من جديد تنشط اعلانات على مواقع التواصل الاجتماعي لبيع زيت زيتون مع هدايا وعبارات مغرية للمستهلك بأسعار بعيدة كل البعد عن السعر الحقيقي و الذي يحكمه العرض و الطلب و جودة الزيت هذه الصفحات قامت النقابة العامة لأصحاب المعاصر بتتبع اعلاناتها حيث أن البيع يتم بالتوصيل فقط ومع سيارات خاصة و ليس من خلال شركات التوصيل المرخصة ولا يقدمون فاتورة بيع للمنتج ولا يعطوا موقع وجود مستودعات هذا المنتج و هو ما أكد أن جميع هذه الإعلانات ما هي إلا إعلانات مضللة لبيع زيوت رديئة و مغشوشة.
لذلك فإن النقابة العامة لأصحاب المعاصر تنصح المستهلك بعدم الشراء إلا من المصادر الموثوقة وهي معاصر الزيتون و المزارعين المعروفين شخصيا للمستهلك والمؤسسة المدنية و العسكرية والمحلات التجارية المرخصة حيث أن الزيت يكون معبأ غذائيا و بعد إجراء الفحوص اللازمة له وعليه بطاقة بيان مكتملة مع اسم صاحب العلامة التجارية.
و قد أعلنت النقابة العامة لأصحاب المعاصر منذ بداية الموسم الفائت عن أسعار حول ال ٩٥ دينار وحسب الكمية و الجودة كما أن المزارعين باعوا و يبيعون انتاجهم بسعر ١٠٠ دينار.
ونطالب الأجهزة الرقابية كافة بحماية المنتج الزراعي الوطني والحفاظ على سمعته حيث يشكل مصدر دخل لآلاف الأسر الأردنية و إن أكثر من 70% من الأشجار الثمرة في المملكة هي أشجار زيتون.
من جديد تنشط اعلانات على مواقع التواصل الاجتماعي لبيع زيت زيتون مع هدايا وعبارات مغرية للمستهلك بأسعار بعيدة كل البعد عن السعر الحقيقي و الذي يحكمه العرض و الطلب و جودة الزيت هذه الصفحات قامت النقابة العامة لأصحاب المعاصر بتتبع اعلاناتها حيث أن البيع يتم بالتوصيل فقط ومع سيارات خاصة و ليس من خلال شركات التوصيل المرخصة ولا يقدمون فاتورة بيع للمنتج ولا يعطوا موقع وجود مستودعات هذا المنتج و هو ما أكد أن جميع هذه الإعلانات ما هي إلا إعلانات مضللة لبيع زيوت رديئة و مغشوشة.
لذلك فإن النقابة العامة لأصحاب المعاصر تنصح المستهلك بعدم الشراء إلا من المصادر الموثوقة وهي معاصر الزيتون و المزارعين المعروفين شخصيا للمستهلك والمؤسسة المدنية و العسكرية والمحلات التجارية المرخصة حيث أن الزيت يكون معبأ غذائيا و بعد إجراء الفحوص اللازمة له وعليه بطاقة بيان مكتملة مع اسم صاحب العلامة التجارية.
و قد أعلنت النقابة العامة لأصحاب المعاصر منذ بداية الموسم الفائت عن أسعار حول ال ٩٥ دينار وحسب الكمية و الجودة كما أن المزارعين باعوا و يبيعون انتاجهم بسعر ١٠٠ دينار.
ونطالب الأجهزة الرقابية كافة بحماية المنتج الزراعي الوطني والحفاظ على سمعته حيث يشكل مصدر دخل لآلاف الأسر الأردنية و إن أكثر من 70% من الأشجار الثمرة في المملكة هي أشجار زيتون.
من جديد تنشط اعلانات على مواقع التواصل الاجتماعي لبيع زيت زيتون مع هدايا وعبارات مغرية للمستهلك بأسعار بعيدة كل البعد عن السعر الحقيقي و الذي يحكمه العرض و الطلب و جودة الزيت هذه الصفحات قامت النقابة العامة لأصحاب المعاصر بتتبع اعلاناتها حيث أن البيع يتم بالتوصيل فقط ومع سيارات خاصة و ليس من خلال شركات التوصيل المرخصة ولا يقدمون فاتورة بيع للمنتج ولا يعطوا موقع وجود مستودعات هذا المنتج و هو ما أكد أن جميع هذه الإعلانات ما هي إلا إعلانات مضللة لبيع زيوت رديئة و مغشوشة.
لذلك فإن النقابة العامة لأصحاب المعاصر تنصح المستهلك بعدم الشراء إلا من المصادر الموثوقة وهي معاصر الزيتون و المزارعين المعروفين شخصيا للمستهلك والمؤسسة المدنية و العسكرية والمحلات التجارية المرخصة حيث أن الزيت يكون معبأ غذائيا و بعد إجراء الفحوص اللازمة له وعليه بطاقة بيان مكتملة مع اسم صاحب العلامة التجارية.
و قد أعلنت النقابة العامة لأصحاب المعاصر منذ بداية الموسم الفائت عن أسعار حول ال ٩٥ دينار وحسب الكمية و الجودة كما أن المزارعين باعوا و يبيعون انتاجهم بسعر ١٠٠ دينار.
ونطالب الأجهزة الرقابية كافة بحماية المنتج الزراعي الوطني والحفاظ على سمعته حيث يشكل مصدر دخل لآلاف الأسر الأردنية و إن أكثر من 70% من الأشجار الثمرة في المملكة هي أشجار زيتون.
التعليقات