رسم الطالب فارس نجل رجل السياسة والرياضة والاقتصاد العاشق لتراب فلسطين الدكتور طارق سامي خوري صورة لا تنسى في أذهان زملائه واساتذته في الجامعة بأن ظهر في حفل تخرجه يرتدي الكوفية الفلسطينية وسط تصفيق حار لما لها من رمزية كبيرة في قلب ووجدان كل عربي وفلسطين...فارس أصر أيضا أن يرفع رأس والده عاليا فيصل على البكالوريوس في ادارة الاعمال بامتياز وبهذه المناسبة بارك له والده بالكلمات التالية : وتبقى فلسطين هُتافَ الحياة، والقصيدة التي لا تنتهي، وها هم أبناؤنا يغرفون من مَعينها الذي لا ينضب، عزة وبطولة ونجاحاً. سألني اليوم ولدي فارس، وهو يلتحف كوفية فلسطين، قبل أن يعتلي مسرح الجامعة لتسلُّم شهادة التخرج، كما يمتشق الجندي سلاحه، أليس النجاحُ نصراً يا أبي؟ قلت، بلى يا ولدي، وطالما أن بوصلتك فلسطين فإنك لن تضلَّ الطريق. {الفيديو من تخرج ولدي الأصغر فارس من جامعة City University of London ولعلّ تفاعل الحضور للكوفية ورمزيتها أبلغ من كل كلام}
رسم الطالب فارس نجل رجل السياسة والرياضة والاقتصاد العاشق لتراب فلسطين الدكتور طارق سامي خوري صورة لا تنسى في أذهان زملائه واساتذته في الجامعة بأن ظهر في حفل تخرجه يرتدي الكوفية الفلسطينية وسط تصفيق حار لما لها من رمزية كبيرة في قلب ووجدان كل عربي وفلسطين...فارس أصر أيضا أن يرفع رأس والده عاليا فيصل على البكالوريوس في ادارة الاعمال بامتياز وبهذه المناسبة بارك له والده بالكلمات التالية : وتبقى فلسطين هُتافَ الحياة، والقصيدة التي لا تنتهي، وها هم أبناؤنا يغرفون من مَعينها الذي لا ينضب، عزة وبطولة ونجاحاً. سألني اليوم ولدي فارس، وهو يلتحف كوفية فلسطين، قبل أن يعتلي مسرح الجامعة لتسلُّم شهادة التخرج، كما يمتشق الجندي سلاحه، أليس النجاحُ نصراً يا أبي؟ قلت، بلى يا ولدي، وطالما أن بوصلتك فلسطين فإنك لن تضلَّ الطريق. {الفيديو من تخرج ولدي الأصغر فارس من جامعة City University of London ولعلّ تفاعل الحضور للكوفية ورمزيتها أبلغ من كل كلام}
رسم الطالب فارس نجل رجل السياسة والرياضة والاقتصاد العاشق لتراب فلسطين الدكتور طارق سامي خوري صورة لا تنسى في أذهان زملائه واساتذته في الجامعة بأن ظهر في حفل تخرجه يرتدي الكوفية الفلسطينية وسط تصفيق حار لما لها من رمزية كبيرة في قلب ووجدان كل عربي وفلسطين...فارس أصر أيضا أن يرفع رأس والده عاليا فيصل على البكالوريوس في ادارة الاعمال بامتياز وبهذه المناسبة بارك له والده بالكلمات التالية : وتبقى فلسطين هُتافَ الحياة، والقصيدة التي لا تنتهي، وها هم أبناؤنا يغرفون من مَعينها الذي لا ينضب، عزة وبطولة ونجاحاً. سألني اليوم ولدي فارس، وهو يلتحف كوفية فلسطين، قبل أن يعتلي مسرح الجامعة لتسلُّم شهادة التخرج، كما يمتشق الجندي سلاحه، أليس النجاحُ نصراً يا أبي؟ قلت، بلى يا ولدي، وطالما أن بوصلتك فلسطين فإنك لن تضلَّ الطريق. {الفيديو من تخرج ولدي الأصغر فارس من جامعة City University of London ولعلّ تفاعل الحضور للكوفية ورمزيتها أبلغ من كل كلام}
التعليقات
فارس طارق خوري .. بكالوريوس بامتياز ويرتدي الكوفيه الفلسطينية في حفل تخرجه من جامعة بريطانية - فيديو
التعليقات