الشعب الاردني صبور ومتمسك بالمبادئ التي قامت عليها الدولة وهي مبادئ واضحة
الاعتزاز بهوياتنا الفرعية ليس عيبًا، وأنا أعتز بأني فلاح من قرى شمال الأردن
الشعب الأردني لم يخرج بعد من ذهنية من حكمه في السبعينيات والثمانينيات والتي كانت خالية من المصارحة
على الدولة والحكومة أن تصارح المواطنين
لا زلنا نعتقد أن الدولة تمتلك كل الاجابات والحلول كما كان الحال في السبعينيات والثمانينيات
هناك فجوة تمويلية بين الدخل والنفقات الجارية الأساسية وهي الرواتب والتقاعدات وخدمة الدين الخارجي والانفاق على الجهاز المدني
الاحداث الأمنية الاخيرة لا تحتمل الرأي الأخر بل هو اعتداء وتهديد للأمن الوطني والداخلي
ربما تأخر الجهاز التنفيذي في الدولة في تنفيذ قرار محكمة التمييز بحظر جماعة الاخوان المسلمين
القرار الاداري كان معزز للقرار التنفيذي الذي كان يجب تنفيذه في ٢٠٢٠
جبهة العمل الاسلامي حزب مرخص وعليه ان يتثبت دائما من منتسبينه وعدم تورطهم
أأمل بأن لا تفضي أي تحقيقات عن علاقة الكتلة بالأحداث الأمنية الأخيرة
لعل اصعب القرارات والمنهجيات المتبناه كانت بأننا كنا دائما نحاول مصارحة الناس وان لا نضللهم
الدولة حاسمة وواضحة وشديدة البأس في التصدي لكل المنابر التي تحاول ان تعبث في النسيج الوطني
لا يصح ان يأخذ علينا أحد اليوم بأننا نعتز بهويتنا الوطنية والتي ندين لها جميعًا بقيم الولاء والانتماء
لا يجب أن ننظر إلى الهجرة على أنها أمر مُعيي أو أنها تمرد على الدولة
لا يزال الاقتصاد الاردني يستفيد من تحويلات المغتربين بمليارات الدنانير
الأمر الطبيعي والمفاضلة أن يذهب الشباب إلى أي فرصة عمل قد تفتح له أبواب جديدة في الدول المتقدمة
آرام المصري
أكد رئيس الوزراء السابق، الدكتور بشر الخصاونة، أن الدولة الأردنية حاسمة وواضحة في التصدي لأي تهديد يمس أمنها الوطني، مشددًا على أن الأحداث الأمنية الأخيرة 'لا تحتمل الرأي الآخر، بل تشكل اعتداءً صريحًا على الدولة”.
وأضاف الخصاونة، خلال جلسة حوارية عقدت الاثنين في جامعة الشرق الأوسط بعنوان “الوطن والشباب.. نظرة إلى المستقبل”، أن ما قامت به جماعة الإخوان المسلمين المنحلة يمثل خرقًا خطيرًا للقانون عبر حيازة السلاح، لافتًا إلى أن التأخر في تنفيذ قرار محكمة التمييز بحظر الجماعة منذ عام 2020 قد يكون من باب إعطاء فرصة ثانية.
وتابع أن الدولة تعاملت مع الملف بحزم بهدف منع تكرار تجارب دول سمحت باختراق خصوصية الدولة من خلال حيازة السلاح والتي تعتبر حكرًا للدولة.
وأضاف أن جبهة العمل الإسلامي، بصفتها حزبًا مرخصًا، مطالبة بالتثبت من منتسبيها وضمان عدم تورطهم في أي نشاط يمس أمن واستقرار الدولة، معربًا عن أمله بألّا تفضي التحقيقات الجارية إلى وجود صلة بين الكتلة النيابية التابعة للحزب والأحداث الأمنية الأخيرة.
وفي الشأن الاقتصادي، كشف الخصاونة عن فجوة مالية في الموازنة العامة تُقدّر بنحو ملياري دينار، ناجمة عن ارتفاع النفقات الجارية، لا سيما الرواتب والتقاعد وخدمة الدين والإنفاق على الجهاز المدني، مؤكدًا أن الدولة تلجأ إلى الاقتراض لتغطية هذا العجز.
واستعرض الخصاونة أبرز إنجازات حكومته، كرفع التصنيف الائتماني للمملكة، ومضاعفة قدرة القطاع الطبي بنسبة 300% خلال أزمة جائحة كورونا، إلى جانب إطلاق مشروع الناقل الوطني للمياه ومسارات التحديث السياسي والإداري.
وحول ملف الشباب، شدد الخصاونة على أن هجرة الشباب لا تمثل عيبًا أو تمردًا على الوطن، بل تساهم في دعم الاقتصاد من خلال تحويلات تٌقدر بمليارات الدنانير.
وأضاف أن الأردنيين لا يزالون يعيشون في ظل ذهنية العقود الماضية، حيث كانت الحكومات تُعامل على أنها صاحبة كل الإجابات، وهو ما تغيّر اليوم في ظل الحاجة إلى المصارحة والشفافية، معتبرًا أن “أصعب القرارات التي واجهتها حكومتي كانت بسبب اصرارنا على المصارحة وعدم تضليل المواطنين”.
وأشاد بصبر الأردنيين وتمسكهم بالمبادئ الوطنية، مؤكدًا أن الاعتزاز بالهويات الفرعية لا يتعارض مع الانتماء للدولة، وقال: “أنا أعتز بأني فلاح من قرى شمال الأردن، ومن لا خير فيه لهويته الفرعية، لا خير فيه لهويته الوطنية”.
وشدد الخصاونة على تفاؤله بالمستقبل، قائلًا: “أجمل أيامنا لم تأتِ بعد… وأكررها اليوم كما قلتها عندما كنت مسؤولًا، وأنا أكثر إيمان بها الآن”.
الشعب الاردني صبور ومتمسك بالمبادئ التي قامت عليها الدولة وهي مبادئ واضحة
الاعتزاز بهوياتنا الفرعية ليس عيبًا، وأنا أعتز بأني فلاح من قرى شمال الأردن
الشعب الأردني لم يخرج بعد من ذهنية من حكمه في السبعينيات والثمانينيات والتي كانت خالية من المصارحة
على الدولة والحكومة أن تصارح المواطنين
لا زلنا نعتقد أن الدولة تمتلك كل الاجابات والحلول كما كان الحال في السبعينيات والثمانينيات
هناك فجوة تمويلية بين الدخل والنفقات الجارية الأساسية وهي الرواتب والتقاعدات وخدمة الدين الخارجي والانفاق على الجهاز المدني
الاحداث الأمنية الاخيرة لا تحتمل الرأي الأخر بل هو اعتداء وتهديد للأمن الوطني والداخلي
ربما تأخر الجهاز التنفيذي في الدولة في تنفيذ قرار محكمة التمييز بحظر جماعة الاخوان المسلمين
القرار الاداري كان معزز للقرار التنفيذي الذي كان يجب تنفيذه في ٢٠٢٠
جبهة العمل الاسلامي حزب مرخص وعليه ان يتثبت دائما من منتسبينه وعدم تورطهم
أأمل بأن لا تفضي أي تحقيقات عن علاقة الكتلة بالأحداث الأمنية الأخيرة
لعل اصعب القرارات والمنهجيات المتبناه كانت بأننا كنا دائما نحاول مصارحة الناس وان لا نضللهم
الدولة حاسمة وواضحة وشديدة البأس في التصدي لكل المنابر التي تحاول ان تعبث في النسيج الوطني
لا يصح ان يأخذ علينا أحد اليوم بأننا نعتز بهويتنا الوطنية والتي ندين لها جميعًا بقيم الولاء والانتماء
لا يجب أن ننظر إلى الهجرة على أنها أمر مُعيي أو أنها تمرد على الدولة
لا يزال الاقتصاد الاردني يستفيد من تحويلات المغتربين بمليارات الدنانير
الأمر الطبيعي والمفاضلة أن يذهب الشباب إلى أي فرصة عمل قد تفتح له أبواب جديدة في الدول المتقدمة
آرام المصري
أكد رئيس الوزراء السابق، الدكتور بشر الخصاونة، أن الدولة الأردنية حاسمة وواضحة في التصدي لأي تهديد يمس أمنها الوطني، مشددًا على أن الأحداث الأمنية الأخيرة 'لا تحتمل الرأي الآخر، بل تشكل اعتداءً صريحًا على الدولة”.
وأضاف الخصاونة، خلال جلسة حوارية عقدت الاثنين في جامعة الشرق الأوسط بعنوان “الوطن والشباب.. نظرة إلى المستقبل”، أن ما قامت به جماعة الإخوان المسلمين المنحلة يمثل خرقًا خطيرًا للقانون عبر حيازة السلاح، لافتًا إلى أن التأخر في تنفيذ قرار محكمة التمييز بحظر الجماعة منذ عام 2020 قد يكون من باب إعطاء فرصة ثانية.
وتابع أن الدولة تعاملت مع الملف بحزم بهدف منع تكرار تجارب دول سمحت باختراق خصوصية الدولة من خلال حيازة السلاح والتي تعتبر حكرًا للدولة.
وأضاف أن جبهة العمل الإسلامي، بصفتها حزبًا مرخصًا، مطالبة بالتثبت من منتسبيها وضمان عدم تورطهم في أي نشاط يمس أمن واستقرار الدولة، معربًا عن أمله بألّا تفضي التحقيقات الجارية إلى وجود صلة بين الكتلة النيابية التابعة للحزب والأحداث الأمنية الأخيرة.
وفي الشأن الاقتصادي، كشف الخصاونة عن فجوة مالية في الموازنة العامة تُقدّر بنحو ملياري دينار، ناجمة عن ارتفاع النفقات الجارية، لا سيما الرواتب والتقاعد وخدمة الدين والإنفاق على الجهاز المدني، مؤكدًا أن الدولة تلجأ إلى الاقتراض لتغطية هذا العجز.
واستعرض الخصاونة أبرز إنجازات حكومته، كرفع التصنيف الائتماني للمملكة، ومضاعفة قدرة القطاع الطبي بنسبة 300% خلال أزمة جائحة كورونا، إلى جانب إطلاق مشروع الناقل الوطني للمياه ومسارات التحديث السياسي والإداري.
وحول ملف الشباب، شدد الخصاونة على أن هجرة الشباب لا تمثل عيبًا أو تمردًا على الوطن، بل تساهم في دعم الاقتصاد من خلال تحويلات تٌقدر بمليارات الدنانير.
وأضاف أن الأردنيين لا يزالون يعيشون في ظل ذهنية العقود الماضية، حيث كانت الحكومات تُعامل على أنها صاحبة كل الإجابات، وهو ما تغيّر اليوم في ظل الحاجة إلى المصارحة والشفافية، معتبرًا أن “أصعب القرارات التي واجهتها حكومتي كانت بسبب اصرارنا على المصارحة وعدم تضليل المواطنين”.
وأشاد بصبر الأردنيين وتمسكهم بالمبادئ الوطنية، مؤكدًا أن الاعتزاز بالهويات الفرعية لا يتعارض مع الانتماء للدولة، وقال: “أنا أعتز بأني فلاح من قرى شمال الأردن، ومن لا خير فيه لهويته الفرعية، لا خير فيه لهويته الوطنية”.
وشدد الخصاونة على تفاؤله بالمستقبل، قائلًا: “أجمل أيامنا لم تأتِ بعد… وأكررها اليوم كما قلتها عندما كنت مسؤولًا، وأنا أكثر إيمان بها الآن”.
الشعب الاردني صبور ومتمسك بالمبادئ التي قامت عليها الدولة وهي مبادئ واضحة
الاعتزاز بهوياتنا الفرعية ليس عيبًا، وأنا أعتز بأني فلاح من قرى شمال الأردن
الشعب الأردني لم يخرج بعد من ذهنية من حكمه في السبعينيات والثمانينيات والتي كانت خالية من المصارحة
على الدولة والحكومة أن تصارح المواطنين
لا زلنا نعتقد أن الدولة تمتلك كل الاجابات والحلول كما كان الحال في السبعينيات والثمانينيات
هناك فجوة تمويلية بين الدخل والنفقات الجارية الأساسية وهي الرواتب والتقاعدات وخدمة الدين الخارجي والانفاق على الجهاز المدني
الاحداث الأمنية الاخيرة لا تحتمل الرأي الأخر بل هو اعتداء وتهديد للأمن الوطني والداخلي
ربما تأخر الجهاز التنفيذي في الدولة في تنفيذ قرار محكمة التمييز بحظر جماعة الاخوان المسلمين
القرار الاداري كان معزز للقرار التنفيذي الذي كان يجب تنفيذه في ٢٠٢٠
جبهة العمل الاسلامي حزب مرخص وعليه ان يتثبت دائما من منتسبينه وعدم تورطهم
أأمل بأن لا تفضي أي تحقيقات عن علاقة الكتلة بالأحداث الأمنية الأخيرة
لعل اصعب القرارات والمنهجيات المتبناه كانت بأننا كنا دائما نحاول مصارحة الناس وان لا نضللهم
الدولة حاسمة وواضحة وشديدة البأس في التصدي لكل المنابر التي تحاول ان تعبث في النسيج الوطني
لا يصح ان يأخذ علينا أحد اليوم بأننا نعتز بهويتنا الوطنية والتي ندين لها جميعًا بقيم الولاء والانتماء
لا يجب أن ننظر إلى الهجرة على أنها أمر مُعيي أو أنها تمرد على الدولة
لا يزال الاقتصاد الاردني يستفيد من تحويلات المغتربين بمليارات الدنانير
الأمر الطبيعي والمفاضلة أن يذهب الشباب إلى أي فرصة عمل قد تفتح له أبواب جديدة في الدول المتقدمة
آرام المصري
أكد رئيس الوزراء السابق، الدكتور بشر الخصاونة، أن الدولة الأردنية حاسمة وواضحة في التصدي لأي تهديد يمس أمنها الوطني، مشددًا على أن الأحداث الأمنية الأخيرة 'لا تحتمل الرأي الآخر، بل تشكل اعتداءً صريحًا على الدولة”.
وأضاف الخصاونة، خلال جلسة حوارية عقدت الاثنين في جامعة الشرق الأوسط بعنوان “الوطن والشباب.. نظرة إلى المستقبل”، أن ما قامت به جماعة الإخوان المسلمين المنحلة يمثل خرقًا خطيرًا للقانون عبر حيازة السلاح، لافتًا إلى أن التأخر في تنفيذ قرار محكمة التمييز بحظر الجماعة منذ عام 2020 قد يكون من باب إعطاء فرصة ثانية.
وتابع أن الدولة تعاملت مع الملف بحزم بهدف منع تكرار تجارب دول سمحت باختراق خصوصية الدولة من خلال حيازة السلاح والتي تعتبر حكرًا للدولة.
وأضاف أن جبهة العمل الإسلامي، بصفتها حزبًا مرخصًا، مطالبة بالتثبت من منتسبيها وضمان عدم تورطهم في أي نشاط يمس أمن واستقرار الدولة، معربًا عن أمله بألّا تفضي التحقيقات الجارية إلى وجود صلة بين الكتلة النيابية التابعة للحزب والأحداث الأمنية الأخيرة.
وفي الشأن الاقتصادي، كشف الخصاونة عن فجوة مالية في الموازنة العامة تُقدّر بنحو ملياري دينار، ناجمة عن ارتفاع النفقات الجارية، لا سيما الرواتب والتقاعد وخدمة الدين والإنفاق على الجهاز المدني، مؤكدًا أن الدولة تلجأ إلى الاقتراض لتغطية هذا العجز.
واستعرض الخصاونة أبرز إنجازات حكومته، كرفع التصنيف الائتماني للمملكة، ومضاعفة قدرة القطاع الطبي بنسبة 300% خلال أزمة جائحة كورونا، إلى جانب إطلاق مشروع الناقل الوطني للمياه ومسارات التحديث السياسي والإداري.
وحول ملف الشباب، شدد الخصاونة على أن هجرة الشباب لا تمثل عيبًا أو تمردًا على الوطن، بل تساهم في دعم الاقتصاد من خلال تحويلات تٌقدر بمليارات الدنانير.
وأضاف أن الأردنيين لا يزالون يعيشون في ظل ذهنية العقود الماضية، حيث كانت الحكومات تُعامل على أنها صاحبة كل الإجابات، وهو ما تغيّر اليوم في ظل الحاجة إلى المصارحة والشفافية، معتبرًا أن “أصعب القرارات التي واجهتها حكومتي كانت بسبب اصرارنا على المصارحة وعدم تضليل المواطنين”.
وأشاد بصبر الأردنيين وتمسكهم بالمبادئ الوطنية، مؤكدًا أن الاعتزاز بالهويات الفرعية لا يتعارض مع الانتماء للدولة، وقال: “أنا أعتز بأني فلاح من قرى شمال الأردن، ومن لا خير فيه لهويته الفرعية، لا خير فيه لهويته الوطنية”.
وشدد الخصاونة على تفاؤله بالمستقبل، قائلًا: “أجمل أيامنا لم تأتِ بعد… وأكررها اليوم كما قلتها عندما كنت مسؤولًا، وأنا أكثر إيمان بها الآن”.
التعليقات