توقع الخبير في الشؤون الأمنية والاستراتيجية محمد المصري، والكاتب والمحلل السياسي منذر الحوارات، الثلاثاء، أن يأخذ قرار الهدنة في قطاع غزة وقتا، من جانب الاحتلال الإسرائيلي.
وقال المصري، لبرنامج 'صوت المملكة'، إن الفلسطينيين بحاجة إلى هدنة بسبب الدمار الذي حصل وقد يكون هناك هدنة أخرى عقب الهدنة الأولى.
وأضاف أن الفصائل الفلسطينية أعطت مرونة في الهدنة.
ومن جانب دولة الاحتلال الإسرائيلي، لفت إلى وجود ضغط من قبل أهالي المحتجزين الإسرائيليين بشأن إطلاق سراحهم حتى لو كان مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين.
وأضاف أنه حتى الرأي العام العالمي تغير لصالح القضية الفلسطينية، مؤكدا دور جلالة الملك عبدالله الثاني في ذلك.
وأكد أن 'هناك تهدئة وقد تأخذ وقتا وستكون مرتبطة بالمبادلة' الأسرى.
من جانبه قال الحوارات، إن المفاوضات ستطول وقد تستغرق أسبوعين حتى تظهر النتائج.
وأوضح أن هناك تفاوضا على البنود التي طرحتها حركة حماس وستكون مرتبطة بإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين وقد يكون هناك هدن أخرى.
لكنه رأى أنه ليس من مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إيقاف الحرب على القطاع المحاصر، لكنه ذهب للمفاوضات بسبب الضغط الأميركي والضغط الدولي والضغط الداخلي عليه، كما أن عليه ضغوطا 'داخلية وخارجية تحاول إسقاط نتنياهو'.
توقع الخبير في الشؤون الأمنية والاستراتيجية محمد المصري، والكاتب والمحلل السياسي منذر الحوارات، الثلاثاء، أن يأخذ قرار الهدنة في قطاع غزة وقتا، من جانب الاحتلال الإسرائيلي.
وقال المصري، لبرنامج 'صوت المملكة'، إن الفلسطينيين بحاجة إلى هدنة بسبب الدمار الذي حصل وقد يكون هناك هدنة أخرى عقب الهدنة الأولى.
وأضاف أن الفصائل الفلسطينية أعطت مرونة في الهدنة.
ومن جانب دولة الاحتلال الإسرائيلي، لفت إلى وجود ضغط من قبل أهالي المحتجزين الإسرائيليين بشأن إطلاق سراحهم حتى لو كان مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين.
وأضاف أنه حتى الرأي العام العالمي تغير لصالح القضية الفلسطينية، مؤكدا دور جلالة الملك عبدالله الثاني في ذلك.
وأكد أن 'هناك تهدئة وقد تأخذ وقتا وستكون مرتبطة بالمبادلة' الأسرى.
من جانبه قال الحوارات، إن المفاوضات ستطول وقد تستغرق أسبوعين حتى تظهر النتائج.
وأوضح أن هناك تفاوضا على البنود التي طرحتها حركة حماس وستكون مرتبطة بإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين وقد يكون هناك هدن أخرى.
لكنه رأى أنه ليس من مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إيقاف الحرب على القطاع المحاصر، لكنه ذهب للمفاوضات بسبب الضغط الأميركي والضغط الدولي والضغط الداخلي عليه، كما أن عليه ضغوطا 'داخلية وخارجية تحاول إسقاط نتنياهو'.
توقع الخبير في الشؤون الأمنية والاستراتيجية محمد المصري، والكاتب والمحلل السياسي منذر الحوارات، الثلاثاء، أن يأخذ قرار الهدنة في قطاع غزة وقتا، من جانب الاحتلال الإسرائيلي.
وقال المصري، لبرنامج 'صوت المملكة'، إن الفلسطينيين بحاجة إلى هدنة بسبب الدمار الذي حصل وقد يكون هناك هدنة أخرى عقب الهدنة الأولى.
وأضاف أن الفصائل الفلسطينية أعطت مرونة في الهدنة.
ومن جانب دولة الاحتلال الإسرائيلي، لفت إلى وجود ضغط من قبل أهالي المحتجزين الإسرائيليين بشأن إطلاق سراحهم حتى لو كان مقابل إطلاق سراح جميع الأسرى الفلسطينيين.
وأضاف أنه حتى الرأي العام العالمي تغير لصالح القضية الفلسطينية، مؤكدا دور جلالة الملك عبدالله الثاني في ذلك.
وأكد أن 'هناك تهدئة وقد تأخذ وقتا وستكون مرتبطة بالمبادلة' الأسرى.
من جانبه قال الحوارات، إن المفاوضات ستطول وقد تستغرق أسبوعين حتى تظهر النتائج.
وأوضح أن هناك تفاوضا على البنود التي طرحتها حركة حماس وستكون مرتبطة بإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين وقد يكون هناك هدن أخرى.
لكنه رأى أنه ليس من مصلحة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إيقاف الحرب على القطاع المحاصر، لكنه ذهب للمفاوضات بسبب الضغط الأميركي والضغط الدولي والضغط الداخلي عليه، كما أن عليه ضغوطا 'داخلية وخارجية تحاول إسقاط نتنياهو'.
التعليقات
محللان سياسيان يتوقعان أن تأخذ الهدنة في غزة وقتا لاتخاذ القرار
التعليقات