أثار النجم الإنجليزي جود بيلينغهام مخاوف جماهير فريقه، بعد انسحابه من تدريبات ريال مدريد، أمس الخميس؛ بسبب ألم في منطقة الفخذ، ليتدرب بشكل منفرد في الصالة الرياضية، اليوم الجمعة، في ظل تأكيدات النادي بأن الإصابة 'غير خطيرة'.
وتتزايد أزمات الإصابات في صفوف 'الميرنغي'، خاصة بعد خضوع كل من ديفيد ألابا، وأنطونيو روديغر، وفيرلاند ميندي لعمليات جراحية، فيما يُعتبر غياب بيلينغهام، الذي يعد أحد أهم أركان الفريق هذا الموسم، ناقوس خطر جديد قبل مواجهتي سيلتا فيغو (4 مايو) والكلاسيكو المصيري ضد برشلونة (11 مايو).
وحسب مصادر صحيفة 'ريليفو' الإسبانية، ظهر اللاعب الإنجليزي منزعجًا بشكل واضح أثناء التدريبات، مما دفع الجهاز الطبي إلى اتخاذ قرار استبعاده كإجراء وقائي.
لكن استمرار الشكوك حول مشاركته في المباريات المقبلة يزيد من حدة التحديات التي يواجهها كارلو أنشيلوتي، خاصة في ظل غياب عدة عناصر أساسية مثل داني كارفاخال وإيدر ميليتاو، اللذين ما زالا يتعافيان من إصابات مختلفة.
إرهاق مقلق.. ومواجهات مصيرية بلغت مشاركات بيلينغهام هذا الموسم 48 مباراة (3987 دقيقة)، دون حساب مشاركاته مع المنتخب الإنجليزي، وهو رقم يفوق ما لعبه الموسم الماضي (43 مباراة)، مما يفسر تراكم الإرهاق الجسدي في هذه الفترة الحاسمة.
وعلى الرغم من أن اللاعب لم يغب بسبب الإصابة منذ سبتمبر الماضي، إلا أن توقيت الألم العضلي يهدد بغيابه في المباريات الخمس المتبقية بالدوري، والتي يُعد أي تعثر فيها – خاصة في الكلاسيكو – بمثابة هدية مجانية للـ'بلوغرانا' في سباق اللقب.
ويواجه ريال مدريد نهاية موسم مليئة بالتحديات، حيث تُختبر قوة عمقه في ظل غياب نصف خط الدفاع تقريبًا، مما يضع أنشيلوتي أمام اختبار صعب لموازنة الأدوار بين الحفاظ على اللاعبين وتجنب أي مفاجآت قد تكلف الفريق أحلامه في البطولات.
أثار النجم الإنجليزي جود بيلينغهام مخاوف جماهير فريقه، بعد انسحابه من تدريبات ريال مدريد، أمس الخميس؛ بسبب ألم في منطقة الفخذ، ليتدرب بشكل منفرد في الصالة الرياضية، اليوم الجمعة، في ظل تأكيدات النادي بأن الإصابة 'غير خطيرة'.
وتتزايد أزمات الإصابات في صفوف 'الميرنغي'، خاصة بعد خضوع كل من ديفيد ألابا، وأنطونيو روديغر، وفيرلاند ميندي لعمليات جراحية، فيما يُعتبر غياب بيلينغهام، الذي يعد أحد أهم أركان الفريق هذا الموسم، ناقوس خطر جديد قبل مواجهتي سيلتا فيغو (4 مايو) والكلاسيكو المصيري ضد برشلونة (11 مايو).
وحسب مصادر صحيفة 'ريليفو' الإسبانية، ظهر اللاعب الإنجليزي منزعجًا بشكل واضح أثناء التدريبات، مما دفع الجهاز الطبي إلى اتخاذ قرار استبعاده كإجراء وقائي.
لكن استمرار الشكوك حول مشاركته في المباريات المقبلة يزيد من حدة التحديات التي يواجهها كارلو أنشيلوتي، خاصة في ظل غياب عدة عناصر أساسية مثل داني كارفاخال وإيدر ميليتاو، اللذين ما زالا يتعافيان من إصابات مختلفة.
إرهاق مقلق.. ومواجهات مصيرية بلغت مشاركات بيلينغهام هذا الموسم 48 مباراة (3987 دقيقة)، دون حساب مشاركاته مع المنتخب الإنجليزي، وهو رقم يفوق ما لعبه الموسم الماضي (43 مباراة)، مما يفسر تراكم الإرهاق الجسدي في هذه الفترة الحاسمة.
وعلى الرغم من أن اللاعب لم يغب بسبب الإصابة منذ سبتمبر الماضي، إلا أن توقيت الألم العضلي يهدد بغيابه في المباريات الخمس المتبقية بالدوري، والتي يُعد أي تعثر فيها – خاصة في الكلاسيكو – بمثابة هدية مجانية للـ'بلوغرانا' في سباق اللقب.
ويواجه ريال مدريد نهاية موسم مليئة بالتحديات، حيث تُختبر قوة عمقه في ظل غياب نصف خط الدفاع تقريبًا، مما يضع أنشيلوتي أمام اختبار صعب لموازنة الأدوار بين الحفاظ على اللاعبين وتجنب أي مفاجآت قد تكلف الفريق أحلامه في البطولات.
أثار النجم الإنجليزي جود بيلينغهام مخاوف جماهير فريقه، بعد انسحابه من تدريبات ريال مدريد، أمس الخميس؛ بسبب ألم في منطقة الفخذ، ليتدرب بشكل منفرد في الصالة الرياضية، اليوم الجمعة، في ظل تأكيدات النادي بأن الإصابة 'غير خطيرة'.
وتتزايد أزمات الإصابات في صفوف 'الميرنغي'، خاصة بعد خضوع كل من ديفيد ألابا، وأنطونيو روديغر، وفيرلاند ميندي لعمليات جراحية، فيما يُعتبر غياب بيلينغهام، الذي يعد أحد أهم أركان الفريق هذا الموسم، ناقوس خطر جديد قبل مواجهتي سيلتا فيغو (4 مايو) والكلاسيكو المصيري ضد برشلونة (11 مايو).
وحسب مصادر صحيفة 'ريليفو' الإسبانية، ظهر اللاعب الإنجليزي منزعجًا بشكل واضح أثناء التدريبات، مما دفع الجهاز الطبي إلى اتخاذ قرار استبعاده كإجراء وقائي.
لكن استمرار الشكوك حول مشاركته في المباريات المقبلة يزيد من حدة التحديات التي يواجهها كارلو أنشيلوتي، خاصة في ظل غياب عدة عناصر أساسية مثل داني كارفاخال وإيدر ميليتاو، اللذين ما زالا يتعافيان من إصابات مختلفة.
إرهاق مقلق.. ومواجهات مصيرية بلغت مشاركات بيلينغهام هذا الموسم 48 مباراة (3987 دقيقة)، دون حساب مشاركاته مع المنتخب الإنجليزي، وهو رقم يفوق ما لعبه الموسم الماضي (43 مباراة)، مما يفسر تراكم الإرهاق الجسدي في هذه الفترة الحاسمة.
وعلى الرغم من أن اللاعب لم يغب بسبب الإصابة منذ سبتمبر الماضي، إلا أن توقيت الألم العضلي يهدد بغيابه في المباريات الخمس المتبقية بالدوري، والتي يُعد أي تعثر فيها – خاصة في الكلاسيكو – بمثابة هدية مجانية للـ'بلوغرانا' في سباق اللقب.
ويواجه ريال مدريد نهاية موسم مليئة بالتحديات، حيث تُختبر قوة عمقه في ظل غياب نصف خط الدفاع تقريبًا، مما يضع أنشيلوتي أمام اختبار صعب لموازنة الأدوار بين الحفاظ على اللاعبين وتجنب أي مفاجآت قد تكلف الفريق أحلامه في البطولات.
التعليقات