي والرسالة السامية أن لايتخلوا عن موقعهم تاركين الساحة لمدعيي الفن.
وجه المنتج (عصام حجاوي) رسالة إلى كل مبدع وملتزم قائلا: الفن رسالة سامية تهدف الى السمو بالإنسان، والرقي بأحاسيسه تجاه الحب والخير والجمال، في الماضي كانت (الدراما العربية) تتمتع بمصداقية وجودة عالية المستوى.
فكانت تنال احترام واعجاب المتلقي مما كان لها الأثر الإيجابي عليه في محاربة الشر بكافة اشكاله ونضوجه ووعيه، اما دراما الحاضر فقد احتلها مدعيي الفن الذين حولوا الفن الى وسيلة لمخاطبة الشهوات والغرائز بصور مقززة!.
وأضاف (عصام حجاوي): أصبح العري فنا!، والإنحلال فكرا!، حتى اصبح الفن مصدرا لتدمير قيم واخلاقيات المجتمع، وأصبح مصدر انحراف للمتلقي.
فمن أجل الخروج من مستنقع الدراما العربية الذي نعيشه حاليا يجب على الفنانين الحقيقيين المبدعين أصحاب الفكر الراقي والرسالة السامية أن لايتخلوا عن موقعهم تاركين الساحة لمدعيي الفن.
وجه المنتج (عصام حجاوي) رسالة إلى كل مبدع وملتزم قائلا: الفن رسالة سامية تهدف الى السمو بالإنسان، والرقي بأحاسيسه تجاه الحب والخير والجمال، في الماضي كانت (الدراما العربية) تتمتع بمصداقية وجودة عالية المستوى.
فكانت تنال احترام واعجاب المتلقي مما كان لها الأثر الإيجابي عليه في محاربة الشر بكافة اشكاله ونضوجه ووعيه، اما دراما الحاضر فقد احتلها مدعيي الفن الذين حولوا الفن الى وسيلة لمخاطبة الشهوات والغرائز بصور مقززة!.
وأضاف (عصام حجاوي): أصبح العري فنا!، والإنحلال فكرا!، حتى اصبح الفن مصدرا لتدمير قيم واخلاقيات المجتمع، وأصبح مصدر انحراف للمتلقي.
فمن أجل الخروج من مستنقع الدراما العربية الذي نعيشه حاليا يجب على الفنانين الحقيقيين المبدعين أصحاب الفكر الراقي والرسالة السامية أن لايتخلوا عن موقعهم تاركين الساحة لمدعيي الفن.
التعليقات