أكد مشاركون في المؤتمر البيئي الاول 'الاقتصاد الاخضر ' الذي نظمته جمعية اربد للمحافظة على البيئة بالتعاون مع مدارس القمة الدولية في محافظة اربد أهمية الإسراع في التوجه نحو الاقتصاد الأخضر، وتبني المشاريع الاستثمارية الصديقة للبيئة، لتتماشى مع التوجه العالمي للحد من الآثار السلبية للتغير المناخي، والمساهمة في الوصول إلى النمو الاقتصادي المنشود، وفرصة لإيجاد فرص عمل مستدامة.
وقال خلال المؤتمر رئيس الجمعية عمار القاضي إن مفهوم الاقتصاد الأخضر وتطبيقاته الممتدة في حياتنا، يعد أمرا هاما للحفاظ على البيئة وعناصرها المختلفة، مع إيلاء البعد الاجتماعي أهمية خاصة، ذلك أنه يتضمن العدالة الاجتماعية والحد من الفقر والبطالة.
وأكد ان الهدف من المؤتمر للبحث والنقاش في الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة في الأردن، وفي مواضيع تتركز على الحصاد المائي الأخضر، والاقتصاد الدائري والاستدامة، والأنشطة الصديقة للبيئة، والمسؤولية المجتمعية والتحول نحو الاقتصاد الأخضر.
وقال مدير مدارس القمة الدولية ابراهيم الحموري ان هذه الفعالية تمثل منصة لتبادل الخبرات ومناقشة التوجهات العالمية في هذا الإطار، والفرص التي يمكن للأردن الاستثمار فيها بما يحقق الفائدة المرجوة في استدامة الموارد، والحفاظ على البيئة، وتعزيز الابتكار، مؤكداً أهمية العمل مع المعنيين كافة لتبسيط البيئة التشريعية الناظمة للاقتصاد الدائري، لإيجاد مناخ جاذب للاستثمار وأداء الأعمال.
وبين إن مخاطر التغير المناخي ما زالت بازدياد مضطرد، تدفع ثمنه جميع الدول، خاصة الدول النامية، مشيرا إلى أن هذا المؤتمر جاء ليكمل الجهود الذي يؤمل منه إطلاق جملة من التوصيات تساعد في التعامل مع التغير المناخي على مستوى جديد، لتكون قادرة على إحداث التغيير الملموس وتحقيق النتائج بسرعة وفاعلية تأخذ التسارع بالتغير المناخي بعين الاعتبار.
واتفق المتحدثون الدكتورة سميرة أحمد الزيود المهندس نذير قواسمة المهندس نذير قواسمة الدكتور زياد علاونة المهندس صدقي حمدان بالمؤتمر الى ضرورة دعم المشاريع والصناعات التي تتبنى وتطبق مفاهيم الاقتصاد الدائري، من خلال تطوير خطط وبرامج تمويل خاصة بمثل هذه المشاريع، ما سيعزز من وجودها، ويسهم في إيجاد المزيد من فرص العمل، خاصة في القطاع الصناعي، أحد أكثر القطاعات الاقتصادية تشغيلاً للأردنيين.
أكد مشاركون في المؤتمر البيئي الاول 'الاقتصاد الاخضر ' الذي نظمته جمعية اربد للمحافظة على البيئة بالتعاون مع مدارس القمة الدولية في محافظة اربد أهمية الإسراع في التوجه نحو الاقتصاد الأخضر، وتبني المشاريع الاستثمارية الصديقة للبيئة، لتتماشى مع التوجه العالمي للحد من الآثار السلبية للتغير المناخي، والمساهمة في الوصول إلى النمو الاقتصادي المنشود، وفرصة لإيجاد فرص عمل مستدامة.
وقال خلال المؤتمر رئيس الجمعية عمار القاضي إن مفهوم الاقتصاد الأخضر وتطبيقاته الممتدة في حياتنا، يعد أمرا هاما للحفاظ على البيئة وعناصرها المختلفة، مع إيلاء البعد الاجتماعي أهمية خاصة، ذلك أنه يتضمن العدالة الاجتماعية والحد من الفقر والبطالة.
وأكد ان الهدف من المؤتمر للبحث والنقاش في الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة في الأردن، وفي مواضيع تتركز على الحصاد المائي الأخضر، والاقتصاد الدائري والاستدامة، والأنشطة الصديقة للبيئة، والمسؤولية المجتمعية والتحول نحو الاقتصاد الأخضر.
وقال مدير مدارس القمة الدولية ابراهيم الحموري ان هذه الفعالية تمثل منصة لتبادل الخبرات ومناقشة التوجهات العالمية في هذا الإطار، والفرص التي يمكن للأردن الاستثمار فيها بما يحقق الفائدة المرجوة في استدامة الموارد، والحفاظ على البيئة، وتعزيز الابتكار، مؤكداً أهمية العمل مع المعنيين كافة لتبسيط البيئة التشريعية الناظمة للاقتصاد الدائري، لإيجاد مناخ جاذب للاستثمار وأداء الأعمال.
وبين إن مخاطر التغير المناخي ما زالت بازدياد مضطرد، تدفع ثمنه جميع الدول، خاصة الدول النامية، مشيرا إلى أن هذا المؤتمر جاء ليكمل الجهود الذي يؤمل منه إطلاق جملة من التوصيات تساعد في التعامل مع التغير المناخي على مستوى جديد، لتكون قادرة على إحداث التغيير الملموس وتحقيق النتائج بسرعة وفاعلية تأخذ التسارع بالتغير المناخي بعين الاعتبار.
واتفق المتحدثون الدكتورة سميرة أحمد الزيود المهندس نذير قواسمة المهندس نذير قواسمة الدكتور زياد علاونة المهندس صدقي حمدان بالمؤتمر الى ضرورة دعم المشاريع والصناعات التي تتبنى وتطبق مفاهيم الاقتصاد الدائري، من خلال تطوير خطط وبرامج تمويل خاصة بمثل هذه المشاريع، ما سيعزز من وجودها، ويسهم في إيجاد المزيد من فرص العمل، خاصة في القطاع الصناعي، أحد أكثر القطاعات الاقتصادية تشغيلاً للأردنيين.
أكد مشاركون في المؤتمر البيئي الاول 'الاقتصاد الاخضر ' الذي نظمته جمعية اربد للمحافظة على البيئة بالتعاون مع مدارس القمة الدولية في محافظة اربد أهمية الإسراع في التوجه نحو الاقتصاد الأخضر، وتبني المشاريع الاستثمارية الصديقة للبيئة، لتتماشى مع التوجه العالمي للحد من الآثار السلبية للتغير المناخي، والمساهمة في الوصول إلى النمو الاقتصادي المنشود، وفرصة لإيجاد فرص عمل مستدامة.
وقال خلال المؤتمر رئيس الجمعية عمار القاضي إن مفهوم الاقتصاد الأخضر وتطبيقاته الممتدة في حياتنا، يعد أمرا هاما للحفاظ على البيئة وعناصرها المختلفة، مع إيلاء البعد الاجتماعي أهمية خاصة، ذلك أنه يتضمن العدالة الاجتماعية والحد من الفقر والبطالة.
وأكد ان الهدف من المؤتمر للبحث والنقاش في الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة في الأردن، وفي مواضيع تتركز على الحصاد المائي الأخضر، والاقتصاد الدائري والاستدامة، والأنشطة الصديقة للبيئة، والمسؤولية المجتمعية والتحول نحو الاقتصاد الأخضر.
وقال مدير مدارس القمة الدولية ابراهيم الحموري ان هذه الفعالية تمثل منصة لتبادل الخبرات ومناقشة التوجهات العالمية في هذا الإطار، والفرص التي يمكن للأردن الاستثمار فيها بما يحقق الفائدة المرجوة في استدامة الموارد، والحفاظ على البيئة، وتعزيز الابتكار، مؤكداً أهمية العمل مع المعنيين كافة لتبسيط البيئة التشريعية الناظمة للاقتصاد الدائري، لإيجاد مناخ جاذب للاستثمار وأداء الأعمال.
وبين إن مخاطر التغير المناخي ما زالت بازدياد مضطرد، تدفع ثمنه جميع الدول، خاصة الدول النامية، مشيرا إلى أن هذا المؤتمر جاء ليكمل الجهود الذي يؤمل منه إطلاق جملة من التوصيات تساعد في التعامل مع التغير المناخي على مستوى جديد، لتكون قادرة على إحداث التغيير الملموس وتحقيق النتائج بسرعة وفاعلية تأخذ التسارع بالتغير المناخي بعين الاعتبار.
واتفق المتحدثون الدكتورة سميرة أحمد الزيود المهندس نذير قواسمة المهندس نذير قواسمة الدكتور زياد علاونة المهندس صدقي حمدان بالمؤتمر الى ضرورة دعم المشاريع والصناعات التي تتبنى وتطبق مفاهيم الاقتصاد الدائري، من خلال تطوير خطط وبرامج تمويل خاصة بمثل هذه المشاريع، ما سيعزز من وجودها، ويسهم في إيجاد المزيد من فرص العمل، خاصة في القطاع الصناعي، أحد أكثر القطاعات الاقتصادية تشغيلاً للأردنيين.
التعليقات