في وقت أكد فيه مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة، الدكتور أيمن مقابلة، وجود حالات تسمم بسبب جرثومة 'إي كولاي' في عجلون، خرج الأمين العام للوزارة عبر وسائل إعلام أخرى ليؤكد نفيه لهذه التصريحات، ما أثار الكثير من التساؤلات والقلق بين المواطنين.
فبعد تصريح الدكتور أيمن مقابلة عن وجود ما يُقارب ٣٤٤ حالة تسمم تم تسجيلها نتيجة الإصابة بجرثومة تعود لاستخدام مياه غير صالحة للشرب في عجلون، خرج الأمين العام لوزارة الصحة عبر وسائل إعلام أخرى ليعبر عن موقف مغاير تمامًا، حيث نفى وجود أي حالات تسمم وأكد أن إغلاق العيون كان ' إحترازي'.
هذا التناقض في التصريحات بين المسؤولين داخل الوزارة خلق حالة من الإرباك للمواطنين وأدى إلى تصاعد المخاوف .
وفي ذات السياق تساءل المواطنين عن مستوى التنسيق داخل وزارة الصحة، وطرق التعامل مع الأزمات الصحية التي تمس حياتهم، فهل ستتمكن الوزارة من توضيح الموقف وتوحيد رسائلها الرسمية؟ أم ستبقى حالة القلق والتشويش هي السائدة في ظل تضارب الروايات؟
في وقت أكد فيه مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة، الدكتور أيمن مقابلة، وجود حالات تسمم بسبب جرثومة 'إي كولاي' في عجلون، خرج الأمين العام للوزارة عبر وسائل إعلام أخرى ليؤكد نفيه لهذه التصريحات، ما أثار الكثير من التساؤلات والقلق بين المواطنين.
فبعد تصريح الدكتور أيمن مقابلة عن وجود ما يُقارب ٣٤٤ حالة تسمم تم تسجيلها نتيجة الإصابة بجرثومة تعود لاستخدام مياه غير صالحة للشرب في عجلون، خرج الأمين العام لوزارة الصحة عبر وسائل إعلام أخرى ليعبر عن موقف مغاير تمامًا، حيث نفى وجود أي حالات تسمم وأكد أن إغلاق العيون كان ' إحترازي'.
هذا التناقض في التصريحات بين المسؤولين داخل الوزارة خلق حالة من الإرباك للمواطنين وأدى إلى تصاعد المخاوف .
وفي ذات السياق تساءل المواطنين عن مستوى التنسيق داخل وزارة الصحة، وطرق التعامل مع الأزمات الصحية التي تمس حياتهم، فهل ستتمكن الوزارة من توضيح الموقف وتوحيد رسائلها الرسمية؟ أم ستبقى حالة القلق والتشويش هي السائدة في ظل تضارب الروايات؟
في وقت أكد فيه مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة، الدكتور أيمن مقابلة، وجود حالات تسمم بسبب جرثومة 'إي كولاي' في عجلون، خرج الأمين العام للوزارة عبر وسائل إعلام أخرى ليؤكد نفيه لهذه التصريحات، ما أثار الكثير من التساؤلات والقلق بين المواطنين.
فبعد تصريح الدكتور أيمن مقابلة عن وجود ما يُقارب ٣٤٤ حالة تسمم تم تسجيلها نتيجة الإصابة بجرثومة تعود لاستخدام مياه غير صالحة للشرب في عجلون، خرج الأمين العام لوزارة الصحة عبر وسائل إعلام أخرى ليعبر عن موقف مغاير تمامًا، حيث نفى وجود أي حالات تسمم وأكد أن إغلاق العيون كان ' إحترازي'.
هذا التناقض في التصريحات بين المسؤولين داخل الوزارة خلق حالة من الإرباك للمواطنين وأدى إلى تصاعد المخاوف .
وفي ذات السياق تساءل المواطنين عن مستوى التنسيق داخل وزارة الصحة، وطرق التعامل مع الأزمات الصحية التي تمس حياتهم، فهل ستتمكن الوزارة من توضيح الموقف وتوحيد رسائلها الرسمية؟ أم ستبقى حالة القلق والتشويش هي السائدة في ظل تضارب الروايات؟
التعليقات