تتجه أنظار عشاق الكرة الأردنية مساء الغد، صوب ستاد عمان الدولي، استعدادًا للقمة الكروية بين قطبي الكرة الأردنية الوحدات والفيصلي لخوض مواجهة نارية ينتظرها الشارع الرياضي لحظة بلحظة.
الوحدات.. بخطى ثابته لمطاردة المتصدر
يدخل فريق الوحدات اللقاء متسلحًا بدافعيته لتحقيق انتصار النجاة والاستمرار في مطاردة الصدارة إلى جانب نادي الحسين اربد، ولمراضاة جماهيره بعد الخروج من بطولة دوري أبطال آسيا ولاستمرار فرض الأفضلية في اللقاءات بينه وبين غريمه التقليدي النادي الفيصلي.
الفيصلي.. انتفاضة من أجل الشعار
الفيصلي ورغم الظروف الصعبة التي تحيط بالنادي فإنه سيخوض المباراة لتعزيز هيمنته التاريخية في عدد ألقابه المحققه ، ويسعى الفيصلي إلى العودة بعد سكة التعادات التي أضرت بمستوى الفريق وأبعدته مبكرًا عن المنافسة على اللقب الأثمن محليًا.
في حين أن الأزرق بات مجبرًا على انقاذ ما تبقى له هذا الموسم أمام صفوف جماهيره التي لا زالت تدعم الفريق وتقف خلفه، على الرغم من الأداء الباهت المقدم من قبل اللاعبين، فالفوز ضوروة للأزرق كما تؤكد جماهيره لإيصال رسالة واضحة مفادها ' الزعيم حاضرًا'
التاريخ فيصلاوي.. والأفضلية وحداتية!!
ترجح الكفة التاريخية للنادي الفيصلي بواقع 61 فوز في كافة البطولات، في حين أن الأفضلية خطفها الوحدات بفارق فوز وحيد في بطولة دوري المحترفين بواقع 34 مباراة مقابل 33 فوز للفيصلي.
في ذات السياق ينسى كلاهما المنطق والأفضلية والتاريخ في هذه المواجهة، ويسعون إلى خطف الانتصار والخروج بفوز على الخصم التاريخي.
مكافآت تحفيزية لهز شباك الخصم
واستنادًا من واجب الجماهير تجاه دعم ناديهم، وزيادة التنافسية قبيل اللقاء ورفع المستوى والفني والقتالية من قبل لاعبي الفريقين، رصد العديد من مشجعي وداعمي الفريقين مكافآت مالية في حالة الفوز لفريقهم المفضل، وأخرى لأي لاعب يتمكن من هز شباك خصمه.
وباعتبار أن هذا اللقاء صراع لا يقبل القسمة على اثنين تتسائل الجماهير هل سينجح الوحدات في توسيع الفارق وتعزيز تفوقه.. أم أن الفيصلي سيكتب فصول انتفاضته ويعيد ترتيب الأوراق.. كافة الإجابات ستكون في ديربي الغضب مساء الغد!!
دعاء الموسى
تتجه أنظار عشاق الكرة الأردنية مساء الغد، صوب ستاد عمان الدولي، استعدادًا للقمة الكروية بين قطبي الكرة الأردنية الوحدات والفيصلي لخوض مواجهة نارية ينتظرها الشارع الرياضي لحظة بلحظة.
الوحدات.. بخطى ثابته لمطاردة المتصدر
يدخل فريق الوحدات اللقاء متسلحًا بدافعيته لتحقيق انتصار النجاة والاستمرار في مطاردة الصدارة إلى جانب نادي الحسين اربد، ولمراضاة جماهيره بعد الخروج من بطولة دوري أبطال آسيا ولاستمرار فرض الأفضلية في اللقاءات بينه وبين غريمه التقليدي النادي الفيصلي.
الفيصلي.. انتفاضة من أجل الشعار
الفيصلي ورغم الظروف الصعبة التي تحيط بالنادي فإنه سيخوض المباراة لتعزيز هيمنته التاريخية في عدد ألقابه المحققه ، ويسعى الفيصلي إلى العودة بعد سكة التعادات التي أضرت بمستوى الفريق وأبعدته مبكرًا عن المنافسة على اللقب الأثمن محليًا.
في حين أن الأزرق بات مجبرًا على انقاذ ما تبقى له هذا الموسم أمام صفوف جماهيره التي لا زالت تدعم الفريق وتقف خلفه، على الرغم من الأداء الباهت المقدم من قبل اللاعبين، فالفوز ضوروة للأزرق كما تؤكد جماهيره لإيصال رسالة واضحة مفادها ' الزعيم حاضرًا'
التاريخ فيصلاوي.. والأفضلية وحداتية!!
ترجح الكفة التاريخية للنادي الفيصلي بواقع 61 فوز في كافة البطولات، في حين أن الأفضلية خطفها الوحدات بفارق فوز وحيد في بطولة دوري المحترفين بواقع 34 مباراة مقابل 33 فوز للفيصلي.
في ذات السياق ينسى كلاهما المنطق والأفضلية والتاريخ في هذه المواجهة، ويسعون إلى خطف الانتصار والخروج بفوز على الخصم التاريخي.
مكافآت تحفيزية لهز شباك الخصم
واستنادًا من واجب الجماهير تجاه دعم ناديهم، وزيادة التنافسية قبيل اللقاء ورفع المستوى والفني والقتالية من قبل لاعبي الفريقين، رصد العديد من مشجعي وداعمي الفريقين مكافآت مالية في حالة الفوز لفريقهم المفضل، وأخرى لأي لاعب يتمكن من هز شباك خصمه.
وباعتبار أن هذا اللقاء صراع لا يقبل القسمة على اثنين تتسائل الجماهير هل سينجح الوحدات في توسيع الفارق وتعزيز تفوقه.. أم أن الفيصلي سيكتب فصول انتفاضته ويعيد ترتيب الأوراق.. كافة الإجابات ستكون في ديربي الغضب مساء الغد!!
دعاء الموسى
تتجه أنظار عشاق الكرة الأردنية مساء الغد، صوب ستاد عمان الدولي، استعدادًا للقمة الكروية بين قطبي الكرة الأردنية الوحدات والفيصلي لخوض مواجهة نارية ينتظرها الشارع الرياضي لحظة بلحظة.
الوحدات.. بخطى ثابته لمطاردة المتصدر
يدخل فريق الوحدات اللقاء متسلحًا بدافعيته لتحقيق انتصار النجاة والاستمرار في مطاردة الصدارة إلى جانب نادي الحسين اربد، ولمراضاة جماهيره بعد الخروج من بطولة دوري أبطال آسيا ولاستمرار فرض الأفضلية في اللقاءات بينه وبين غريمه التقليدي النادي الفيصلي.
الفيصلي.. انتفاضة من أجل الشعار
الفيصلي ورغم الظروف الصعبة التي تحيط بالنادي فإنه سيخوض المباراة لتعزيز هيمنته التاريخية في عدد ألقابه المحققه ، ويسعى الفيصلي إلى العودة بعد سكة التعادات التي أضرت بمستوى الفريق وأبعدته مبكرًا عن المنافسة على اللقب الأثمن محليًا.
في حين أن الأزرق بات مجبرًا على انقاذ ما تبقى له هذا الموسم أمام صفوف جماهيره التي لا زالت تدعم الفريق وتقف خلفه، على الرغم من الأداء الباهت المقدم من قبل اللاعبين، فالفوز ضوروة للأزرق كما تؤكد جماهيره لإيصال رسالة واضحة مفادها ' الزعيم حاضرًا'
التاريخ فيصلاوي.. والأفضلية وحداتية!!
ترجح الكفة التاريخية للنادي الفيصلي بواقع 61 فوز في كافة البطولات، في حين أن الأفضلية خطفها الوحدات بفارق فوز وحيد في بطولة دوري المحترفين بواقع 34 مباراة مقابل 33 فوز للفيصلي.
في ذات السياق ينسى كلاهما المنطق والأفضلية والتاريخ في هذه المواجهة، ويسعون إلى خطف الانتصار والخروج بفوز على الخصم التاريخي.
مكافآت تحفيزية لهز شباك الخصم
واستنادًا من واجب الجماهير تجاه دعم ناديهم، وزيادة التنافسية قبيل اللقاء ورفع المستوى والفني والقتالية من قبل لاعبي الفريقين، رصد العديد من مشجعي وداعمي الفريقين مكافآت مالية في حالة الفوز لفريقهم المفضل، وأخرى لأي لاعب يتمكن من هز شباك خصمه.
وباعتبار أن هذا اللقاء صراع لا يقبل القسمة على اثنين تتسائل الجماهير هل سينجح الوحدات في توسيع الفارق وتعزيز تفوقه.. أم أن الفيصلي سيكتب فصول انتفاضته ويعيد ترتيب الأوراق.. كافة الإجابات ستكون في ديربي الغضب مساء الغد!!
التعليقات
الوحدات لمطاردة المتصدر .. والفيصلي لاستعادة الألق .. فمن الأقرب!!
التعليقات