نظم مركز شباب وشابات الرمثا، نشاطاً توعوياً بعنوان 'صُنع السياسات'، بمشاركة 20 شاباً وشابة ضمن الفئة العمرية من 14 إلى 17 عاماً.
وضح خلاله الدكتور وصفي الشرعة، أن عملية صُنع السياسات تعني تحديد الأهداف العامة والخاصة، ووضع الخطط اللازمة لتحقيقها، مشيراً إلى أن السياسات العامة تُعد من مسؤولية الدولة وتشمل القرارات التي تؤثر على المجتمع ككل، مثل التعليم، والصحة، والاقتصاد.
وبين الشرعة أن السياسات الخاصة تُعنى بالمؤسسات الخاصة أو الأفراد، وتهدف إلى تحقيق مصالح محددة ضمن إطار قانوني، موضحاً أن عملية صُنع السياسات تبدأ بتحليل المشكلات وتحديد الأولويات، ثم اقتراح البدائل واختيار الأنسب منها.
وأضاف أن الجهات المشاركة في صُنع السياسات العامة تشمل المؤسسات الحكومية والتشريعية والخبراء، في حين تتولى الإدارات أو الأفراد صُنع السياسات الخاصة، مؤكداً أن هذه العملية تحتاج إلى معلومات دقيقة ورؤية واضحة للمستقبل، إلى جانب ضرورة تقييم النتائج لضمان فاعلية السياسات.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن البيئة السياسية والاجتماعية تؤثر بشكل مباشر في نجاح أو فشل السياسات، وأن التنسيق بين السياسات العامة والخاصة يسهم في تحقيق تنمية شاملة ومتوازنة.
نظم مركز شباب وشابات الرمثا، نشاطاً توعوياً بعنوان 'صُنع السياسات'، بمشاركة 20 شاباً وشابة ضمن الفئة العمرية من 14 إلى 17 عاماً.
وضح خلاله الدكتور وصفي الشرعة، أن عملية صُنع السياسات تعني تحديد الأهداف العامة والخاصة، ووضع الخطط اللازمة لتحقيقها، مشيراً إلى أن السياسات العامة تُعد من مسؤولية الدولة وتشمل القرارات التي تؤثر على المجتمع ككل، مثل التعليم، والصحة، والاقتصاد.
وبين الشرعة أن السياسات الخاصة تُعنى بالمؤسسات الخاصة أو الأفراد، وتهدف إلى تحقيق مصالح محددة ضمن إطار قانوني، موضحاً أن عملية صُنع السياسات تبدأ بتحليل المشكلات وتحديد الأولويات، ثم اقتراح البدائل واختيار الأنسب منها.
وأضاف أن الجهات المشاركة في صُنع السياسات العامة تشمل المؤسسات الحكومية والتشريعية والخبراء، في حين تتولى الإدارات أو الأفراد صُنع السياسات الخاصة، مؤكداً أن هذه العملية تحتاج إلى معلومات دقيقة ورؤية واضحة للمستقبل، إلى جانب ضرورة تقييم النتائج لضمان فاعلية السياسات.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن البيئة السياسية والاجتماعية تؤثر بشكل مباشر في نجاح أو فشل السياسات، وأن التنسيق بين السياسات العامة والخاصة يسهم في تحقيق تنمية شاملة ومتوازنة.
نظم مركز شباب وشابات الرمثا، نشاطاً توعوياً بعنوان 'صُنع السياسات'، بمشاركة 20 شاباً وشابة ضمن الفئة العمرية من 14 إلى 17 عاماً.
وضح خلاله الدكتور وصفي الشرعة، أن عملية صُنع السياسات تعني تحديد الأهداف العامة والخاصة، ووضع الخطط اللازمة لتحقيقها، مشيراً إلى أن السياسات العامة تُعد من مسؤولية الدولة وتشمل القرارات التي تؤثر على المجتمع ككل، مثل التعليم، والصحة، والاقتصاد.
وبين الشرعة أن السياسات الخاصة تُعنى بالمؤسسات الخاصة أو الأفراد، وتهدف إلى تحقيق مصالح محددة ضمن إطار قانوني، موضحاً أن عملية صُنع السياسات تبدأ بتحليل المشكلات وتحديد الأولويات، ثم اقتراح البدائل واختيار الأنسب منها.
وأضاف أن الجهات المشاركة في صُنع السياسات العامة تشمل المؤسسات الحكومية والتشريعية والخبراء، في حين تتولى الإدارات أو الأفراد صُنع السياسات الخاصة، مؤكداً أن هذه العملية تحتاج إلى معلومات دقيقة ورؤية واضحة للمستقبل، إلى جانب ضرورة تقييم النتائج لضمان فاعلية السياسات.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أن البيئة السياسية والاجتماعية تؤثر بشكل مباشر في نجاح أو فشل السياسات، وأن التنسيق بين السياسات العامة والخاصة يسهم في تحقيق تنمية شاملة ومتوازنة.
التعليقات