أكدت كتلة الإصلاح النيابية في مجلس النواب، أن العدو الحقيقي للأردن وفلسطين هو الاحتلال الإسرائيلي، محذرةً من محاولات زرع الفتنة والتشكيك بين أبناء الوطن، ومشددة على أهمية الحفاظ على وحدة الصف الوطني في هذه المرحلة الحساسة.
وطالبت الكتلة على لسان النائب أيمن أبو الرب، بإلغاء جميع الاتفاقيات التطبيعية مع الاحتلال، مؤكدة أنها لم تحقق أي مصلحة وطنية، كما دعت إلى إقرار قانون يجرم التهجير، في ظل الجرائم المستمرة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة.
وشددت الكتلة على أن سلاح المقاومة في فلسطين يشكل خط الدفاع الأول عن القضية، ويمثل حماية للأردن من مطامع الاحتلال التوسعية، داعية إلى فتح باب التطوع الإجباري للشباب وإنشاء جيش شعبي يعزز الجبهة الداخلية.
وأعربت الكتلة عن تمسكها بحرية الرأي والتعبير، ورفضها لأي إساءة للمؤسسات الوطنية أو التشكيك في المكونات الأساسية للدولة .
أكدت كتلة الإصلاح النيابية في مجلس النواب، أن العدو الحقيقي للأردن وفلسطين هو الاحتلال الإسرائيلي، محذرةً من محاولات زرع الفتنة والتشكيك بين أبناء الوطن، ومشددة على أهمية الحفاظ على وحدة الصف الوطني في هذه المرحلة الحساسة.
وطالبت الكتلة على لسان النائب أيمن أبو الرب، بإلغاء جميع الاتفاقيات التطبيعية مع الاحتلال، مؤكدة أنها لم تحقق أي مصلحة وطنية، كما دعت إلى إقرار قانون يجرم التهجير، في ظل الجرائم المستمرة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة.
وشددت الكتلة على أن سلاح المقاومة في فلسطين يشكل خط الدفاع الأول عن القضية، ويمثل حماية للأردن من مطامع الاحتلال التوسعية، داعية إلى فتح باب التطوع الإجباري للشباب وإنشاء جيش شعبي يعزز الجبهة الداخلية.
وأعربت الكتلة عن تمسكها بحرية الرأي والتعبير، ورفضها لأي إساءة للمؤسسات الوطنية أو التشكيك في المكونات الأساسية للدولة .
أكدت كتلة الإصلاح النيابية في مجلس النواب، أن العدو الحقيقي للأردن وفلسطين هو الاحتلال الإسرائيلي، محذرةً من محاولات زرع الفتنة والتشكيك بين أبناء الوطن، ومشددة على أهمية الحفاظ على وحدة الصف الوطني في هذه المرحلة الحساسة.
وطالبت الكتلة على لسان النائب أيمن أبو الرب، بإلغاء جميع الاتفاقيات التطبيعية مع الاحتلال، مؤكدة أنها لم تحقق أي مصلحة وطنية، كما دعت إلى إقرار قانون يجرم التهجير، في ظل الجرائم المستمرة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة.
وشددت الكتلة على أن سلاح المقاومة في فلسطين يشكل خط الدفاع الأول عن القضية، ويمثل حماية للأردن من مطامع الاحتلال التوسعية، داعية إلى فتح باب التطوع الإجباري للشباب وإنشاء جيش شعبي يعزز الجبهة الداخلية.
وأعربت الكتلة عن تمسكها بحرية الرأي والتعبير، ورفضها لأي إساءة للمؤسسات الوطنية أو التشكيك في المكونات الأساسية للدولة .
التعليقات